الدولار يحافظ على مكاسبه وسط ترقب قرارات بنوك مركزية
المنتخب المغربي يتقدم على النشامى بهدف (تحديث مستمر)
انطلاق صافرة بداية نهائي كأس العرب بين الأردن والمغرب
الصفدي: الدبلوماسية الأردنية بقيادة جلالة الملك ترتكز إلى مبادئ ومواقف صلبة
الأمم المتحدة: 55 ألف عائلة تأثرت بالأمطار والعواصف الأخيرة في غزة
بعد مصر .. إسرائيل تجري مفاوضات لصفقة غاز مع سوريا
السفارة الاميركية بالاردن: كل التوفيق للنشامى في مباراة اليوم!
الأمير حسين والأميرة رجوة يصلان لملعب نهائي العرب
لوسيل جاهز لنهائي العرب
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب
مظلات ومعاطف المطر لجماهير الأردن والمغرب بنهائي العرب
الهند توقع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع سلطنة عمان
مدير الحسين للسرطان يحذّر من تقارير طبية مزوّرة ودعوات تبرع مضللة
إصابة 13 شرطياً إسرائيلياً بمواجهات مع الحريديم في القدس
مصرف سورية المركزي: لا موعد رسميا لإطلاق العملة الوطنية الجديدة
"التدريب المهني" تختتم دورة متخصصة في السلامة المهنية
وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد في الأغوار الشمالية
رسميا .. تأجيل مباراة السعودية والإمارات حتى إشعار آخر
اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان
زاد الاردن الاخباري -
ظهرت مؤخرا مؤسسة تعرف باسم "المجد أوروبا" كواجهة غامضة تعمل على تسهيل تهجير سكان قطاع غزة، مستغلة الظروف الإنسانية الصعبة في القطاع.
وتؤكد التقارير الإعلامية أن المؤسسة لا تمتلك مقرا فعليا وتعتمد على وجود إلكتروني، فيما يشتبه في ارتباط أحد العاملين الإسرائيليين بها، ما يزيد من الغموض حول طبيعة نشاطها وأهدافها الحقيقية.
تدعي المؤسسة تقديم مساعدات إنسانية وإعادة توطين الفلسطينيين في دول آسيوية، إلا أن المصادر تشير إلى أن "المجد أوروبا" تروّج في الواقع لمخطط تهجير قسري يتم عبر رحلات تنقل مئات الفلسطينيين بطرق مشبوهة إلى دول مثل جنوب إفريقيا، مقابل مبالغ مالية كبيرة تجمع من المهجرين.
كما تعتبر هذه المؤسسة جزءا من مخطط أوسع يطلق عليه "التهجير الناعم" لقطاع غزة، حيث تستخدم مصطلحات إنسانية لتجميل عمليات الإخلاء القسرية، وسط انتقادات من فلسطينيين وناشطين حقوقيين يعتبرونها محاولة لإفراغ القطاع من سكانه بضغط مباشر أو غير مباشر.
تواجه "المجد أوروبا" انتقادات واسعة بسبب غموضها، وعدم وجود معلومات دقيقة عن أعضائها أو بنية عملها، إذ تسبب نشاطاتها توترا داخليا في غزة وأثارت جدلا دوليا حول مسؤولية الجهات التي تقف خلف هذه العملية.
هذه التطورات تأتي في إطار المشهد الإنساني المضطرب في غزة، حيث تتصاعد محاولات التهجير والضغط على المواطنين الفلسطينيين في ظل استمرار الحصار والاشتباكات.