توقعات بعودة 75 ألف سوري من الأردن في 2026
نقيبة أطباء الأسنان: أصول صندوق التقاعد تتآكل ونخشى استنزافها بالكامل
الجنسية الأكثر شراء للعقار في الأردن
التنمية تعلن حل 66 جمعية (أسماء)
مخصصات النواب الشهرية لخزينة الاحزاب .. ما مدى مشروعية المطالبة؟
اللوزي : فيروس الإنفلونزا يتحور كل 6 أشهر
الحكومة تحسم الجدل: أراضي مشروع مدينة عمرة مملوكة بالكامل للدولة وتحذير من مروّجي الشائعات
أهالي المريغة يمسكون بضبع بعد تحذيرات بلدية حرصًا على سلامة الأهالي
الدفاع السورية: صدور أمر بإيقاف استهداف مصادر نيران قسد بعد تحييدها
رئيس أركان جيش الاحتلال يعلن انتهاء التحقيقات في إخفاقات "7 أكتوبر"
الحلبوسي والسامرائي أبرز المرشحين لرئاسة برلمان العراق
تصريح لوزير مياه أسبق يثير جلبة تحت قبة البرلمان
الإفراج عن الطبيبة رحمة العدوان في بريطانيا
الشمندر .. خيارك الآمن لتوريد الخدود والشفتين
سائحة تنجو بأعجوبة في مصر
أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور
الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025
الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة
بدء الاجتماع الأول للجنة الفنية للشباب والسلم والأمن
زاد الاردن الاخباري -
أقدمت أم خمسينية على قتل ابنتها في مدينة مانيسا التركية، أمس الأحد، وهو ما أعاد إلى الواجهة مسألة قتل النساء في تركيا والتي تقول جمعيات ومؤسسات نسوية أبرزها "منصّة أوقفوا قتل النساء" إنها باتت ظاهرة في البلاد تتطلب العودة لاتفاقية "إسطنبول" التي تحمي التركيات من العنف الأسري والتي كانت قد انسحبت منها الحكومة في صيف عام 2021.
وتصدر وسم "أوقفوا العنف الأسري" مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا من جديد بعد نقل وسائل الإعلام لنبأ إقدام امرأة خمسينية تدعى ربيعة. ب على قتل ابنتها جيمري خنقاً بذريعة أنها تأخّرت في العودة إلى البيت رغم أن الضحية تبلغ من العمر 25 عاماً.
وأخفت الأم جريمتها عن أفراد أسرتها بعدما قامت بإبلاغهم أن ابنتها لم تعد إلى البيت، لكنها بعد ذلك بساعات اتصلت بنفسها بالشرطة واعترفت بجريمتها التي صدمت الأوساط النسوية في تركيا خاصة أنها كانت قد أغلقت الباب على الضحية مدّة 18 ساعة.
ولم تكن هذه المرة الأولى التي يحدث فيها شجار بين السيدة التركية وهي أم لثلاث بنات، وبين ابنتها التي قتلتها خنقاً، فقد سبق أن تشاجرتا لأسباب تتعلق بتأخّر ابنتها بالعودة إلى البيت وفق ما أفاد جيرانها لوسائل إعلام محلّية.
وكانت الفرق الطبية قد نقلت جثمان الضحية لمركز الطب الشرعي في إطار تحقيقات الشرطة التي ترغب بكشف المزيد عن ملابسات الجريمة والتي اعتقلت الوالدة قبل إحالتها للمحكمة في وقتٍ لاحق.
وأعربت شقيقة الضحية الكبرى عن أسفها لما حصل مع شقيقتها، بحسب الإعلام المحلي الذي كشف أيضاً أن العائلة تعيش في حالة من الصدمة بعد الجريمة.