أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الفيصلي يفوز على الحسين في إربد ويؤجل حسم لقب بطولة دوري المحترفين مستشارو السياسة الخارجية لترامب التقوا بنتنياهو الولايات المتحدة تقدم التعازي في وفاة الرئيس الإيراني لبيد: مذكرات اعتقال نتنياهو وجالانت كارثة قيادتا القوات الخاصة ولواء الأميرة عالية تنفذان عدداً من التمارين المشتركة اليونان تقرر ترحيل أوروبيين دعموا فلسطين عضو كنيست: قرار الجنائية الدولية بشأن نتنياهو وغالانت صحيح رؤساء من حول العالم قضوا بحوادث مأساوية في الجو تعيين الهولندية بلاسخارت منسقة أممية في لبنان القسام تستهدف أباتشي إسرائيلية واشنطن ترفض إعلان مدعي عام الجنائية الدولية افتتاح أول مسجد يعمل بالمنظومة الذكية بالاردن الملك يعزي عشيرة السرور الصفدي ينقل تعازي الملك للقائم بأعمال وزير الخارجية الإيراني استهداف خلية لحزب الله انطلاق مباراة الحسين مع الفيصلي ضمن دوري المحترفين لكرة القدم موعد تشييع جثمان الرئيس الإيراني ووفده الشمالي: صناعة المنظفات في الأردن ارتفعت لمصاف متقدمة قصف مدفعي يستهدف مستشفى شمال غزة مصر: تشغيل سد على نهر النيل سيؤثر على استقرار المنطقة
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك نهاية مثيرة لأخطر رجل في تكساس

نهاية مثيرة لأخطر رجل في تكساس

نهاية مثيرة لأخطر رجل في تكساس

05-06-2022 03:39 PM

زاد الاردن الاخباري -

في حادثة أقرب إلى أفلام هوليوود، أطلقت شرطة ولاية تكساس النار على مطلوب بتهمة قتل أسرة من 5 أفراد، خلال فراره بعملية مطاردة مثيرة استمرت 3 أسابيع. وهرب المجرم من السجن بطريقة غريبة من حافلة السجناء، كان فيها داخل قفص حديدي مصفد بالأغلال، قبل أن يشتبك مع الحراس ويقود الحافلة بعيدا ويفر ليكمل جرائمه. وبدأت القصة المثيرة في 12 مايو الماضي، بعدما هرب رجل المافيا غونزالو لوبيز المحكوم عليه بالسجن المؤبد عام 2006 لارتكابه جريمة قتل وحشية بمعوَل، وذلك خلال نقله بحافلة تقل السجناء.

ولم تتمكن الشرطة طوال 3 أسابيع من العثور على المجرم الفار (46 عاما) رغم ملاحقة واسعة النطاق تعد الأهم في تاريخ تكساس الحديث.

وفي مؤتمر صحفي عقد عقب مقتل لوبيز، وصف جايسن كلارك وهو مسؤول في إدارة السجون في ولاية تكساس الجنوبية، مصرع المراهقين الأربعة الذين قتلهم لوبيز مع جدهم بـ"المأساة الكبيرة".

وأضاف: "لكننا تنفسنا الصعداء لأن لوبيز لن يقتل أحدا بعد الآن"، وأشار إلى أن الشرطة أطلقت النار بسرعة كبيرة على لوبيز وقتلته، منهية هذه المحنة".

وكان لوبيز ذو الرأس الحليق والوجه المربع كالمصارعين والرقبة العريضة، ينتمي إلى المافيا المكسيكية والمجموعات النشطة المرتبطة بها والموجودة داخل السجون.

وعكست ظروف هروب لوبيز قدراته، ففي ذلك اليوم، كان مقررا نقله من سجنه في غاينيسفيل إلى آخر في تكساس لإجراء معاينة طبية له، وتبلغ المسافة بين السجنين نحو 260 كيلومترا، كان على السجين اجتيازها داخل حافلة مخصصة تخضع لحراسة مشددة من شرطة مسلحة.

وسُجلت نهاية المجرم داخل السيارة التي رُصدت في غوردانتون جنوب سان أنطونيو حيث تمت مطاردتها وتوقفت أخيرا بعوائق نشرتها الشرطة على الطريق.

وأطلق لوبيز الذي كان يحمل بندقية اقتحام ومسدسا النار على الشرطيين من دون إصابة أي منهم، فردوا بالمثل وأردوه قتيلا.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع