اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان
الحكومة: بدء إعداد برنامج تنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات
تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين الأردن ومصر
القريني: نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب يٌقام اليوم رغم الأمطار على ستاد لوسيل
أمانة عمان تجدد دعوة المواطنين للاستفادة من الإعفاءات الضريبية
الأردن يدشّن مشروع الطاقة الشمسية في محطة الزارة-ماعين بقدرة 1 ميغاوات بدعم من الاتحاد الأوروبي
الملك والملكة يهنئان يزن النعيمات بعد نجاح العملية الجراحية
موسكو: نؤيد نهج مادورو في حماية مصالح فنزويلا وسيادتها
العواد،: إشغال كامل للمطاعم والمقاهي خلال مباريات المنتخب في كأس العرب 2025
الأمطار تؤجل الشوط الثاني لمباراة السعودية والإمارات في كأس العرب
إطلاق ورقة سياسات حول التمكين الاقتصادي للناجيات من العنف الأسري
العيسوي: الأردن يمضي بثقة بقيادته الهاشمية ومسارات التحديث ركيزة قوة الدولة
المجلس القضائي ينتدب رؤساء جدد لمحكمة استئناف عمان والنيابة العامة
تقرير أممي يوثق مقتل ألف مدني على يد الدعم السريع بالفاشر
ارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة بغزة إلى أكثر من 70 ألف شهيد
مباراتان بدوري الكرة الطائرة غدا
"سيتي العالمية" تختار لجنة الإنقاذ الدولية في الأردن ضمن تحدي الابتكار العالمي
عشرات المستوطنين يقتحمون باحات المسجد الأقصى
فريق الجزيرة يحافظ على صدارة دوري الرديف لكرة القدم
زاد الاردن الاخباري -
جريمة قتل مروعة هزت بلدة جيمونا ديل فريولي شمال شرقي إيطاليا، على خلفية العثور على شاب ثلاثيني مقتول ومُقطع إلى أجزاء ومُلقى في حاوية قمامة منزله، فيما كشفت السلطات عن مفاجأة مدوية بخصوص الجُناة.
وبحسب ما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد استدعت السلطات مركبة لرفع الحاوية وتسليمها إلى الطب الشرعي وبداخلها جثة أليساندرو فينيير، موظف بمستشفى محلي، (35 عاماً)، بعد تلقيها بلاغاً من إحدى المرأتين المتهمتين.
اعترافات صادمة
وتوصلت التحقيقات الأولية، إلى والدته، لورنا فينيير "ممرضة"، وصديقته الكولومبية البالغة 30 عاماً، أقدمتا على تخديره ثم تقطيعه.
ونقلت وسائل إعلام محلية عن لورنا اعترافها للمدعي العام: "لقد كنت أنا، وأعلم أن ما فعلته كان وحشياً".
فيما أكد محاميها، جيوفاني دي ناردو، أن موكلته قدّمت "اعترافاً كاملاً وكانت في حالة صدمة من قسوة فعلتها وانتهاكها لكل القوانين الطبيعية".
دوافع مجهولة
حتى اللحظة، لم تُكشف الدوافع وراء الجريمة، فيما تبين أن الضحية كان يعيش مع والدته وصديقته وابنته الرضيعة ذات الأشهر الستة في نفس المنزل.
جرى نقل الطفلة إلى رعاية الخدمات الاجتماعية. بدوره، أكد رئيس البلدية روبيرتو ريفيلانت أن "المجتمع المحلي بأكمله يتكاتف الآن من أجل حماية الطفلة وضمان سلامتها بالتعاون مع الجهات المختصة".
جريمة بشعة
وعبّر رئيس البلدية عن صدمة السكان، قائلًا: "لم يحدث شيء كهذا هنا من قبل، إنها جريمة فظيعة، تمزّق القلب وتترك المجتمع بأكمله في ذهول".
وفيما يخضع الجثمان للتشريح، من المتوقع توجيه تهم رسمية إلى المرأتين خلال الأيام المقبلة، في القضية التي باتت تُعرف في الإعلام الإيطالي بأنها واحدة من أبشع الجرائم الأسرية في البلاد.