رسميا .. فيفا يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث في كأس العرب
الأمن العام للاردنيين : مدافئ الشموسة أداة قتل داخل منازلكم - صور
السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء
النشامى ينالون 6 ملايين و80 ألف دولار جائزة وصافة كأس العرب 2025
الإعلامي الأردني لطفي الزعبي يتحدث عن أداء حكم نهائي كأس العرب
البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب
الصفدي للنشامى: كفيتوا ووفيتوا
ميسي ويامال وجهاً لوجه في قطر
ولي العهد يتوج علي علوان بلقب هداف كأس العرب 2025
رئيس الوزراء للنشامى: أنتم رائعون ومبدعون وصنعتم أجمل نهائي عربي
الفايز : نشعر بالفخر والاعتزاز بما حققه منتخب النشامى في بطولة كأس العرب
الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!
السفارة الصينية بعمان: إنجاز تاريخي للأردن .. أبدعتو
علي علوان .. هداف كأس العرب 2025
الذهب يسجّل أعلى مستوى له في التاريخ
عطية: بلوغ نهائي كأس العرب إنجاز ودعم المنتخب مسؤولية الجميع
الملك" شكرا للنشامى وأمنياتنا بالتوفيق في البطولات القادمة
المنتخب الوطني وصيفا في كأس العرب بعد مشوار تاريخي
رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق يتعرض لهجوم سيبراني بعد نشر محتويات من هاتفه
زاد الاردن الاخباري -
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الأربعاء، إن "الإشارات انتهت في دمشق، والآن ستأتي الضربات الموجعة".
وأضاف كاتس أن الجيش الإسرائيلي سيواصل عملياته في السويداء للقضاء على القوات التي هاجمت الدروز حتى انسحابهم الكامل.
وقال: "إخواننا الدروز في إسرائيل، يمكنكم الاعتماد على الجيش لحماية إخوانكم في سوريا. وقد قطعنا أنا ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على أنفسنا عهدا وسنفي به".
وكان كاتس، قال الأربعاء، إنه يجب على النظام السوري أن يسحب قواته من السويداء.
وأضاف: "كما أوضحنا وحذرنا، لن تتخلى إسرائيل عن الدروز في سوريا، وستطبق سياسة نزع السلاح التي قررناها".
وشدد كاتس على أن "الجيش الإسرائيلي سيواصل مهاجمة قوات النظام حتى انسحابها من المنطقة، وسيصعد قريبا من مستوى الرد على النظام إذا لم تفهم الرسالة".
وتستمر الاشتباكات العنيفة داخل مدينة السويداء بين قوات الأمن السورية مدعومة بعناصر من العشائر والبدو من جهة، ومسلحون دروز من جهة أخرى، وسط عمليات كر وفر وتضارب حول السيطرة على أحياء المدينة.
تزامنا كثف الطيران الإسرائيلي غاراته خلال الساعات الماضية، حيث استهدف مواقع عسكرية للجيش السوري في ريف السويداء ومحيط مطار الثعلة، وأوقع خسائر بشرية في القوات الحكومية؛ كما استهدفت أرتال عسكرية سورية أثناء انسحابها من المدينة كما استهدفت مبنى وزارة الدفاع في دمشق.
بدورها، كثفت القوات الحكومية السورية القصف على أحياء في المدينة باستخدام المدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ، ما أدى إلى سقوط ضحايا بين المدنيين وتدهور الوضع الإنساني، حيث وصفت مصادر محلية السويداء بأنها "مدينة أشباح" مع صعوبة الوصول للمستشفيات وانعدام حركة المدنيين.