أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
طقس لطيف نهاراً وبارد ليلاً مع احتمالية لأمطار متفرقة في المناطق الغربية آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71 عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان (خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟ البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية زعيم الطائفة الدرزية في (إسرائيل) ينتقد حماية ترمب للشرع النشامى يترقبون قرعة كأس العالم 2026 في أول مشاركة تاريخية للمونديال قصف إسرائيلي على ريفي درعا والقنيطرة في سورية نقيب المقاولين: طرح الثقة بمجلس النقابة "غير قانوني" في اجتماع السبت هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد الرئيس اللبناني: هدف المحادثات مع إسرائيل تجنب شبح حرب ثانية أسعار الغاز الطبيعي تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات من السجن إلى الملعب .. لاعب برازيلي يخوض النهائي بسوار المراقبة ميدالية برونزية لمنتخب التايكواندو في بطولة العالم تحت 21 عاما الأرصاد العالمية: 2024 العام الأكثر حرارة في الوطن العربي
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة القمة العربية والتهجير القسري

القمة العربية والتهجير القسري

12-02-2025 06:01 AM

ابراهيم القعير - لازالت مصر تجري مشاورات مع الدول العربية لعقد قمة عربية طارئة لمناقشة القضية الفلسطينية وتصريحات رئيس الولايات المتحدة الأمريكية ترامب المستفزة والظالمة في القاهرة ومن المتوقع انعقادها ٢٧ شباط ٢٠٢٥ . هدفها صياغة موقف عربي موحد لرد على تصريحات الرئيس الأمريكي ترامب التي تأمر بتهجير القسري لشعب الفلسطيني من غزة والضفة الغربية. وتصفية القضية الفلسطينية. وتوسعة مساحة الكيان الصهيوني كما ادعى .
زادت حدة التطاول الصهيوني على الأمة العربية بسبب خذلانهم وتقاعسهم عن دعم المقاومة الفلسطينية وحرب الابادة الجماعية التي طالت الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية . وغياب موقف موحد لحماية أمنهم القومي . والتحرك السليم لدحض افتراءات ونفاق وكذب العصابات الصهيونية المرتزقة بحق الشعب الفلسطيني.

والشعوب العربية والإسلامية اعياها القلق و الخذلان في انتظار ايجاد توافق عربي وإسلامي يدعم القضية الفلسطينية وصمود الشعب الفلسطيني في أرضه وفتح معبر رفح لا تهجيرهم بل لإدخال من يريد أن يدخل. و إدخال المساعدات التي تعزز صمودهم وانهاء المجاعة التي يعانون منها. ومعالجة الكوارث الإنسانية التي يعاني منها الشعب الفلسطيني.

وتشكيل لجنة اعمار عربية إسلامية تعيد إعمار غزة . وجعل غزة مكان ملائم للعيش والحياة. لدحض افتراء الصهاينة أنها مكان مدمر لا يصلح للعيش. وهم من قام بتدميره لدفع الشعب لتهجير القسري.
والمحافظة على اتفاقية وقف إطلاق النار ودعمها. لحماية أرواح اطفال ونساء غزة والضفة الغربية من الابادة والاجرام الصهيوني.
والضغط على الفصائل الفلسطينية من أجل التوحد لمواجهة التحديات والسيناريو هات والمخططات التي يعاني منها الشعب الفلسطيني.
ودعم المفاوضين على طاولة المفاوضات في قطر لتحقيق حقوق الشعب الفلسطيني من المحتل المستعمر المغتصب.
هذا سيؤدي إلى تعزيز الأمن القومي العربي والإسلامي.
ووضع حد للغطرسة الصهيونية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
خذلان الشعوب سيؤدي إلى فرعنة ترامب وتحقيق أهدافه ويصبح التهجير القسري أمر واقع وتحقيق خرائط نتنياهو التي عرضها في هيئة الأمم المتحدة والتي يضعها على اكتاف الجنود . ويسيطر على الارضي التي يخطط لها.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع