“المتهم المفترض فلسطيني والجاني الحقيقي برتغالي” .. حركة “ميغا-ترامب” تطلق اتهامات مسبقة حول إطلاق النار في جامعة براون
وزير الخارجية الاميركي : سنصدر إعلانات بشأن الإخوان المسلمين الأسبوع المقبل
الخلايلة يحسم الجدل حول رفع اشتراك الضمان
الكرك .. العثور على الشاب ماهر الرتيمات متوفى
صحيفة عبرية: نتنياهو يخطط لفرض فتح "معبر رفح باتجاه واحد
ياسر محمود عباس يقود حملة لبيع الاف العقارات لمنظمة التحرير في لبنان والأردن
إضاءة شجرة عيد الميلاد في الزرقاء تعكس قيم التسامح والوئام في الأردن
الأغوار الشمالية: إصابتان إثر حادث تصادم بين دراجة نارية ومركبة في منطقة وقاص
فيديو جديد يكشف الحقيقة .. النشامى لم يرفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي
كتلة مبادرة النيابية تدعو للثقة بالمؤسسات العامة وحرصها على الرقابة - صور
حزب أمام اختبار وجودي: قبول استقالة 642 عضوًا من المدني الديمقراطي يكشف أزمة
الأرصاد: لا حالات مطرية حتى نهاية الأسبوع القادم
قصف إسرائيلي يستهدف حفل زفاف في مركز إيواء شرق غزة ويوقع 6 شهداء و5 مصابين- (فيديو)
الأردن يرحب بقرار تعيين برهم صالح مفوّضا ساميا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
روبيو: الهدف الفوري في السودان هو وقف الأعمال القتالية قبل العام الجديد
تحذير ألماني .. ألعاب الأطفال قد تحتوي على مواد مؤثرة على الهرمونات
الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على الحدود وتقبض على المتسللين
القبض على رأس شبكة لصوص المتحف الوطني في دمشق
زاد الاردن الاخباري -
جريمة قتل مروعة هزت بلدة جيمونا ديل فريولي شمال شرقي إيطاليا، على خلفية العثور على شاب ثلاثيني مقتول ومُقطع إلى أجزاء ومُلقى في حاوية قمامة منزله، فيما كشفت السلطات عن مفاجأة مدوية بخصوص الجُناة.
وبحسب ما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد استدعت السلطات مركبة لرفع الحاوية وتسليمها إلى الطب الشرعي وبداخلها جثة أليساندرو فينيير، موظف بمستشفى محلي، (35 عاماً)، بعد تلقيها بلاغاً من إحدى المرأتين المتهمتين.
اعترافات صادمة
وتوصلت التحقيقات الأولية، إلى والدته، لورنا فينيير "ممرضة"، وصديقته الكولومبية البالغة 30 عاماً، أقدمتا على تخديره ثم تقطيعه.
ونقلت وسائل إعلام محلية عن لورنا اعترافها للمدعي العام: "لقد كنت أنا، وأعلم أن ما فعلته كان وحشياً".
فيما أكد محاميها، جيوفاني دي ناردو، أن موكلته قدّمت "اعترافاً كاملاً وكانت في حالة صدمة من قسوة فعلتها وانتهاكها لكل القوانين الطبيعية".
دوافع مجهولة
حتى اللحظة، لم تُكشف الدوافع وراء الجريمة، فيما تبين أن الضحية كان يعيش مع والدته وصديقته وابنته الرضيعة ذات الأشهر الستة في نفس المنزل.
جرى نقل الطفلة إلى رعاية الخدمات الاجتماعية. بدوره، أكد رئيس البلدية روبيرتو ريفيلانت أن "المجتمع المحلي بأكمله يتكاتف الآن من أجل حماية الطفلة وضمان سلامتها بالتعاون مع الجهات المختصة".
جريمة بشعة
وعبّر رئيس البلدية عن صدمة السكان، قائلًا: "لم يحدث شيء كهذا هنا من قبل، إنها جريمة فظيعة، تمزّق القلب وتترك المجتمع بأكمله في ذهول".
وفيما يخضع الجثمان للتشريح، من المتوقع توجيه تهم رسمية إلى المرأتين خلال الأيام المقبلة، في القضية التي باتت تُعرف في الإعلام الإيطالي بأنها واحدة من أبشع الجرائم الأسرية في البلاد.