ورشة حول التثقيف المالي الرقمي للنساء
الجمارك تدعو إلى الاستفادة من الفترة المتبقية لتطبيق القرارات الخاصة بالاعفاءات من الغرامات المترتبة على القضايا ولا تمديد لهذه القرارات
مؤشر بورصة عمّان يسجل ارتفاعا تاريخيا بوصوله للنقطة 3506
محافظة: التعليم العالي بحاجة لمرونة أكبر وتوجه نحو التعليم التطبيقي
مطار الملكة علياء يستقبل أكثر من 8.9 مليون مسافر حتى تشرين الثاني 2025
استطلاع: نسب تأييد مرتفعة بين مواطني إقليم الوسط لمشروع مدينة عمرة وأثره التنموي المتوقع
واشنطن تحتجز ناقلة نفط ثالثة قرب فنزويلا
3 إصابات جراء اعتداء مستوطنين بالضرب على فلسطينيين في طولكرم
سويسرا: منفتحون على حظر دخول الأطفال إلى منصات التواصل الاجتماعي
صدور الارادة الملكية بالموافقة على قانون الموازنة العامة
تعيين حكام مباراتي ربع نهائي كأس الأردن لكرة القدم
جمعية «لا للتدخين»: تخفيض ضريبة السجائر الإلكترونية صدمة ويشجع اليافعين على التدخين
المفرق: حفر 458 بئرا للحصاد المائي
إصدار جدول مباريات الأسبوع الأخير من درع الاتحاد
نظام جديد لتنظيم تأجير وتملك العقارات خارج محمية البترا
جرش تجمع طن نفايات يومياً وحملات مستمرة لمكافحة الإلقاء العشوائي
كيف أهدرت الحكومة الأردنية فرصة ترويج تُقدَّر بـ 300 مليون دينار عبر كأس العالم؟
نجمان عالميان يشيدان بأداء المنتخب الوطني أمام المغرب
الكرك تستذكر شهداء القلعة بفعالية وطنية ومشاركة مجتمعية واسعة
الجميع يسأل عن المحامية التي قدمت مرافعة قانونية رائعة وأنيقة وبأدلة واضحة دامغة ضمن الفريق القانوني لدولة جنوب افريقيا من تكون !!? أنها القانونية الدكتورة والحقوقية عديلة هاشم أو عادلة هاشم من ديربان جنوب أفريقية وهي محامية مشهورة ومعروفة بمساهماتها الكبيرة في حقوق الدستور العادلة وإصلاحات العدالة الاجتماعية وترسيخ مبادئ حقوق الأنسان وشاركت في تأسيس مركز القانون غير الربحي "القسم 27" في عام 2010، حيث تركز على التقاضي في المصلحة العامة، خاصةً في المجالات المتعلقة بالرعاية الصحية والتعليم للمجتمعات المهمشة.
لعبت عديلة دوراً محورياً في العديد من الدعاوى القضائية الإنسانية عالية الشهرة، بما في ذلك مأساة "لايف إسيديميني"، الذي مات فيها 140 شخصًا.
تقول يرجع ارتباطها بالقضية الفلسطينية منذ مجزرة الخليل في تسعينات القرن العشرين وكانت تعلن إن جدار الفصل العنصري في فلسطين أبشع منّ أبارتايد جنوب أفريقيا.
في عام 2014، إنضمت عديلة إلى وفد منظمة "إفتحوا شارع الشهداء" من جنوب أفريقيا، والتي تعارض الإستيطان، في رحلة إلى ما يسمى إسرائيل كان الهدف الوصول إلى مدينة الخليل. كانت هذه الرحلة جزءًا من المشاركة في الإحتجاج الدولي السنوي الخامس تحت شعار "إفتحوا شارع الشهداء"،…..)
وبالنتيجة أن الجرائم التي إرتكبها هذا الكيان الغاصب المختل عقلياً وأخلاقياً وأنسانياً وسياسياً المنظوره أمام هذه المحكمة الدولية أصبحت حديث العالم الحر بالرفض والإستياء والشجب المعلن وغير المعلن حتى المتحالفين مع أدوات الأجرام والقتل والداعمين لها من دول الظلام والأفراد الذين يتقاضون أموال طائلة مقابل الدعم الإعلامي له أصبحوا يشعرون بالقرف والعار من عمليات القتل والإباده والتنكيل والدمار والتهجير الذي يتعرض له شعب أعزل محاصر منذ عشرات السنين حيت سلبت حقوقه المشروعة دولياً من كيان حقير مجرم يعشق دماء الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن لا يعترف بقانون ولا معاهدات ولا مواثيق وقرارت دولية .
هذه المحكة اليوم أمام العالم الحر مطالبة بتطبيق نصوص العدالة الدولية التي من المفروض أنها إنشئت للتحقيق بالجرائم المشار اليها في لائحة الدعوى والشكوى التي قدمت لها من دولة جنوب أفريقيا مشكوره تمهيداً لأصدار قرارها القضائي الدولي المناسب بعد أن تخلى مجلس الأمن عن القيام بدوره ومهامه المطلوبة…على كلاً ما تسمى أسرائيل أصبحت ألان وبغض النظر عن صيغة القرار المنتظر دولة لا تحظى بإحترام دولي كما كانت في السابق وخسرت التأييد الذي كانت الدول صاحبة القرار تتسابق للأعلان عنه ، بالأضافة أن عدالة القضية الفلسطينة ومعانات شعبها أصبحت ظاهرة بوضوح لشعوب الأرض التي تنادي بصوت عالي بأنهاء الإحتلال ومحاسبة المعتدين وأعادة الحقوق لأصحابها الشرعيين …
المستشار الدكتور رضوان ابو دامس