آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين
فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71
عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان
(خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل
تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟
البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين
الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس
يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته
الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية
زعيم الطائفة الدرزية في (إسرائيل) ينتقد حماية ترمب للشرع
النشامى يترقبون قرعة كأس العالم 2026 في أول مشاركة تاريخية للمونديال
قصف إسرائيلي على ريفي درعا والقنيطرة في سورية
نقيب المقاولين: طرح الثقة بمجلس النقابة "غير قانوني" في اجتماع السبت
هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد
الرئيس اللبناني: هدف المحادثات مع إسرائيل تجنب شبح حرب ثانية
أسعار الغاز الطبيعي تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات
من السجن إلى الملعب .. لاعب برازيلي يخوض النهائي بسوار المراقبة
ميدالية برونزية لمنتخب التايكواندو في بطولة العالم تحت 21 عاما
الأرصاد العالمية: 2024 العام الأكثر حرارة في الوطن العربي
زاد الاردن الاخباري -
قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن السلاح الأكثر قدرة على تدمير أكثر المواقع الإيرانية تحصيناً ضمن برنامجها النووي، يتمثل في قنبلة أميركية ضخمة تُعرف باسم "مخترق التحصينات الضخم" (GBU-57)، لم تُستخدم قط في الحروب.
وتزن القنبلة نحو 30 ألف رطل، وهي مغلفة بسبيكة فولاذية عالية الكثافة، قادرة على اختراق ما يصل إلى 200 قدم من الصخور الجبلية قبل أن تنفجر. ويقول محللون عسكريون إنها الأقدر على استهداف منشآت مثل موقع فوردو لتخصيب اليورانيوم، الذي دفنته إيران تحت الجبال.
وأشار مارك كانسيان، الذي عمل سابقاً في وزارة الدفاع الأميركية، إلى أن هذا النوع من القنابل صُمم خصيصاً لهذا النوع من الأهداف، حيث كلف تطويره نحو 400 مليون دولار، ويجري إسقاطه من قاذفات الشبح "بي-2". وتحتفظ الولايات المتحدة حالياً بنحو 20 قنبلة من هذا الطراز.
وأضافت الصحيفة أن إسرائيل بدأت منذ الجمعة حملة استخباراتية وهجمات جوية مكثفة على مواقع نووية إيرانية، مستهدفة منشآت نطنز، لكنها لم تهاجم حتى الآن منشأة فوردو القريبة من مدينة قم. وفي المقابل، عززت واشنطن وجودها العسكري بالمنطقة، لكنها لم تشارك مباشرة في الضربات حتى الآن.
ويقول خبراء إن تدمير منشأتي نطنز وفوردو قد يتطلب إسقاط عدة قنابل MOP، وهو ما قد يُنفذ في حال قررت الولايات المتحدة التدخل.
وتختم الصحيفة بأن الهجوم الأميركي بالقنبلة العملاقة سيكون "الخيار الأعلى ثقة في النجاح"، وفقاً لما قاله ويليام ويشسلر، مسؤول سابق في وزارة الدفاع الأميركية.