أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
نقيبة أطباء الأسنان: أصول صندوق التقاعد تتآكل ونخشى استنزافها بالكامل الجنسية الأكثر شراء للعقار في الأردن التنمية تعلن حل 66 جمعية (أسماء) مخصصات النواب الشهرية لخزينة الاحزاب .. ما مدى مشروعية المطالبة؟ اللوزي : فيروس الإنفلونزا يتحور كل 6 أشهر الحكومة تحسم الجدل: أراضي مشروع مدينة عمرة مملوكة بالكامل للدولة وتحذير من مروّجي الشائعات أهالي المريغة يمسكون بضبع بعد تحذيرات بلدية حرصًا على سلامة الأهالي الدفاع السورية: صدور أمر بإيقاف استهداف مصادر نيران قسد بعد تحييدها رئيس أركان جيش الاحتلال يعلن انتهاء التحقيقات في إخفاقات "7 أكتوبر" تصريح لوزير مياه أسبق يثير جلبة تحت قبة البرلمان الإفراج عن الطبيبة رحمة العدوان في بريطانيا الشمندر .. خيارك الآمن لتوريد الخدود والشفتين سائحة تنجو بأعجوبة في مصر أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025 الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة بدء الاجتماع الأول للجنة الفنية للشباب والسلم والأمن نقابة الخدمات العامة تثمن جهود الحكومة في ضبط العمالة المنزلية المخالفة احتفال باليوم العالمي للدفاع المدني في الطفيلة الفيصلي يفوز على شباب الأردن ويتأهل لنصف نهائي كأس الاردن
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة سيدنا نار لا يميل بريح ولا يهتز باعصار

سيدنا نار لا يميل بريح ولا يهتز باعصار

19-03-2023 10:50 AM

بقلم: احمد خليل القرعان - ايها الاردنيون أخاطب فيكم الفكر قبل القلب أن ارحموا سيدنا ولا تظلموه بأحاديثكم الجانبية، وعلينا جميعاً أن نقف خلفه ونمده بالروح المعنوية لتثبيت الاردن وتحطيم المؤامرات اليومية علينا على أرصفة الوطن،في زمن باتت فيه الأوطان تموت وتُحرق بأيدي أبناءها تحت مسميات العدالة والبحث عن الحلول المناسبة والحرية.
وعليكم أن تعلموا جيداً بأن هناك أمور خفية في عالم السياسة لا تستطيع الدولة أو الحاكم البوح بها علنا للناس وعلينا أن نستنخلها من مجريات الأحداث حولنا.
فلقد فضح الكاتب الامريكي المقرب من الدوائر الأمنية الأمريكية في كتابه“الغضب والنار ” المنشور عام ٢٠١٨ حقيقة الوجه الأسود لبعض العرب حولنا ، لسحب البساط من تحت الملك وإضعافه لتنفيذ خطة الوطن البديل قبل حلول عام ٢٠٢٠ كثمن لكراسيهم والسكوت عن فضح جرائمهم.
وعلينا أن نتذكر في هذا الصدد صلابة الملك وقوته في حماية الأردن والمحافظة على جيشه حين أبعد خطر وجود غرفة العمليات المعروفة باسم (الموك) التي أسستها بعض الدول العربية وارادت لعمان أن تكون مقراً لها لفتح جبهة في جنوب سوريا لدعم جيش النصرة المدعوم منها ،ووصل الثمن إلى تخليص الاردن من كل ديونه، فقال لهم الملك لن أسمح لبيع شعبي وجيشي مقابل كل أموال الدنيا.
وما لا تعرفونه هنا وانا لا أذيع سرا ان الملك حينها كان يقضي أغلب وقته مع جيشه على الحدود لحماية الأردن وشعبه.
امضي سيدنا ونحن معك والكل يقول لك:
عليك عبدالله بعد الله نعتمد
انت الرجاء وانت الظل والسند








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع