أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الثلاثاء .. انخفاض طفيف على درجات الحرارة وأجواء باردة في معظم المناطق توقعات بعودة 75 ألف سوري من الأردن في 2026 نقيبة أطباء الأسنان: أصول صندوق التقاعد تتآكل ونخشى استنزافها بالكامل الجنسية الأكثر شراء للعقار في الأردن التنمية تعلن حل 66 جمعية (أسماء) مخصصات النواب الشهرية لخزينة الاحزاب .. ما مدى مشروعية المطالبة؟ اللوزي : فيروس الإنفلونزا يتحور كل 6 أشهر الحكومة تحسم الجدل: أراضي مشروع مدينة عمرة مملوكة بالكامل للدولة وتحذير من مروّجي الشائعات أهالي المريغة يمسكون بضبع بعد تحذيرات بلدية حرصًا على سلامة الأهالي الدفاع السورية: صدور أمر بإيقاف استهداف مصادر نيران قسد بعد تحييدها رئيس أركان جيش الاحتلال يعلن انتهاء التحقيقات في إخفاقات "7 أكتوبر" الحلبوسي والسامرائي أبرز المرشحين لرئاسة برلمان العراق تصريح لوزير مياه أسبق يثير جلبة تحت قبة البرلمان الإفراج عن الطبيبة رحمة العدوان في بريطانيا الشمندر .. خيارك الآمن لتوريد الخدود والشفتين سائحة تنجو بأعجوبة في مصر أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025 الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة بدء الاجتماع الأول للجنة الفنية للشباب والسلم والأمن
قمة---------بلا قمة

قمة---------بلا قمة

26-07-2016 10:17 AM

نعم لم يعد لعقد مؤتمرات القمةالعربية أي معنى أو أي اهتمام وأصبحت القمم العربية عبارة عن مشهد مسرحي مكرر وميؤوس منه وخاصة إذا تغيَّر أشخاص الممثلين، فمثلا كل موعد القمم العربية حال انعقادها تعقد على أنقاض الامة واسترجاع فلسطين المغتصبة ولو من باب الشعارات والآن أصبح الاحتلال الصهيوني مرتاح وضياع فلسطين شبه اكيد وسوريا والعراق واليمن وليبيا وتونس ومصر كلهم في مهب الريح وبلا سيادة ومن هنا أصبحت حال الأمة العربية من سيء إلى أسوأ وكل موعد للقمه نكون قد خسرنا دول وليس دولة ولسان حال الامة يقول ان الأوضاع عبارة عن فقدان المؤشر أو البوصلة للإصلاح أو الوحدة وأصبحت هذه العنوانين عبارة عن أحلام سرعان ما يتم نسيانها حتى وصل الأمر بعزوف القادة عن حضور جلسات ومؤتمرات القمه نتيجة اليأس والإحباط أيضا عند الزعماء ومؤتمر انواكشط دليل كبير حيث أنَّ الذين حضروا سبعة قاده من أصل(22)زعيم عربي أي أنّ القمة فشلت قبل أن تبدأ وبصراحة رَبِنا(من لما سقط العراق سقطت معه جميع القيم والنخوة والأخوة والفزعة التي كان العرب يتغنَّونِِ بها ويا سبحان الله كأَنِّ العراق والشهيد صدام حسين بالذات كأَنّهم حجر الزاوية للأمة العربية وصمام أمان لها)ومن بعد العراق أصبحت كل الدول العربيه مُباحه لأَعداء الأُمةِ ومسرح تصفية حسابات للدول الكُبرى على الأرض العربية ومن هنا يجب إعادة النظر أصلا بجود ما يسمى جامعة الدول العربية التي أسستها بريطانيا الإستعمارية سنة 1945لكي تكون هي نفسها أي الجامعة سبب تفرقة الأمةالعربية وحينما كانوا يجتمعون الزعماء الكبار الوطنيين كان حدث على مستوى العالم والكل ينتظر النتائج أمّا الآن لا أحد ينتبه أو يعطي اهتمام للجامعة ومؤتمراتها لأنها أصبحت ينطبق عليها مثل(فاقد الشيء لا يعطيه)





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع