الحكومة تحسم الجدل: أراضي مشروع مدينة عمرة مملوكة بالكامل للدولة وتحذير من مروّجي الشائعات
أهالي المريغة يمسكون بضبع بعد تحذيرات بلدية حرصًا على سلامة الأهالي
الدفاع السورية: صدور أمر بإيقاف استهداف مصادر نيران قسد بعد تحييدها
رئيس أركان جيش الاحتلال يعلن انتهاء التحقيقات في إخفاقات "7 أكتوبر"
الإفراج عن الطبيبة رحمة العدوان في بريطانيا
الشمندر .. خيارك الآمن لتوريد الخدود والشفتين
سائحة تنجو بأعجوبة في مصر
أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور
الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025
الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة
بدء الاجتماع الأول للجنة الفنية للشباب والسلم والأمن
نقابة الخدمات العامة تثمن جهود الحكومة في ضبط العمالة المنزلية المخالفة
احتفال باليوم العالمي للدفاع المدني في الطفيلة
الفيصلي يفوز على شباب الأردن ويتأهل لنصف نهائي كأس الاردن
أسعار النفط تتجه نحو أسوأ أداء شهري منذ 2023
صلاح ليس الأول .. أعلى 10 لاعبين أجراً في كأس أفريقيا 2025
كأس أفريقيا .. زامبيا تخطف تعادلاً مثيراً أمام مالي
مقتل شخص جراء قصف لقوات "قسد" في حلب
اليابان تعتزم إعادة تشغيل أكبر محطة للطاقة الكهربائية في العالم
همجية الكيان وسعار المستوطنين باعتدائهم على المسجد الاقصى ,والاعدامات الميدانية للفلسطينيين ,جائت على اثر زيارة ترامب ,وقرار اعلان ضم القدس الشرقية للكيان , المرتقب حاليا وعلى اثر تصريحات بايدن بيهودية الكيان واعلان تصهينة ,وإفقاد امل حل الدولتين ,كيف سيكون سعار جميع مكونات الكيان ,الذي سيطول العرب ضمن احتلال 1948................
ما كشفته زيارة بايدن للكيان, ومن ثم للمملكة العربية السعودية الشقيقة ,ان مشاكل الامن في الشرق الاوسط , سواء مع الكيان او ازمة الاتفاق النووي مع ايران ,وكذلك مشكلة ارتفاع سعر النفط في العالم ,وتاثر المصالح الاقتصادية الامريكية منه , كل ذلك مرهون بمصلحة سياسة امن الكيان ,ضمن رفضه لكل الحلول السلمية من خلال المبادرة العربية ,والحلول الدولية ,وإملاء سياسته على الادارات المتتالية لأميركا ,بوصم مقاومة الاحتلال بالإرهاب .........
ما كشفته زيارة بايدن ,ان سياسة الادارات الامريكية ,مهيمن عليها سياسة الكيان وتحقيق مصالحه ,حتى ولو على حساب مصالح الشعب الامريكي ,فعلى سبيل المثال الانسحاب الامريكي من الاتفاق النووي في 2015, كان من اجل اضافة الصواريخ البالستيه وإضافة الحرس الثوري لقائمة الارهاب ,وكلا الشرطين لا علاقة لهما بالاتفاق النووي, والضغط على ايران بعقوبات تصدير البترول ,وما نتج عنه من رفع الاسعار ,وتأثر المصالح الاقتصادية للمواطن الامريكي منه ,والتي كانت بالمرتبة الثانية ,ضمن ترتيبات زيارة بايدن ,حيث كانت الاولوية لأمن الكيان ضمن رفضه لكل مبادرات الامم للسلام وقوانينها الدولية ,والانسحاب الوحيد من طرف المفاوضين مع ايران ...............
تصريحات الصهيوني بايدن وسبقه ترامب في يهودية الكيان على الارض المغتصبه , وضم القدس الشرقية للكيان ,كان على حساب موت السلام في المنطقه العربية ,مما سمح لايران بلعب دور الحرب الباردة من خلال تهديد الكيان ,من خلال دعم المقاومة الفلسطينية ,ونمو دور اذرعها في المنطقة , واستمرار ذلك ما دامت سياسات الادارات الامريكية ,مرهونة بتحقيق كل معجزات احلام الكيان التوسعية والعنصرية , ولو كانت على حساب كل مصالح الشعب الامريكي وعلى مقتدراته ,وهيبة الادارات الاميركية .......
د. زيد ابو جسار