النشامى يلعبون اليوم .. موعد مباراة الأردن والسعودية والتشكيلة المتوقعة والقنوات الناقلة
موازنة 2026 بين ضبط العجز وتآكل الرواتب: هل تتحمل الأسر الأردنية كلفة الاستقرار المالي؟
التنمية: صرف معونة الشتاء مع مخصصات كانون الأول الحالي
النشامى ينهون استعداداتهم لمواجهة السعودية في نصف نهائي كأس العرب (صور)
أطباء الأسنان : تعديلات على أنظمة النقابة لإنقاذ صندوق التقاعد
أحمد وهبة صاحب شركة جرين هوم: "صوبة الشموسة" ابتكار أردني مسجل ببراءة اختراع ويواكب أعلى معايير الأمان
الحكومة ونقابة الصحفيين يطبقان على وسائل الاعلام بفكي كماشة!
اتحاد العمال يرحب بإطلاق حوار وطني حول التعديلات المقترحة لقانون الضمان الاجتماعي
توقعات بتواصل خفض الفائدة في الأردن في 2026
بطل مسلم ينقذ عشرات اليهود من الموت في هجوم سيدني ويحرج نتنياهو .. ما القصة؟
ذبحتونا عن التوجيهي الجديد: بأي منطق يدرس طالب الحقل الصحي (6) مواد أدبية مقابل مادتين علميتين!
"شاهد .. احذر .. بلّغ": الأمن العام يطلق حملة توعوية جديدة (فيديو).
"وفيات المدافئ" .. السويلميين يكشف معلومات جديدة
الأردن .. نائب تتلقى دعوة بعد اسئلة محرجة حول مصاريف اقليم البترا
مبادرة من ولي العهد والأميرة رجوة بتوزيع الكنافة على الجماهير قبل مواجهة الأردن والسعودية في نصف نهائي كأس العرب
القضاء الأردني يلزم مريضي سرطان بحفظ سور من القرآن كعقوبة بديلة
تغريم جونسون آند جونسون 40 مليون دولار لصالح مريضتين بالسرطان
تفاصيل دفن وعزاء مشجع الفيصلي مهند الخلايلة
سورية .. معاونان جديدان لوزير الدفاع في المنطقة الجنوبية والغربية
زاد الاردن الاخباري -
قالت هيئة البث الإسرائيلية، الأربعاء، إن المجلس الوزاري المصغر "الكابينت" يبحث الأحد فرض السيادة على الضفة الغربية، وذلك ردا على موجة الاعتراف بالدولة الفلسطينية المتوقعة الشهر المقبل. في حين أدانت الخارجية الفلسطينية دعوات فرض السيادة، معتبرة إياها "تغطية لجرائم الجيش والمستوطنين" المرتكبة في الضفة.
وذكرت أن اجتماع الأحد ستناقش فيه "الكابينت" الحرب في غزة والمفاوضات بشأن إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين، مشيرة إلى أن الوزراء سيتطرقون أيضا إلى الرد الإسرائيلي على موجة الاعتراف بالدولة الفلسطينية المتوقع الشهر المقبل.
وأضافت الهيئة الإسرائيلية أن بين المقترحات التي تُبحث -كخطوة رد محتملة- إعلان السيادة على الضفة الغربية.
وأفادت بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عقد، في 18 أغسطس/آب الجاري، جلسة حكومية بشأن الاستعدادات لإعلان بعض الدول الاعتراف بفلسطين.
وخلال الجلسة، دعم وزير الخارجية جدعون ساعر إغلاق القنصلية الفرنسية في القدس، وفرض عقوبات دبلوماسية على الدول التي ستعترف بدولة فلسطينية.
كما طالب -في الجلسة نفسها- وزير المالية بتسلئيل سموتريتش بفرض السيادة على الضفة كخطوة رمزية، إلى جانب حل السلطة الفلسطينية وهو ما لا يلقى قبولا لدى الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، وفق المصدر نفسه.
ومن جانبها، أدانت الخارجية الفلسطينية في بيان "الدعوات والمواقف التحريضية" التي يطلقها وزراء في حكومة الاحتلال بشأن فرض السيادة وتفكيك السلطة الوطنية.
واعتبرت تلك التصريحات اعترافات رسمية من الاحتلال بأهدافه التي يسعى إلى تحقيقها عبر إجراءات أحادية الجانب وغير قانونية وفي مقدمتها الاستيطان.
وأوضح بيان السلطة الفلسطينية أن هذه التصريحات توفر الغطاء السياسي لـ"جرائم واعتداءات المستوطنين" وتشجعهم على ارتكاب المزيد منها.
وطالبت الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي بالتعامل بمنتهى الجدية مع تلك التصريحات باعتبارها "استعمارية توسعية عنصرية" تستوجب العقاب، واتخاذ ما يلزم من الإجراءات التي يفرضها القانون الدولي لضمان وقفها ومنع تنفيذها حماية لفرصة تحقيق السلام على أساس حل الدولتين.