ستارمر وترامب يناقشان الأزمة الأوكرانية خلال محادثة هاتفية
إندونيسيا: مصرع 15 شخصا وإصابة 19 جراء انقلاب حافلة ركاب
الصحة العالمية: 1 . 6 مليون شخص في غزة يواجهون انعدام الأمن الغذائي الحاد
استشهاد فلسطيني برصاص مسيرة إسرائيلية في غزة
محافظة القدس: هدم "عمارة الوعد" جريمة حرب وتهجير قسري يستهدف تفريغ المدينة من سكانها
الحوارات: كل دينار من التبغ يقابله 3–5 دنانير كلفة صحية
تأهل النشامى للمونديال فرصة لتعزيز حضور الأردن رقميا
الفن الكويتي يسطع في المعرض الدولي بالأردن ويعكس عمق العلاقات الثقافية بين البلدين
إسرائيل تعد ملفا استخباراتيا لإقناع ترمب بشن هجوم جديد على إيران
البنك الأوروبي يوافق على تمويل مشروع بيئي متكامل في مكب الغباوي لتعزيز الطاقة النظيفة وإدارة النفايات
تفاؤل أميركي أوكراني بشأن محادثات ميامي وروسيا ترفض تعديل خطة السلام
النفط يرتفع بعد الاعتراض الأميركي لناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا
نتنياهو يجري مشاورات أمنية لوضع ملفات حساسة على طاولة ترامب
مواعيد مباريات اليوم الاثنين 22 - 12 - 2025 والقنوات الناقلة
نقل مطلق النار في بونداي من المستشفى إلى السجن
الأردن .. حالتا اختناق في منزل بسبب استخدام منقل حطب للتدفئة
محمد الشاكر: رمضان هذا العام شتوي بالكامل فلكيًا لأول مرة منذ سنوات
هل يستمر زخم الاقتصاد الأردني في 2026؟
ارتفاع أسعار الذهب محليًا وعيار 21 يصل إلى 89.1 دينار
زاد الاردن الاخباري -
سجلت شعبية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس وزرا ئه فرانسوا بايرو أدنى مستوى لها في تاريخ البلاد، وفقا لاستطلاع أجرته شركة "إيفوب" لصالح صحيفة "جورنال دو ديمانش".
وأشارت نتائج الدراسة إلى أن "الثنائي ماكرون/باييرو دخل التاريخ ليصبحا في يوليو من هذا العام (2025) الأقل شعبية في قيادة الجمهورية الخامسة. فيما لا يزال فرانسوا أولاند الرئيس الأكثر كرها، حيث حصل على 13% من الآراء الإيجابية في خريف 2014، لكن رئيس الوزراء آنذاك مانويل فالس كان يحظى بمعدل موافقة 38%. وبشكل إجمالي، بلغت نسبة تأييدهما معا 51 نقطة. بينما يحصل إيمانويل ماكرون على 19% من التأييد وفرانسوا بايرو على 18%، بمجموع 37 نقطة فقط".
وأوضح الباحثون أن معدل تأييد ماكرون لم ينخفض أبدا في السابق دون العتبة الرمزية البالغة 20%. حتى في ذروة أزمة "السترات الصفراء" بلغ 23%، وعند استقالة حكومة ميشال بارنييه في نهاية عام 2024 انخفض إلى 21%.
وكتب معدو الدراسة: "بين الذين صوتوا لماكرون في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية عام 2022، انخفض تأييده 12 نقطة، متجاوزا علامة الـ50% (49%). كما خسر 8 نقاط بين المديرين و18 نقطة بين قادة الأعمال الذين اعتبروه "منهم" خلال حملة 2017".
ويرى المنتقدون لماكرون أن المسؤولية عن الوضع المزري للميزانية العامة تقع عليه بالدرجة الأولى، حيث نقلت الدراسة تعليقات الفرنسيين: "إنه ينفق أموالنا"، "الدين؟ إنه هو!"، "إنه يدمر البلاد"، "يقود فرنسا نحو الانهيار"، "خائن يدمر البلاد عمدا".
من جانبه، أصبح بايرو رئيس الوزراء الأقل شعبية في تاريخ الجمهورية الخامسة: حيث أعرب 82% من المستطلعة اراؤهم عن استيائهم منه، وارتفعت نسبة "غير الراضين تماما" 8 نقاط (50%).
وساهم في تراجع شعبيته مشروع قانون الميزانية لعام 2026 الذي قدم هذا الأسبوع واعتبره الفرنسيون "غير عادل اجتماعيا".
وأجري الاستطلاع عبر الإنترنت بين 16 و17 يوليو/تموز على عينة من 1000 شخص تبلغ أعمارهم 18 عاما فأكثر، دون الإشارة إلى هامش الخطأ.