أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
حماس تنتقد بيان أمريكا لعدم تناوله المطالب الفلسطينية طلاب يغلقون مداخل جامعة (سيانس بو) في باريس احتجاجا على حرب غزة روسيا مستعدة لتعزيز التعاون العسكري مع إيران تقرير: دفن أكثر من 20 فلسطينًا أحياء داخل مجمع ناصر الطبي. استشهاد منفذ عملية الطعن بالرملة برصاص جيش الاحتلال قتيلان في استهداف مُسيرة إسرائيلية سيارة بالبقاع الغربي بلبنان. الفايز: الدم الفلسطيني ليس رخيصا شهيد وجرحى في غارة إسرائيلية غرب مخيم النصيرات الأمن العام يحذر من السيول والأحوال الجوية السبت. 1063 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة خلال الأسبوع الحالي. ما تفاصيل عدم الاستقرار الجوي في الأردن الأسبوع القادم؟ إصابة بن غفير بجراح جراء انقلاب مركبته اثناء توجهه الى عملية الطعن في الرملة. نقابة الصحفيين توصي بتحويل منتحلي المهنة للمدعي العام. السعودية تحذر من شركات الحج الوهمية مطالب بشمول أحياء بشبكات المياه في عجلون استعدادا للسيناريو الأسوأ .. إسرائيل تجهز مشفى تحت الأرض استشهاد (روح) بعد عدة أيام من إخراجها من رحم والدتها حماس: مستعدون لإلقاء السلاح والتحول لحزب سياسي إسرائيل تساوم بـ"اجتياح رفح" في مفاوضات غزة .. ووفد مصري إلى تل أبيب أوقاف القدس: 45 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
الاب والقائد والمعلم
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة الاب والقائد والمعلم

الاب والقائد والمعلم

12-04-2020 06:43 AM

خاص - عيسى محارب العجارمه- جاءت كلمة جلالة الملك عبدالله الثاني بالامس للأسرة المسلمة والمسيحية الأردنية الواحدة، وهي تفيض بصوت الاب الروحي للاردنيين جميعاً، وهو يبشرنا بقرب عودة الصلاة والسلام للمساجد والكنائس معا .

فيما يتهدد أحد مجانين المعارضة الخارجية الوطن والشعب الاردني بحرب دموية، يعتقد بجنونه المطلق إنه قادر على ان يشعل فتيلها ، في وقت حاول الكثير من الاعداء ومنذ بداية الربيع العربي ذاك الوهم العفن في رؤوسهم النتنه عربا وعجما وفشلوا .

يأتى صوت الاب والقائد والمعلم ضمير العالم الإسلامي والعربي والعالمي، موجها لمكامن القوة في شعبنا الاردني العظيم، من شتى أصوله ومنابته واديانه وطوائفه ، وانهم كبار بين الأمم وهم يلتفون حول قيادة جلالته الملهمة كالسوار حول المعصم .

في وقت يتلوى كالحية كالافعى الرقطاء بين الاعشاب بمعسول خطابه التشكيكي ، ذاك المتعصب الفاشي الهتلري العنصري، بخطاب اخرق احمق يعادي الاردن العربي الهاشمي ومشروعه التنويري الحضاري، الضارب في أعماق البحر الديني الشرعي الاسلامي والمسيحي معا .

وهو يحمي الصلاة في المسجد الاقصى وكنيسة القيامة ، بمباركة العام الإسلامي والمسيحي ، وهو ما يفسر الهجمة الشرسة لذاك المعارض الاخرق وهو يلوي عنق ايات الكتاب المقدس والقرآن الكريم وعلومه وتفسيره، ويذهب في آخر هلوساته بالطعن بصحة الأحاديث النبوية الشريفة جملة وتفصيلا، على طريقة القذافي بالتفريق بين الكتاب والسنة المطهرة.

تحدث الاب والقائد والمعلم الى الأردنيين، حديث الاب الناصح البار لعائلته الكبيرة ، الحريص على صحتها وأمنها واستقرارها، وتجنيبها ويلات جائحة كورونا الذي حول مدن العالم الي مدن اشباح ، بينما المعارض المجنون لا يعترف بخطورة الفيروس الفتاك ، ويشكك بإجراءات الجيش العربي والأجهزة الأمنية والحكومة الرشيدة ويقدم صورة سواداوية عن الوطن عبر قناته عبر اليوتيوب، ويحرض الشعب على قيادته الشرعيه ، ويستهزئ بالدين الإسلامي الحنيف همزا ولمزا وتصريحا ويطعن بالسنة النبوية المطهرة، ولا يجد من علماء المسلمين من يقول له كفاك كفرا وزندقة بما انزل الله على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.

وستبقى يا كبير البلد وسيدها ، سيدي صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم الاب والقائد والمعلم رغم حقد الحاقدين وجهل الجاهلين .








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع