إرادات ملكية بالمومني والزغول وجبران وقاسم وسمارة
لجنة فلسطين النيابية: استهداف الأونروا واقتحام حائط البراق تصعيد خطير وانتهاك صارخ للقانون الدولي
تأخير دوام المدارس في الشوبك الأربعاء بسبب الأحوال الجوية
ديمبيلي يتوج بجائزة "The Best" لأفضل لاعب في العالم لعام 2025 من الفيفا
رئيس مجلس الأعيان يدعو المجلس للانعقاد الخميس المقبل
عنصران من حزب الله في قفص الاتهام البريطاني
السعودية تفوز برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
أبو غزالة: لا أجد مبرراً للتعطيل يوم مباراة الأردن مع المغرب الخميس
برميل النفط الأميركي دون الـ55 دولارا لأول مرة منذ 2021
تحذير أممي من تراجع أولوية إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
كأس أفريقيا .. الحاسوب الإحصائي يرجّح كفة الأسود
إشهار كتاب الكلمة والقرار: حين اختار الأمن أن يُصغي للعقيد المتقاعد الخطيب
تأخير دوام طلبة مدارس الطفيلة غدا إلى الساعة العاشرة الأربعاء
قوات الاحتلال تقتحم كفل حارس لتأمين الحماية للمستوطنين
روسيا تسمح للمسلم بالزواج من 4 نساء
87.2 دينار سعر غرام الذهب عيار 21 بالأردن في التسعيرة الثانية الثلاثاء
12 وفاة في غزة بالمنخفض الجوي و72% نقص الأدوات الطبية
بلدية غرب إربد تبدأ بإصدار براءة الذمة العقارية إلكترونيا
الحكم الصيني ضمن طاقم التحكيم في نهائي كأس العرب
زاد الاردن الاخباري -
يُطلق على حليب الكركم في المقاهي اسم "لاتيه الكركم"، وتكمن قوته الحقيقية في تقاليده الخالدة التي دعمت أجيالًا بصمت. وفقًا لما جاء في تقرير نشرته صحيفة Times of India، أن هناك 7 أسباب لتناول كوب من حليب الكركم قبل النوم طالما تم تحضيره بالطريقة الصحيحة، كما يلي:
1. راحة في كل رشفة
يُريح الدفء العضلات المتعبة ويُهدئ المفاصل المؤلمة. مع كل رشفة من المشروب يبدو الجسم وكأنه يسترخي، ويزداد خفة وراحة، كما لو كان يستعد للراحة. بينما يُفعّل الكركم تأثيره المضاد للالتهابات بهدوء، يُضفي الحليب راحةً تُسهّل النوم.
2. تعزيز مناعة هادئة
يُعزز الكركمين، المُركّب الأساسي في الكركم، المناعة الطبيعية. ومع مرور الوقت، يُعزز المرونة، ما يُحسّن من استعداد الجسم لمشاكله اليومية. ليلةً بعد ليلة، يُسلّح الجسم بهدوء ضد الزكام ونزلات البرد والتعب الموسمي.
3. تأمين نوم أعمق
إن هناك سراً خاصاً في احتساء شاي الكركم ببطء قبل النوم - فالدفء والنكهة اللطيفة تُخبر الجسم أن الوقت قد حان للتهدئة. حتى مُجرّد إمساك الكوب يُصبح طقسًا، يُهدئ العقل بقدر ما يُهدئ الحواس. بالنسبة للكثيرين، يُشبه هذا الفرق بين التحديق في السقف في الساعة الثالثة صباحًا والانغماس في نوم عميق ومتواصل.
4. تهدئة المعدة
يُمكن لحليب الكركم أن يكون مُهدئًا بشكلٍ غير مُتوقع. إن دفئه يُهدئ المعدة ويُخفف من حدة الانزعاج بعد الوجبة. يُهدئ الانتفاخ ويُسهّل الهضم، مما يُساعد على الاستمتاع بنومٍ هانئٍ وهادئ.
5. تحسين الحالة المزاجية
يرتبط الكركم بمستوياتٍ أفضل من السيروتونين، ولتناول مشروبٍ دافئٍ ومألوفٍ في الليل متعةٌ خاصة. يساعد تحسين الحالة المزاجية في تخفيف التوتر أو القلق المُستمر.
6. إصلاح خلايا الجسم
إن النوم هو الوقت الذي يتعافى فيه الجسم. فمع الراحة، تعمل مضادات الأكسدة الموجودة في الكركم على إصلاح الضرر على مستوى الخلايا. مع مرور الوقت، يعني ذلك بشرةً أكثر صحةً، وتعافيًا أسرع، وصباحًا أكثر انتعاشًا بدلًا من الشعور بالكآبة.
7. تهدئة التهاب الحلق
يُغطي الحليب الدافئ المُهدئ الحلق المُتعب بلطف، ويُهدئ الكركم الذهبي الجسم المُرهق ببطء. إنه أحد أنواع الراحة الطبيعية العميقة والدائمة والبسيطة، التي لا تأتي من صيدلية عصرية مزدحمة، بل من قلب مطبخ عريق