خبير لغة جسد: دموع محمد صلاح تشير إلى وداعه الأخير لجماهير ليفربول
دوائر حكومية تدعو مرشحين للامتحان التنافسي.
العلاقات الاقتصادية بين الأردن والهند تدخل مرحلة جديدة وفرص واعدة للتجارة والاستثمار
محللون: القراءة الفنية لسلامي والتزام اللاعبين يصنعان إنجاز النشامى نحو نهائي كأس العرب
توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف التجارة الهندية على هامش المنتدى الاقتصادي الأردني الهندي
وظائف شاغرة في الحكومة
الرياضة النيابية: النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر
تأخير دوام المدارس في الطفيلة الى العاشرة صباحا نظرا للأحوال الجوية
الدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكة رغم هطول الأمطار وتشكل الضباب في بعض المناطق
إدارة السير: نشكر الأردنيين على التزامهم خلال احتفالات فوز المنتخب الوطني
فيفا تشيد بالمنتخب الأردني بعد الفوز على السعودية وبلوغ نهائي كأس العرب
إدارة الأرصاد: أمطار غزيرة وانخفاض على درجات الحرارة في مختلف مناطق المملكة
رئيس الوزراء جعفر حسان يتفقد مواقع في محافظة البلقاء
علي علوان: كلمات مستفزة ضاعفت إصرارنا لبلوغ النهائي
ولي العهد: مبارك للنشامى .. وتبقى السعودية شقيقة عزيزة تجمعنا الأخوة قبل المنافسة
هل ظُلم المنتخب السعودي ضد الأردن؟ .. خبير تحكيمي يجيب
السلامي: النشامى كانوا في الموعد سعيد بلقاء المغرب
الجماهير الأردنية تخرج للشوارع احتفالا بتأهل "النشامى" إلى نهائي كأس العرب
"النشامى" إلى نهائي كأس العرب مع المغرب بعد فوزهم على السعودية
زاد الاردن الاخباري -
مع تزايد الاهتمام بصحة الرجال خلال نوفمبر، يعود الحديث مجددًا عن واحدة من أكثر المشكلات شيوعًا وتأثيرًا على الثقة بالنفس: تساقط الشعر.
ورغم اعتقاد كثيرين أن التساقط يبدأ في منتصف العمر، تُظهر دراسات حديثة أن 25% من الرجال يلاحظون علاماته قبل سن 21، فيما يعاني نصفهم منه عند بلوغ سن الخمسين، وترتفع النسبة إلى 70% مع التقدم في السن.
ويؤكد الأطباء أن السبب الرئيسي لا يتعلق بالتوتر أو مستحضرات العناية كما يظن البعض، بل يرتبط في الأساس بالعوامل الوراثية. إذ ترث بصيلات الشعر حساسيتها لهرمون "ديهيدروتستوستيرون" (DHT)، وهو مشتق من التستوستيرون يؤدي تدريجيًا إلى انكماش البصيلات وظهور الصلع الوراثي.
ويشرح الدكتور ديف وينشتاين لصحيفة "ميرور" البريطانية، أن فهم الرجال لطبيعة هذا التساقط يساعدهم على التعامل معه بواقعية، قائلاً: "تساقط الشعر الوراثي عملية طبيعية لها مسار تدريجي، لكن التدخل المبكر يصنع فرقًا كبيرًا".
ويقدّم وينشتاين عدة نصائح للحفاظ على صحة الشعر، أبرزها الإقلاع عن التدخين الذي يُعد من أكثر العوامل اليومية تأثيرًا على تساقط الشعر، إضافة إلى تناول غذاء متوازن، وتجنب العلاجات الكيميائية القاسية، والاهتمام اللطيف بفروة الرأس.
وعلى صعيد العلاجات، يشير إلى فعالية دواء مينوكسيديل المستخدم كرغوة أو محلول، والذي يعمل على زيادة تدفق الدم نحو فروة الرأس وتنشيط البصيلات. كما تحدث عن دواء فيناسترايد، الذي يمنع تحول التستوستيرون إلى هرمون DHT دون التأثير على مستوياته، مما يساعد على إبطاء التساقط وإعادة إنبات الشعر.
ويرى الخبير أن زراعة الشعر خيار متاح للبعض، لكنها ليست حلًا نهائيًا دائمًا وقد تتطلب لاحقًا إجراءات إضافية.
ويختتم وينشتاين بالتأكيد على أن "طلب المشورة الطبية مبكرًا، والاعتماد على علاجات مثبتة علميًا، والصبر، هي مفاتيح التعامل بفعالية مع تساقط الشعر"، مشددًا على أن المشكلة شائعة ولا تستدعي الشعور بالحرج.