أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ألمانيا تكتشف 1400 حالة دخول غير مصرح به قبل بطولة أوروبا 2024 احتياطي البنك المركزي من العملات الأجنبية يرتفع ليكفي قيمة مستوردات الأردن لأكثر من 8 أشهر وزير الأوقاف: الحجاج الأردنيون في البعثة الرسمية بخير. إعلام إسرائيلي: حماس نجحت في إعادة ترميم نفسها وفاة حاج فلسطيني أثناء تأديته فريضة الحج هاليفي: تجنيد الحريديم في الجيش ضروري غالانت: الأثمان باهظة لكنها معركة عزيمة 9300 معتقل في سجون الاحتلال بينهم 250 طفلا. ارتفاع حصيلة العدوان على غزة الى 37337 شهيدا و 85299 اصابة. الأردن .. تراجع سبائك الذهب المستوردة 54% في 5 أشهر يوم العيد .. الأردن ينفذ 3 إنزالات جوية على جنوب غزة حكومة طالبان تعلن مشاركتها في الجولة الثالثة من محادثات الدوحة برعاية الأمم المتحدة. العقبة تسجل أعلى درجة حرارة بالأردن الأحد. فيضانات تضرب جنوب الصين وحر شديد في باقي البلاد بيان ختامي لقمة دولية: السلام في أوكرانيا يستدعي "إشراك جميع الأطراف". إصابة فلسطيني خلال اقتحام الاحتلال الإسرائيلي لمخيم الفارعة جنوب طوباس. روسيا تعلن السيطرة على قرية جنوبي أوكرانيا. الكرملين: بوتين لا يستبعد المحادثات مع أوكرانيا لكنه يريد ضمانات. توزيع قرابة مليار لتر من المياه على مكة المكرمة والمشاعر المقدسة يوم عرفة. السعودية تحذر الحجاج من التعرض للشمس.
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث جلالة الملك والمنتدى الاقتصادي

جلالة الملك والمنتدى الاقتصادي

22-10-2011 11:20 PM

زاد الاردن الاخباري -

جلالة الملك والمنتدى الاقتصادي
النمو الاقتصادي واستراتيجيات جديدة
على الرغم من أن هذه الفترة من التاريخ كانت شرسة بقدر ما هي مثمرة، فكبرى الدول في العالم يعملون على مواضيع مهمة وأصبح لها أجندات على رأس وسلم أولوياتها، وعلى الرغم من الأحداث المتشابهة والتي لم تتغير عن الماضي إلا أن البيئة اليوم أصبحت أكثر تعقيداً من السابق، فالنجاح في السابق لم يكن سهلاً كما هو اليوم.
فالأمر المهم أصبح يكمن في التركيز على تعزيز القدرات والتي هي تشكل الجوهر في التقدم وفي التجديد على البقاء لتحقيق غايات الازدهار والنمو، فالفترة الحالية تعد فترة الاندماجات والتحالفات ومن وجهة أخرى تعد فترة الانفصال وإعادة التقييم وبرغم جميع الأحوال فهي تعتبر حقبة من التعقيدات التي لها مستوى عال فالعمل على إيجاد مجموعة من الحلول الجديدة أيضا لها مستوى عال بدءً من التحضير الى اتخاذ القرار وهي أيضا ليست بالأمر السهل.
ونظراً لخطر التغيير السريع الدائر في الأوضاع فلا بد للعمل على وضع أجندة معدة للمناقشة فالمشكلات الاقتصادية الحالية التي يعاني منها العالم ما هي إلا مفاتيح لإعادة تنمية الثروة فالتطور في البنية التحتية يفوق التريليونات في بعض التقديرات بالإضافة إلى أن هناك عدد غير محدد من الأسواق الاستهلاكية المحتملة كذلك هنالك المزيد من الشرائح السكانية الهائلة والتي تدخل في اقتصاد السوق فعدد المستهلكين والذين لهم قدرات شرائية متساوية في الأسواق النامية لا تشكل 10%من إجمالي عدد سكان هذه المناطق ومع التطور التكنولوجي السريع وثورة العصر إلا أننا بحاجة إلى تحديث الإنتاج بالاعتماد على الموارد باستخدامها بشكل امثل وصحيح لتعمل على ملء الفجوات في التنمية الداخلية والتي تبدأ بتخفيض التكاليف مروراً بزيادة الفوائد الناتجة عن زيادة هوامش الربح وصولا إلى التطور والازدهار.
وعليه، فالتحالفات الإستراتيجية أصبحت تشكل عائد وناتج أعلى من الاستثمار كذلك الأرباح سوف تتضاعف والتي ستعمل على تحسين القيمة الاستهلاكية وزيادة النمو والناتج.
فالتفكير من أجل التغيير يعتبر من أساليب الناجحين وجلالة الملك يعتبر أسطورة التغيير نحو الأفضل.
Raad.z@hotmail.com





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع