أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
حماس: مستعدون لإلقاء السلاح والتحول لحزب سياسي إسرائيل تساوم بـ"اجتياح رفح" في مفاوضات غزة .. ووفد مصري إلى تل أبيب أوقاف القدس: 45 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى مسؤول بالأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد تستغرق 14 عاما مسيرة في وسط البلد دعمًا لـ غزة 34.356 شهيدا و77368 إصابة جراء العدوان الإسرائيلي على غزة الأمن يحذر من حوادث الغرق نتيجة السباحة بالأماكن غير المخصصة الأرصاد تحذر من السيول والانزلاق على الطرقات السبت دراسة: تحسن الرفاهية والصحة النفسية للأردنيين واللاجئين العراقيين منذ 2020 أسعار النفط ترتفع عالميـا الإسعاف والإنقاذ يواصل انتشال جثامين شهداء من مقابر جماعية في مجمع ناصر الطبي متحدثة باسم الخارجية الأمريكية تعلن استقالتها احتجاجا بشأن غزة فتح باب اعتماد المراقبين المحليين لانتخابات النيابية المعايطة: لن تكون الانتخابات مثالية رسو سفينة قبالة سواحل غزة لتجهيز رصيف لإدخال المساعدات الاحتلال يحبط محاولة تهريب مخدرات إلى الأردن مقتل إسرائيلي بقصف جنوبي لبنان شبهات بسرقة الاحتلال الإسرائيلي أعضاء لضحايا المقابر الجماعية في خان يونس انطلاق منافسات ألتراماراثون البحر الميت اليوم أميركا تعلق على تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات بالجامعات
ما يجري على الساحة الاردنية والساحة الدولية " الولايات المتحدة الامريكية"
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة ما يجري على الساحة الاردنية والساحة الدولية...

ما يجري على الساحة الاردنية والساحة الدولية " الولايات المتحدة الامريكية"

17-09-2016 11:44 AM

الانتخابات وتحضيرات على الساحة الاردنية بالوقت الحاضر انتخابات وبعد يومين سيكون العرس الوطني بتاريخ 20/9/2016م علينا الاهتمام في الوضع الداخلي والمشاركة في الانتخابات وعلى الساحة الدولية في انتخابات بعد شهرين في الولايات المتحدة الامريكية على كرسي الرئاسة وهو موضوع دولي وحدث مهم تتجه الانظار اليه بعد الانتهاء من انتخابات مجلس النواب السؤال المطروح : هل نحن في وقت يسمح الى العب او عندنا وقت الى العب بدنا نشارك في الانتخابات ونفرز نواب وطن الانتماء والولاء والاخلاص لله تعالى والى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم المبعوث النبي الرسول رسول الرحمة والسلام والخير للبشرية جمعاء خاتم الانبياء والمرسلين, والى الشعب الاردني المواطن الاردني هو المحور والغاية والهدف والى الوطن الرائع الجميل المبارك والمحمي من الله تعالى والى قائد المسيرة ملك المحبة مالك قلوب الاردنيين عشقا وحبا وانتماءا ووفاءا واخلاصا له " الملك عبدالله الثاني بن الحسين" حفظه الله لنا وحفظ الله الشعب الاردني والوطن وادام الله علينا نعمة الأمن والامان والاستقرار وحمى الله تعالى المملكة الاردنية الهاشمية شعبا ووطننا وملكا وهذا همنا فجميع الاردنيين وقودا ومشاعل نور وعز وفخر وسياج منيع نذود بانفسنا وننذر حياتنا فداءا لله تعالى والى رسوله والى الوطن والى الهاشمين الذي حبنا الله تعالى بحكام ندين لهم بالطاعة والاحترام والاجلال والاخلاص واما على المستوى الدولي والخارجي فاننا نعتز ونفتخر بالعلاقات الطيبة والمتينة بين المملكة الاردنية الهاشمية والولايات المتحدة الامريكية التي رسخها ورسمها الهاشميون مع رؤساء الولايات المتحدة الامريكية والشعب الامريكي ولا ننكر ولا ننسى اطلالة المساعدات والعون والمساندة الى المملكة الاردنية الهاشمية التي تقدمها لنا الولايات المتحدة الامريكية والشعب الامريكي فهي دولة صديقة وحليفه لنا ترسخت عبر مسيرة سنوات طويلة ماتقارب من قرن من الزمان لذا ستكون العيون مشدودة والافكار والآمال معقودة على مزيد من التعاون والعلاقات ومد جسور جديدة في العلاقات والصداقة التي تجمع القيادتين والشعبين فاذا كانت سعادة السفيرة تلعب على الساحة المحلية والساحة الدولية فمن حقها ان تلعب فهي تدرك ان الاردن صمام الامان والوجدان الديني والروحي للاسلام والسلام وان الاردن بلد المحبة والسلام وان الحكم بالاردن