آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين
فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71
عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان
(خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل
تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟
البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين
الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس
يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته
الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية
زعيم الطائفة الدرزية في (إسرائيل) ينتقد حماية ترمب للشرع
النشامى يترقبون قرعة كأس العالم 2026 في أول مشاركة تاريخية للمونديال
قصف إسرائيلي على ريفي درعا والقنيطرة في سورية
نقيب المقاولين: طرح الثقة بمجلس النقابة "غير قانوني" في اجتماع السبت
هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد
الرئيس اللبناني: هدف المحادثات مع إسرائيل تجنب شبح حرب ثانية
أسعار الغاز الطبيعي تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات
من السجن إلى الملعب .. لاعب برازيلي يخوض النهائي بسوار المراقبة
ميدالية برونزية لمنتخب التايكواندو في بطولة العالم تحت 21 عاما
الأرصاد العالمية: 2024 العام الأكثر حرارة في الوطن العربي
زاد الاردن الاخباري -
خلال أحداث التكاثر المتفجرة، تتجمع أعداد كبيرة من ضفادع الشائعة الأوروبية (Rana temporaria) في البرك. وفي هذه الفترات، يفوق عدد الذكور عدد الإناث بكثير، مما يدفع الذكور إلى مضايقة والتشبث بأي ضفدع يتحرك، ما يؤدي أحيانًا إلى تكوّن ما يُعرف بـ"كرات التزاوج"، وهي مجموعات متشابكة من الضفادع قد تؤدي إلى اختناق الإناث أو غرقها.
ولمواجهة هذا الضغط العنيف، طورت الإناث ثلاث استراتيجيات دفاعية فعّالة:
1. الدوران (Rotation): تقوم الأنثى بليّ جسدها للتخلص من الذكور المتشبثين بها، وقد استُخدمت هذه الطريقة من قبل 83% من الإناث في حالات التزاوج القسري (amplexus).
2. النداءات التحذيرية (Release calls): تصدر الإناث أصواتًا تُشبه نداءات الذكور، كإشارة بأنها ليست راغبة، وتُستخدم هذه الطريقة من قبل 48% من الإناث.
3. التصلب التمويهي أو التظاهر بالموت (Tonic immobility): تتصلب الأنثى وتمد أطرافها كما لو كانت ميتة، في محاولة لإبعاد الذكر. وقد استُخدمت هذه الطريقة من قبل 33% من الإناث، ويُرجَّح أنها استجابة أخيرة للضغط النفسي وليست خدعة واعية.
رغم عنف الظروف، أظهرت هذه السلوكيات فاعلية نسبية؛ فقد تمكنت 25 من أصل 54 أنثى من الإفلات من الذكور في تجارب مخبرية. ومن اللافت أن الإناث الأصغر سنًا (والأصغر حجمًا) كنّ أكثر ميلاً لاستخدام جميع هذه التكتيكات، ونجحن بشكل أكبر في الهروب.