أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية الأحد باريس سان جيرمان يوجه رسالة لمبابي بعد إلزامه بدفع 61 مليون دولار عدو قلبك الأول .. قلل هذه الدهون واحمِ نفسك من النوبات القلبية بعد إلغاء وجدولة 200 رحلة .. عودة العمليات التشغيلية لمطار الملك خالد بالسعودية رئيس وزراء لبنان: نقترب من إتمام المرحلة الأولى من حصر سلاح حزب الله السعودية : اعدام سوداني لتهريبه الكوكايين في أحشائه توغل إسرائيلي جديد في ريف القنيطرة جنوب سورية ونصب حواجز تفتيش وزارة الشؤون السياسية تنظم ملتقى "الشباب والتحديث السياسي" في إقليم الشمال طقس العرب: استقرار الأجواء في الأردن حتى نهاية الأسبوع مع أجواء باردة ومؤشرات لتغير جوي لاحق فوائد مذهلة للسبانخ .. اكتشفها! تدهور وضع المضربين عن الطعام دعما لغزة في بريطانيا السيتي يقفز إلى صدارة البريميرليج مؤقتًا بازار لدعم المشاريع الصغيرة الهند .. قطار سريع يصطدم بقطيع من 100 فيل ويقتل ورشة بإربد تعاين مستقبل الطاقة في الأردن مصادر: رئيس المخابرات التركية ناقش مع حماس المرحلة الثانية من اتفاق غزة مؤسسة ولي العهد تختتم فعاليات اليوم الدولي للتطوع "الخيرية السويسرية" توزع مساعدات في عجلون الجيش يحبط تهريب كميات كبيرة من المخدرات بواسطة بالونات غارة إسرائيلية على جنوب لبنان
الصفحة الرئيسية عربي و دولي العثور على وثائق إعدام حفيد الأمير عبد القادر...

العثور على وثائق إعدام حفيد الأمير عبد القادر الجزائري في سجن صيدنايا بتوقيع بشار الأسد

العثور على وثائق إعدام حفيد الأمير عبد القادر الجزائري في سجن صيدنايا بتوقيع بشار الأسد

18-05-2025 07:33 AM

زاد الاردن الاخباري -

تداول نشطاء على مواقع التواصل، خبر عثور وزارة الداخلية السورية على وثائق رسمية تتعلق بإعدام الدكتور محمد خلدون محمد مكي الحسني الجزائري، حفيد الأمير عبد القادر الجزائري بسجن صيدنايا خلال عهد الرئيس المخلوع بشار الأسد.

أظهرت البيانات المسجلة في الوثائق اسم الشهيد، وتاريخ دخوله إلى سجن صيدنايا، إضافة إلى أمر الإعدام الصادر بحقه وقد حملت الوثائق توقيعًا شخصيًا للرئيس بشار الأسد

وأظهرت البيانات المسجلة في الوثائق اسم الشهيد، وتاريخ دخوله إلى سجن صيدنايا، إضافة إلى أمر الإعدام الصادر بحقه. وتشير الوثائق إلى أن تنفيذ الحكم تم بتوجيه من مدير مكتب الأمن القومي في النظام السابق، علي مملوك، وقد حملت الوثائق توقيعًا شخصيًا للرئيس بشار الأسد، وفق من تداولوا الخبر.

وفي كانون الثاني/جانفي الماضي، أكدت آسيا زهور بوطالب، الناطقة باسم مؤسسة الأمير عبد القادر الجزائري، نبأ وفاة الشيخ خلدون الحسني الجزائري، في سجن صيدنايا سيء السمعة في سوريا.

وذكرت آسيا زهور في منشور لها على مواقع التواصل: “تم تأكيد وفاة الشيخ خلدون الحسني الجزائري، أحد أفراد عائلة الأمير عبد القادر الجزائري، في السجن سيء السمعة المعروف بسجن صيدنايا في سوريا”. وأضافت: “لقد كشفت أرشيفات السجن أن الشيخ خلدون تم اعتقاله عام 2012 وتوفي في 2015”.

والشيخ خلدون الحسني، وفق المسؤولة في مؤسسة الأمير القادر، “كان طبيب أسنان وعالمًا موسوعيًا وفقيهًا مالكيًا حاصلًا على إجازة تؤهله لإصدار الفتاوى في مذهب الإمام مالك”. كما كان الشيخ خلدون “قارئًا متقنًا للقرآن الكريم، متحصلاً على إجازة في القراءات العشر، بالإضافة إلى كونه باحثًا في التاريخ ومؤلفًا. وقد نشر ردًا على الصوفي الحبيب علي الجفري”. وختمت آسيا زهور بوطالب بالدعوة للشيخ بالرحمة والعقوبة لقاتليه.

وعُرف الحسني بمواقفه المعارضة للنظام السوري وانتقاده للفساد والظلم. مُنع من الخطابة والتدريس، ثم اعتُقل لأول مرة عام 2008 بسبب آرائه الجريئة. في اعتقاله الثاني عام 2012، اقتادته السلطات من منزله بدمشق إلى مكان مجهول. صدر بحقه حكم بالإعدام من محكمة عسكرية بتهمة معارضة النظام. رغم محاولات عائلته ومنظمات حقوقية إنقاذه، أكدت الوثائق لاحقًا إعدامه في سجن صيدنايا عام 2015.

عُرف الحسني بمواقفه المعارضة للنظام السوري وانتقاده للفساد والظلم. مُنع من الخطابة والتدريس، ثم اعتُقل لأول مرة عام 2008 بسبب آرائه الجريئة

والرجل الذي يعتبر الأقرب في ملامحه من جده الأمير عبد القادر، من مواليد دمشق عام 1970 لعائلة تجمع بين العلم والدين. وقد كان والده، الدكتور مكي الحسني، عالمًا في الفيزياء النووية واللغة العربية. درس خلدون الحسني الطب وتخرج من كلية طب الأسنان بجامعة دمشق عام 1993. وبالإضافة إلى عمله كطبيب، كان يمثل أسرة الأمير عبد القادر الجزائري في المحافل الدولية.

وكان للأمير عبد القادر الجزائري، مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة، علاقة وثيقة بسوريا، حيث استقر فيها منذ العام 1855 بعد نفيه من الجزائر من قبل السلطات الاستعمارية الفرنسية. أصبح شخصية مؤثرة في المجتمع السوري، واشتهر بدوره الإنساني في حماية المسيحيين خلال فتنة 1860 بدمشق، حيث أنقذ الآلاف من المجازر الطائفية. توفي بدمشق ودفن بها قبل أن يُنقل رفاته إلى الجزائر عام 1966، لكن ذكراه ظلت حية في تاريخ سوريا الحديث.

Posted by ‎‎ on ...

"رحمه الله كان أول من فضح مبكراً المدعو علي الجفري" ----------------------- وزارة الداخلية السورية تعلن العثور على أوراق إعدام الدكتور "محمد خلدون محمد مكي الحسني الجزائري" حفيد الأمير عبدالقادر...

Posted by ‎هيثم الحلبي - "رحمه الله كان أول من فضح مبكراً المدعو علي...‎ on ...










تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع