سائحة تنجو بأعجوبة في مصر
أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور
الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025
الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة
بدء الاجتماع الأول للجنة الفنية للشباب والسلم والأمن
نقابة الخدمات العامة تثمن جهود الحكومة في ضبط العمالة المنزلية المخالفة
احتفال باليوم العالمي للدفاع المدني في الطفيلة
الفيصلي يفوز على شباب الأردن ويتأهل لنصف نهائي كأس الاردن
أسعار النفط تتجه نحو أسوأ أداء شهري منذ 2023
صلاح ليس الأول .. أعلى 10 لاعبين أجراً في كأس أفريقيا 2025
كأس أفريقيا .. زامبيا تخطف تعادلاً مثيراً أمام مالي
مقتل شخص جراء قصف لقوات "قسد" في حلب
اليابان تعتزم إعادة تشغيل أكبر محطة للطاقة الكهربائية في العالم
فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق بمحافظات الشمال
الرمثا يفوز على الأهلي ويتأهل لنصف نهائي كأس الأردن
مجلس الوزراء الإسرائيلي يصوت على إغلاق محطة إذاعة الجيش
الحسين إربد يتعاقد مع المدرب البرازيلي فرانكو
المومني: معلومات مضللة تستهدف مشروع مدينة عمرة ولن نتهاون بمروّجيها
"الإعلام النيابية" تقر مشروع قانون الأوقاف المعدل
زاد الاردن الاخباري -
محمد صلاح - مواقع الكترونية عمرها عشرات السنوات تخترع أخبارا كاذبة ولا تتحرى الحقيقة
إذا كان الدافع لهذه المواقع الحرص على مصلحة الأردن فكان الاحرى الاستقصاء والبحث عن الحقيقة مدعومة باسانيد وادلة دامغة
مثلا الخبر المتعلق بالفوسفات يوم امس بخصوص تغيير رئيس مجلس الإدارة هو خبر عار عن الصحة وكله مغالطات وأخطاء جوهرية
لماذا هذا التزييف للحقيقة ؟ وما الدافع وراءه الا يعلمون ان هذه المعلومات المضلله تعطي انطباعا ان الاستثمار في الشركات الأردنية الكبرى فيه مخاطر عالية وأن انتشار الاخبار المضللة سينعكس على سمعة الاقتصاد الأردني والشركات الكبرى العاملة فيه.
المثال الاخر ضريبة الاراضي والمباني
قد تكون الحكومة تسرعت في طرح المشروع على البرلمان قبل نقاش معمق مع المواطنين والمستثمرين
لان الهدف من اخراج قوانين جديدة هو مواكبة التغيرات الاقتصادية وتحسين بيئة الاستثمار وليس الجباية
وللاسف التقط بعض الهواة والمغرضين وبدون دراية ودراسة هذا المشروع واظهروه على الملأ بانه مشروع يطفش الاستثمار ويصادر اموال الناس واحلامهم
العالم اليوم قرية صغيرة والاخبار تنتشر بسرعة فائقة والاخبار السيئة هي الاسرع انتشارا بل ان ترميم الاخطاء في الاعلام له كلف عالية والناس تتفاعل مع الاخبار السيئة بشكل سريع واصلاح الاضرار ياخذ وقتا وجهدا كبيرين
الحكومة والشركات معنيون بوجود قانون يحميهم من تدفق الاخبار الكاذبة سيما تلك التي لها اثار ارتدادية على بيئة الاعمال والاقتصاد
الهدم المادي والمعنوي وبدوافع شخصية ومكاسب مالية سهل جدا
ولا يحتاج اكثر من ضمير غائب وقلب حاقد وعين فارغة
اما البناء فيحتاج اخلاصا وحبا للناس والوطن وبدون اغراض
ورغم كل الارهاصات وسوء النوايا الا ان القافلة تسير لان للبيت رب يحميه وعين الله ترعاه
ولو كره المنافقون والمرجفون.