أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
البيت الأبيض: نخشى أن تصبح إسرائيل أكثر عزلة مسّاد: ما حصل باليرموك لم يحصل بأي جامعة أردنية أخرى (فيديو) "الأطباء" تعمم بعدم الالتزام بـ"البصمة" إسرائيل تحذر مواطنيها من السفر إلى سيناء الأردن .. انخفاض طفيف على الحرارة الأربعاء والخميس حملة أمنيّة بجبل اللويبدة وضبط 13 مشبوها مجزرة جديدة بمخيم للنازحين في رفح .. 21 شهيدا وإصابات خطرة (ِشاهد) الحكومة: نقدم جميع أنواع الدعم لقطاع النقل البري توتر على حدود رفح .. العلاقات المصرية الإسرائيلية إلى أين؟ فاقدون لوظائفهم في وزارة الصحة – أسماء الوطنيون يكتسحون في انتخابات اليرموك (أسماء) سياسيون : مجزرة رفح رسالة من الاحتلال الصهيوني للعالم بانها فوق القانون الأردن يدين استهداف الاحتلال لخيام نازحين في رفح مجددًا نصر الله: مجزرة رفح المهولة يجب أن توقظ كل الغافلين في العالم الدويري: 19 لواء إسرائيليا يعمل في غزة ومحيطها البنتاغون: الولايات المتحدة ما زالت تعتبر هجوم إسرائيل في رفح "محدودا" نائبة الرئيس الأميركي: مأساوية هو أقل ما توصف به ضربات إسرائيل لرفح بلجيكيا تتعهد بتزويد أوكرانيا ب 30 مقاتلة أف 16 الحزب الديمقراطي الإيطالي: حان الوقت للاعتراف بدولة فلسطين الامن العام : لهذا حجزنا على مركبة هذا السائق
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة أين سميح المعايطه .. ؟

أين سميح المعايطه .. ؟

14-11-2012 10:20 PM

رغم أنه وزير الدوله لشؤون الاعلام والاتصال والناطق الرسمي بأسم الحكومة مضافا لها وزير الثقافة ( لتوفير المصاريف ) إلا أن معالي سميح المعايطة لايتحدث أبدا عن قنبلة رفع الاسعار ، ويتغنى بأن "نجاج الانتخابات معيار أساس بأن الدولة نجحت في مسار الإصلاح الأمن". معالي سميح المعايطة أيهم أكثر أهمية قيام إنتخابات أم بحث المواطن عن لقمة عيشه وعن الطريقة التي ستكون عليها حياته بعد الرفع من قبل دولة الرئيس ؟ ، أم أن دولة النسور جعل نفسه المتحدث بأسم الحكومة الرافعة للدعم وأبقى عليك ناطقا بأسم الحكومة السابقة في شأن الانتخابات فقط.لم نسمع لك ولاتصريح تناولت به وبمهاراتك الفذة جانب رفع الدعم كما تتناول تزريق الانتخابات القادمة كما زرقتها أيام حكومة سمير الرفاعي الأبن ، ماذا حدث لك معاليك ؟ هل تاهة بوصلتك في الخطاب وإقتصرت على أن تكون وزير ثقافة في هذه المرحلة الحرجة من حياة الوطن والمواطن وتحاول أن تثبت مقولة المثقفين القديمة قدم الحالمين بالمدينة الفاضلة والتي تقول " ليس بالخبز وحده يعيش الإنسان " ، إذا بماذا يعيش معاليك المواطن ؟ وهل تكفيه البطاقة الانتخابية إذا ما بيعت ( مال سياسي ) لتسد جوعه وجوع أطفاله .وعن الجانب الأمن في الإصلاح يبدو أن معاليه نسي أو أنسته الثقافة أن هبة نسيان كان ورائها رغيف الخبز وليس الديموقراطية ، وأخيرا يبدو لي أن معاليه قد إنغمس بالوسط الثقافي الميتافيزيقي الحالم ووضع نصب عينيه مدينه فاضلة تأكل وتشرب وتنام على الديموقراطية والانتخابات .. إصحى معاليك الحلم سينتهي قريبا مع أول رفع للأسعار.. أم أنك ممنوع من الحديث ..؟





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع