أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
"إدارة الأزمات" تحذر من مخاطر حالة عدم الاستقرار الجوي المحكمة العليا الأميركية تسمح لولاية تكساس بإجراء انتخابات وفق الدوائر الجديدة مواعيد مباريات اليوم الجمعة 5-12-2025 والقنوات الناقلة أكسيوس: ترامب يعتزم الإعلان عن دخول عملية السلام في غزة مرحلتها الثانية قبل عيد الميلاد موعد قرعة كأس العالم 2026 والقنوات الناقلة المفتوحة مجموعة أبو شباب: قائدنا الراحل قتل بشكل عشوائي - تفاصيل جديدة أسعار النفط تتجه لمكاسب أسبوعية 2% لأكثر من 30 دولة .. ترمب يوسع حظر السفر إلى أمريكا سعر النحاس يقفز لمستوى قياسي الذهب يستقر قبل صدور بيانات أميركية مهمة الجيش الإسرائيلي يكثف قصفه على المناطق الشرقية لقطاع غزة النقل البري: دراسة إلزام سائقي التطبيقات بالضمان وتشديد الرقابة على الشركات غير المرخصة الأردن .. استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد الأردنيون يترقبون حفل سحب قرعة كأس العالم 2026 طقس لطيف نهاراً وبارد ليلاً مع احتمالية لأمطار متفرقة في المناطق الغربية آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71 عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان (خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة متى سنصبح أمة نتفق ولا نختلف ؟؟!

متى سنصبح أمة نتفق ولا نختلف ؟؟!

05-07-2025 09:36 AM

رغم وحدة الدين والمصير تتفكك مواقف الأمة في القضايا المصيرية بينما يتحد الغرب والأمم الأخرى بسرعة حين تمس مصالحها
كما فعلت أمريكا بدعمها المطلق والدائم لإسرائيل في حروبها المتعددة وتجاوزاتها ضد الأمة الإسلامية والشعوب العربية والمقدسات الاسلامية والمسيحية
في الأراضي الفلسطينة المحتلة وغيرها من دول المنطقة
وما يجري الآن في غزة ومنذ سنوات طويلة من احتلال وقتل وأسر وتدمير وتنكيل وحرب ابادة
وما جرى لإيران في حربها الأخيرة مع إسرائيل حينما تدخلت الولايات المتحدة عسكريا دونما أي رادع او احساس انساني أو أي شعور بالمسؤولية !

المشكلة ليست في اختلاف العقيدة بل في غياب مشروع إسلامي جامع للأمة !
وفي هذه الأثناء تغلب الولاءات الضيقة والخلافات السياسية والطائفية المقيتة .

نعم
ان ما يجمعنا بكل تأكيد أكبر مما يفرقنا
لكننا بلا إرادة مستقلة ولا قرار موحد ولا أولويات مشتركة
الأمة التي تملك كل مقومات القوة أصبحت تنظر إلى قضاياها وهي تُحسم بقرارات وأوامر من الخارج للاسف
دون أي حراك أو موقف يعبر عن وجودها !

فهل آن الأوان في ظل تمزقنا وشرذمتتا ،
لصحوة تعيد للشعوب توازنها وللمسلمين مكانتهم وكرامتهم ؟؟








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع