سمر نصار: سلامي جزء من مشروع ممتد وكأس العرب محطة نحو كأس العالم وآسيا
ملفات شائكة على طاولة العماوي: من ديون البريد إلى تجاوزات الأراضي وكورونا (وثائق).
المفوضية السامية: توقع عودة مليون لاجئ سوري خلال 2026 وأكثر من 4 ملايين خلال عامين
الحوارات: كل دينار من التبغ يقابله 3–5 دنانير كلفة صحية
الأردن .. الأرصاد: أجواء باردة وتحذير من تشكل الضباب ليلاً
الأردن والسعودية يبحثان جهود تثبيت وقف إطلاق النار في غزة والانتقال للمرحلة الثانية
وزير الطاقة الإسرائيلي: قد نضطر لاستخدام القوة لنزع سلاح حماس
الجمارك تمدد دوام مديرية القضايا لتسهيل الاستفادة من إعفاءات الغرامات
بيان صادر عن اللجنة الاستشارية الخاصة بأراضي شركة مصانع الإسمنت الأردنية – الفحيص
استطلاع: نسب تأييد مرتفعة بين مواطني إقليم الوسط لمشروع مدينة عمرة وأثره التنموي المتوقع
إجراءات قانونية بحق متسولين ينتحلون شخصية عمال الوطن
اتفاقيات هشّة .. لماذا انهارت بعض صفقات السلام التي أبرمها ترامب؟
القاضي: مجلس النواب يؤمن بدور الإعلام في الدفاع عن رسالة المملكة
محمد الشاكر: رمضان هذا العام شتوي بالكامل فلكيًا لأول مرة منذ سنوات
صدور المعدل لنظام الأبنية وتنظيم المدن والقرى لسنة 2025
صدور القانون المعدل لقانون الجريدة الرسمية
كهرباء إربد تعتزم فصل التيار عن عدة مناطق في لواء بلعما غدًا
ستارمر يبحث مع ترامب ملف أوكرانيا وتعيين سفير بريطاني في واشنطن
ورشة حول التثقيف المالي الرقمي للنساء
زاد الاردن الاخباري -
نصحت السفارة الأميركية في سورية رعاياها بالمغادرة إلى الأردن إذا أمكنهم ذلك.
وقالت السفارة، في تحذير نشر عبر موقع وزارة الخارجية الأميركية ، إنه اعتبارًا من 20 تموز/يوليو 2025، تم فتح ممرات إنسانية من منطقة السويداء إلى المعابر الحدودية وإلى دمشق.
وبيّنت أن تحذير السفر الصادر عن وزارة الخارجية الأميركية بشأن سورية لا يزال عند المستوى الرابع، أي "عدم السفر"، وذلك بسبب مخاطر الصراع المسلح والعنف.
وأضافت السفارة: تؤكد وزارة الخارجية مجددًا إرشاداتها السابقة، وهي: إذا كنت قادرًا على مغادرة سورية بنفسك، فالرجاء القيام بذلك.
وتابعت: يستطيع المواطنون الأميركيون عبور الحدود البرية من سورية إلى الأردن، حيث تُمنح التأشيرات عند الوصول.
وأردفت: لم يتم إجراء أي تحديثات على مواقع المعابر الحدودية، وتبقى المعابر العاملة حاليًا هي الوحيدة المفتوحة للدخول إلى الأردن. كما أن المطارات مفتوحة وتُسيّر منها رحلات منتظمة من دمشق وحلب.
وأضافت: في حال عدم القدرة على مغادرة سورية، لا يزال التوجيه هو الاحتماء في مكانك.
وبيّنت أن السفارة الأميركية في دمشق علّقت عملياتها منذ عام 2012، وأن الحكومة الأميركية غير قادرة على تقديم أي خدمات قنصلية روتينية أو طارئة في سورية. وتتولى جمهورية التشيك رعاية المصالح الأميركية هناك، إلا أن نطاق الخدمات القنصلية المقدمة للمواطنين الأميركيين محدود للغاية.
ونشرت السفارة أرقام هواتف للطوارئ وبريدًا إلكترونيًا للتواصل، كما أكدت مجموعة من الإجراءات التي توصي باتخاذها، وهي على النحو التالي:
وضع خطة لمغادرة سورية دون الاعتماد على الحكومة الأميركية.
الاستعداد لاحتمال الاحتماء في المكان في حال تدهور الأوضاع الأمنية.
التأكد من أن جميع أفراد العائلة يحملون وثائق سفر سارية المفعول.
توخي الحذر، ومتابعة الأخبار لتطورات قد تؤثر على الأمن الداخلي، وأخذ المعلومات المستجدة في الحسبان ضمن خطط السفر والتحرك.
وضع ومراجعة خطة أمنية شخصية.
الحفاظ على شحن الهاتف المحمول في حالات الطوارئ.
إعداد خطة طوارئ ومراجعة "قائمة المسافر" الصادرة عن وزارة الخارجية.