وزارة الصحة تشكل فريق متابعة ميدانية لتحسين أداء المستشفيات والمراكز الصحية
"السياحة" تنظم حفلا لإضاءة شجرة عيد الميلاد بمدينة السلط
صاحب الـ 40 عاما .. رونالدو يستعرض عضلاته "المفتولة"!
"لن أبقى إلى الأبد"… غوارديولا يربك حسابات مانشستر سيتي
ورشة بإربد تعاين مستقبل الطاقة في الأردن
غرائب رحلة ميسي في الهند تستمر .. هدية فاخرة بمليون دولار
نهائي بطولة كأس السوبر الإيطالي .. بولونيا يقصي إنتر ميلان
شرطة رام الله تعتقل "هكر فلسطين"
الأردن .. ضبط أربيعيني متهم ببيع جزء من كبده بالتنسيق مع شخصين آخرين
"هيئة الطاقة" تتلقى 1136 طلبا للحصول على تراخيص الشهر الماضي
مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي بوفاة اللواء المتقاعد محمد العضايلة
اليونان تعلن وصول 650 مهاجرا إلى جزيرة كريت خلال يومين
الكويت تحتفل اليوم بالذكرى الثانية لتولى أميرها مقاليد الحكم
عشائر النعيمات تشكر القيادة والجماهير وتدعوا بالشفاء للاعب يزن النعيمات
الطب الشرعي يكشف سبب وفاة الشاب ماهر الرتيمات في الكرك
إنستغرام يخفض عدد الهاشتاغات إلى 5 للمنشور
فيسبوك يختبر فرض رسوم على مشاركة الروابط الخارجية عبر منصتها
اجتماع يتدارس مشروع "حسبة الجورة" وسط اربد
مدينة السلط الصناعية تجذب استثمارات بـ50 مليون دينار وتوفر فرص عمل لأبناء البلقاء
زاد الاردن الاخباري -
قالت الطالبة سلاف البداينة، الحاصلة على معدل 98.7% في الفرع العلمي، إن هناك تحديات تواجه طلبة الثانوية العامة (التوجيهي) في محافظة الطفيلة.
وأضافت البداينة، الأولى على محافظة الطفيلة في الفرع العلمي، لـ"المملكة"، أنه رغم التحديات التي تواجه طلبة "التوجيهي" في المحافظة، إلا أن ذلك لم يمنعها وزميلاتها من تحقيق نتائج مميزة، يتطلعن من خلالها إلى تحقيق طموحاتهن في إكمال الدراسة الجامعية ضمن التخصصات التي يرغبن بها.
وقالت: "فرحة النجاح لا توصف، خصوصا عندما علمت أنني الأولى على مستوى المحافظة، وهو ما أضفى طابعا خاصا على فرحتي."
وأوضحت البداينة أن العام الدراسي كان مليئا بالصعوبات، لكن العزيمة والقدرة كانتا كفيلتين بمواجهة هذه التحديات وتحقيق الأهداف المنشودة.
وحول الروتين الدراسي، ذكرت أن متوسط عدد ساعات الدراسة اليومية كان يتراوح بين 4 إلى 5 ساعات، مع مراجعات يومية للمواد.
أما الطالبة جود الصفدي، الأولى على المملكة والحاصلة على معدل 99.75% في الفرع العلمي، فقد عبرت عن سعادتها الكبيرة بهذا الإنجاز، مؤكدة أنها "كانت متميزة منذ الصف الأول، وحرصت على التواصل المستمر مع معلميها ومعلماتها الذين قدّموا لها التوجيهات اللازمة لتخطي المراحل الدراسية."
وأضافت، أنها "ممتنة لوالديها ولكل من ساهم في دعمها، بما في ذلك مدرسة الملك عبدالله الثاني للتميز / الزرقاء الأولى التي أسستها واحتضنتها في المرحلة الثانوية"، فيما أشادت بدعم الأساتذة الذين كانوا عونا لها خلال فترة الدراسة.
وقالت إنها واصلت الليل بالنهار من أجل التحصيل العلمي الذي تطمح إلى تحقيقه، مشيرة إلى أن المنهاج والأسئلة كانت واضحة، مما جعل التحديات خلال الامتحانات بسيطة، بينما اعتبرت أن هذا النجاح هو إنجاز كبير في حياتها.