الصحف الالكترويه الحاضر الموجود ووجود دون حدود عالم مفتوح لا يقبل القيود ولن يقبل الغمام او خواطر لفلان على حساب هولاء الصامتين المهمشين ونحن بعصر فضاء مكشوف هو زمن المكاشفه والمراقبه والمحاسبه والمحاصصه بعد سنين كان دبلاج وكافيار وضحك على الذقون اه يازمن كيف تلاعب بحقائق الحقوق طول زمان مقبور حتى وصل العربي لقرار لا مصداقيه مع اعلام كان مزور لحقائق من قضايا وحقوق عربي عاش بكذبه ونفاق وهو بمزاد بس بدون قبان او حتى اهتمام !!!وعليه لايزال البعض دون ذكر الاسماء او الجهات تتحسس من طرح وجود الصحف الالكترونيه شمس حرية النور وتحدث حاله من الهيجان والنفور عند سماع خبر او مقال عبر منابر الصحف الالكترونيه والمحزن من البعض بحاول اوهي محاولات بنوع المفلسين لرجوع الزمن التغبيش والتغشيش ووش في نشر خبر كان زمن كان ماضي ولن يعود وعلى المسترجعين نقول الفاتحه لروح كان زمان والصبر والسلوان لمن يعيش على ماضي لن يعود والحقيقه هذا هو زمن الصحف والاعلام الالكتروني ومن يقول غير هيك هو بحق بعالم الارواح فكيف لنا العيش وبيننا مستنسخ للارواح هذا هو الحال والمحال ان نعيش بوجود من لا يقبل بعصر الانفتاح وكشف المستور والله هو زمن النور ومهما طال المطال الصحف الالكترونيه القادمة لتحطيم كل القيود وهي الوجود الموجود من اعلام حقيقي ولن نقول كما قال لا تكن بين الناس قديس وفي خلواتك تعيس كن مع الحق رمح ولن نعود للوراء هل هناك من قال الحاضر تفشيش والحقيقه( الكل مع التغير مع التعمير مع صفحات من نور منابر اعلام يتكلم بحقائق كانت من محرمات ممنوعات ذاك الزمان .. لكن سبحانه خلق الانسان و قال تعالى.. علم الانسان مالم يعلم كلا ان الانسان ليطغى ..صدق الله العظيم .. وسلم حتى مطلع خبر اليوم وكل يوم بمنابر الصحف الالكترونيه .. وكل يوم والله نسأل لنا ولكم السلامه في الدعاء لرحمن يحمى مملكتنا من زمرة لمنافقين ...أمين ....