حكما رشيدا صالحا هاشميا ملوكة من سلالة خير الخلق محمد صلى الله عليه وسلم وان الشعب الاردني وقيادته ما هم الا ورثت الثورة العربية الكبرى المترسخة في عقولهم واذهانهم وقلوبهم مبادىء وقيم واهداف الثورة العربية الكبرى وان الشعب الاردني لا يخذل قيادته الهاشمية فهم سياج الوطن يثقون في القيادة الهاشمية التي ما هي الا مكان الافتخار والعز والعدالة بانه بلد ديمقراطي احب قائده فيه العدالة ولنا ان نفخر ونحتفل في هذا العرس الوطني بأن تجري على ترابه الطهور المبارك الانتخابات في حين تعاني الشعوب والمنطقة عدم الاستقرار والامن وهذا بفضل الله تعالى والقيادة الحكيمة والتي لم يتم اعدام اي سياسي فيها , الاردن بلد السلام والتعايش في المجتمع الاردني لايوجد من يسال جاره ومن يتعامل معه عن دينة اومذهبة واعتقادة الديني و يبني علاقاته الاجتماعية والسياسية والاقتصادية على اساس معتقدات دينية, الجميع هنا نسيج اجتماعي خلف القيادة الهاشمية نثق في القيادة ونحترمها وهي خط احمر يعتبر الاردنيون الهاشميون منار وهدية من الله لهذا الشعب العظيم الطيب المضياف الكريم ,الملوك الهاشميون من تأسيس المملكة الاردنية الهاشمية ككيان دولة هم ميزان العدالة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية بالرغم من شح الامكانيات نجد الاردن يستقبل على ارضة اللاجئون والفارين من اوطانهم يتقاسموا معنا لقمة العيش والخدمات التعليمية والصحية والمياة وحتى ارزقنا فهم يعملون في المصانع وفي المحلات التجارية وفي الزراعة وفي الاعمال الحرفية مما زاد البطالة والفقر ومع ذلك شعبنا كريم يتحمل فهو بلد السلام بلد التنسامح بلد المحبة نأمل من الدول العربية والدول الصديقة وعلى رأسهم الولايات المتحدة الامريكية في تقديم العون المادي والدعم والمساعدات للشعب الاردني يمكنه بالاستمرار في تقديم المساعدات والقيام في واجباته الانسانية اتجاه شعوب المنطقة ,كدولة مثل " الولايات المتحدة الامريكية " التي يعتز فيها كل اردني يفخر فيها ويشكرها ويعتز الاردني بالصداقة وبالعلاقات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية بين البلدين فالولايات المتحدة الداعم الرئيسي والاول في العالم للاردن نتمنى الى الشعبين الاردني والامريكي الأمن والامان والاستقرار وكل خير معا لمحاربة الارهاب والتطرف وتجفيف منابعة نعم الى رسالة عمان التي نجح الاردن في وضع اهدافها ومبادئها وقيمها التي نعتز بها والتي تعد رسالة التسامح والمحبة رسالة السلام الى الامم العالم باسرة ونتمنى ان تفرز الانتخابات في الاردن نواب وطن اهلا للمسؤولية ونتمنى للشعب الامريكي كما نتمنى الى انفسنا والعالم السلام والامن والامان والاستقرار والازهار والتقدم وان يجنبهم اعمال التطرف والارهاب و كل خير وان تفرز انتخاباتهم رئيسا جديدا يقود العالم الى السلام وان يحرك قضية السلام في المنطقة والتي تعد القضية المركزية قضية الاحتلال الاسرائيلي لفلسطين وأن تعمل الولايات المتحدة جاهدة وان تكون لها الارادة السياسية في حل القضية ونشر السلام في العالم وان يكون هناك حل عادل وشامل الا وهو المضي قدما في حل السلام واحلاله في المنطقة وفقا للقررات الشرعية الدولية والسلام ونجاز ما تم الاتفاق عليه من وعود امريكية هي حل الدولتين وقيام دولة فلسطين على تراب اراضيها والتي احتلتها اسرائيل عام 1967م وعاصمتها القدس دولة قابلة للحياة وان تحقق الولايات المتحدة العدل وهذا الدور الذي نأمل فيه وننشده وان يعم السلام في المنطقة وان يكون سلام عادل وشامل تنعم فيه الشعوب المنطقة والاجيال القادمة و يكون بينهم التعاون والعلاقات الحسنة وبذلك تنتهي الصراعات في المنطقة ونفوت الفرصة على الارهابين والمتطرفين والمجرمين الخارجين على القانون الدولي ان معركة السلام لاتقل اهمية عن المعارك والحروب هناك من لا يريد السلام للمنطقة وهناك من ينزع فتيل السلام ويعمل على تقويض السلام فانني اوجه رسالة الى الشعب الامريكي بضرورة حث اسرائيل ولوبي الاسرائيلي في الولايات المتحدة على ان يكونوا جادين في صنع السلام والعودة الى الحوار على طاولة وان يكون الحوار ليس لسرق الاضواء وتسليطها عليهم وصور تذكارية تلتقط وان يكون هناك نتائج على ارض الواقع ملموسة , ليس لتخدير والوعيد وان تكون هناك نيه وارادة سياسية صادقة لدى اسرائيل والولايات المتحدة في احلال السلام وصنع السلام بانها تريد السلام الحقيقي ليس سلام بسلام بدون استعادة ما احتلته اسرائيل عام 1967م هذا الامر سيبقى المنطقة في غليان ومزيدا من العنف والحروب والتطرف والارهاب وتكون المنطقة بؤرة خصبة في تجنيد المتطرفين والارهابين يكونوا وباء وخطرا على المنطقة والعالم وان تطالب الكنغرس الامريكي بأن يكون للولايات المتحدة دورها الفعال في احلال السلام حنى تنال ثقة شعوب المنطقة ومحبتهم لقد مضى وقت طويل وعملية السلام متوقفة فقد آن الآوان على تحريكها وان تتحرك الولايات المتحدة الامريكية والدول الاوروبية والاتحاد السوفيتي فاننا ندرك اهمية السلام وان المعركة من اجل السلام لا تقل عن الحروب العسكرية اهمية بل السلام بل السلام نعم الى السلام العادل لا الى الاحتلال لا للعنجهية الاسرائيلية لا الى اعداء السلام لا الى التطرف لا الى الارهاب نعم السلام نعم الى حل القضية الفلسطينية وان يكون هناك سلام تنعم فيه الاجيال نعم للدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية وعلى هذا الاساس نتطلع الى الانتخابات الامريكية التي خباء وهجها للسلام واستغلت الولايات المتحدة واسرائيل ما يحدث في الساحة العربية والمنطقة من متغيرات وحروب اهلية طاحنة لا ابرىء اسرائيل ولوبي الاسرائيلي ومن يساندها من الدول والعملاء بانهم وراء ما يحدث بل اسرائل ودول المساندة لها تذكيها وتزيد من لهيبها وتوهجها لتبقى مطمئنة وهذا يخدم اسرائيل ولا يخدم القضية المركزية وبذلك تصرف انظار العالم ودول العالم عن قضية السلام ويشتغل العالم ويهتم بما يجري على الساحة العربية في سوريا والعراق وليبيا ومصر وتونس والسودان نظرية اضعها صرف النظر عن النظر اصرف دول العالم او اي شخص مهتم في قضية الى قضية جديدة تكون وهجها قوي ومستمر التفاعل فيها ينسى القضية والمشكلة الرئيسية وهي قضية الاحتلال الاسرائيلي الى فلسطين وتوقف عملية السلام وتناسي العالم قضية الاحتلال الاسرائيلي الى فقلسطين وحل الدولتين الدولة الفلسطينية دولة فلسطينية قابلة للحياة تقوم على الاراضي التي احتلتها اسرائيل عام 1967م وعاصمتها القدس ودولة اسرائيل والتي ما ان بدات وكانت هناك اراء وتكونت اراء ورؤيا وراي عالمي يندد بالاحتلال والجرائم الوحشية التي ترتكبها اسرائيل بحق الفلسطينيين و اخذ يضغط على اسرائيل وعلى الدول الكبرى من قبل شعوبها حتى دبت الشرارة والفوضى بالمنطقة والانقسامات والحروب الاهلية المذكاه ومسلط عليها الاضواء من الفضائيات حتى تنسى قضية السلام التي ما ان بدأت حتى حكم عليها بالموت سريريا او بالاجهاض فاننا نريد ونحتاج الى انعاشها من خلال اعادة الوهج اليها و تسليط الضوء عليها في تحريك الرأي العالم لدى شعوب العالم من بيان الجرائم الاسرائيلية التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني والمجازر اليومية من قتل الشيوخ والاطفال والنساء وهدم المنازل واقتلاع الاشجار وتجريف الاراضي الزراعية وحرق وهدم وما يجري من اعمال عنف ترتكبها اسرائيل نريد تحريك القضية واحلال السلام في المنطقة لقد سئمنا الانتظار وتوقف عملية السلام فهل تتحرك الشعوب والشعب الامريكي مرة اخرى في رئاسة جديدة في احلال السلام بالمنطقة او وعود تبنى عليها الآمنال لا تتحقق على الاعلام العربي والفضائيات حمل القضية الفلسطينية من خلال الوثائق وذكريات الدمير والخراب التي ارتكبتها اسرائيل في حق الشعب الفلسطيني مثل برنامج حدث في مثل هذا اليوم من جرائم بحق الشعب الفلسطيني لا يوجد يوم الا فيه جريمة وطفل يقتل او يجرح او شيخ يقتل وبيوت تتهدم واشجار تقتلع واطفال ونساء تساق الى السجون الاسرائيلية وان حرب اسرائيل على غزة الصور والجرائم الاسرائيلية كفيلة في تكوين رأي عالمي لضغط على اسرائيل وعلى رؤساء دول في العالم من اجل احلال السلام بالمنطقة والذي انشده واتمناه وتتمناه شعوب المنطقة
موسى محمد علاونه/ المحلل السياسي الاقتصادي alawneh.mousa @yahoo.com





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع