توقعات بعودة 75 ألف سوري من الأردن في 2026
نقيبة أطباء الأسنان: أصول صندوق التقاعد تتآكل ونخشى استنزافها بالكامل
الجنسية الأكثر شراء للعقار في الأردن
التنمية تعلن حل 66 جمعية (أسماء)
مخصصات النواب الشهرية لخزينة الاحزاب .. ما مدى مشروعية المطالبة؟
اللوزي : فيروس الإنفلونزا يتحور كل 6 أشهر
الحكومة تحسم الجدل: أراضي مشروع مدينة عمرة مملوكة بالكامل للدولة وتحذير من مروّجي الشائعات
أهالي المريغة يمسكون بضبع بعد تحذيرات بلدية حرصًا على سلامة الأهالي
الدفاع السورية: صدور أمر بإيقاف استهداف مصادر نيران قسد بعد تحييدها
رئيس أركان جيش الاحتلال يعلن انتهاء التحقيقات في إخفاقات "7 أكتوبر"
الحلبوسي والسامرائي أبرز المرشحين لرئاسة برلمان العراق
تصريح لوزير مياه أسبق يثير جلبة تحت قبة البرلمان
الإفراج عن الطبيبة رحمة العدوان في بريطانيا
الشمندر .. خيارك الآمن لتوريد الخدود والشفتين
سائحة تنجو بأعجوبة في مصر
أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور
الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025
الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة
بدء الاجتماع الأول للجنة الفنية للشباب والسلم والأمن
زاد الاردن الاخباري -
على الرغم من إمكانية علاج ألم بطانة الرحم بالأدوية أو الجراحة، إلا أن هذه الخيارات ليست مناسبة للجميع، ويعاني عدد كبير من النساء من أعراض متكررة حتى بعد الجراحة. وقد سعت دراسة عديدة إلى فهم الاستراتيجيات الغذائية التي تستخدمها النساء في كعلاج تكميلي لهذه الحالة.
ويصيب التهاب بطانة الرحم حوالي 10% من النساء في سن الإنجاب. وهي حالة التهابية مزمنة تحدث عندما ينمو نسيج مشابه لبطانة الرحم (بطانة الرحم) خارج الرحم.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، يمكن أن يسبب التهاب بطانة الرحم ألماً مزمناً، وانتفاخاً، واضطراباً في وظائف الأمعاء والمثانة، وألماً أثناء الجماع، والعقم، وقد ينعكس ذلك على الصحة النفسية.
وقد أجرى باحثون من جامعة إدنبرة، استطلاعاً لرصد تأثير استراتيجيات التغذية كعلاج لتخفيف آلام التهاب بطانة الرحم.
تقليل بعض الأطعمة
ووجد الباحثون أن تقليل تناول منتجات الألبان، والغلوتين، والكافيين، والكحول يمكن أن يُخفف من ألم بطانة الرحم.
وفي هذه الدراسة، أكملت 2388 امرأة مصابات بالانتباذ البطاني الرحمي الاستطلاع. وأجرت حوالي 84% من المشاركات تغييراً غذائياً واحداً على الأقل، وأفادت 67% منهن أن هذه التغييرات قد حسّنت من آلامهن.
في المقابل، استخدمت 59% منهن المكملات الغذائية، واعتبرت 43% منهن أن هذه التغييرات قد حسّنت من آلامهن.
التعديلات الغذائية
وكشف الاستطلاع عن تأثير التعديلات الغذائية على تخفيف الألم كالتالي:
• تقليل شرب الكحول (تخفيف الألم لدى 53% من النساء).
• تقليل تناول الغلوتين (45%).
• تقليل استهلاك منتجات الألبان (45%).
• تقليل استهلاك الكافيين (43%).
• تقليل تناول السكر المُصنّع، الموجود في الأطعمة والمشروبات مثل: المصاصات والكعك والبسكويت والمشروبات الغازية (41%).
• تقليل تناول الأطعمة المُصنّعة، والتي تشمل: اللحوم الباردة، والوجبات الخفيفة كرقائق البطاطس ولفائف السجق والشوكولا (38%).
• اتباع نظام غذائي يتضمن تجنب الكربوهيدرات قصيرة السلسلة (أنواع معينة من السكريات) لتقليل الغازات والانتفاخ والألم وعدم الراحة (32%).
• اتباع نظام غذائي متوسطي، وهو نظام غذائي غني بالأطعمة النباتية (بما في ذلك الفاكهة والخضراوات الورقية الخضراء)، وزيت الزيتون البكر الممتاز، والخبز، والأسماك، ومنتجات الألبان المخمرة، والحبوب، ومنخفض في اللحوم الحمراء واللحوم والأطعمة المُصنّعة) (29%).