ترمب يصادق على إلغاء عقوبات قيصر على سورية
ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات الأردن وأبدعتم… وفخورون بكم خطوة بخطوة
الاتحاد الآسيوي: الرؤوس مرفوعة يا نشامى
رسميا .. فيفا يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث في كأس العرب
الأمن العام للاردنيين : مدافئ الشموسة أداة قتل داخل منازلكم - صور
السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء
النشامى ينالون 6 ملايين و80 ألف دولار جائزة وصافة كأس العرب 2025
مسؤول روسي: الأسد حصل على لجوء إنساني ولن نُسلِّمه
إشادات عربية واسعة بإنجاز النشامى التاريخي في كأس العرب 2025
الإعلامي الأردني لطفي الزعبي يتحدث عن أداء حكم نهائي كأس العرب
العفو الدولية: الابادة الجماعية في غزة مستمرة .. وكارثة الفيضانات كان يمكن تفاديها
وزير التربية: إرسال مسودة قانون وزارة التعليم وتنمية الموارد البشرية لمجلس النواب الشهر المقبل
وزير الاتصال الحكومي يشيد بأداء النشامى في بطولة كأس العرب 2025
فيديو - سلامي: ولي العهد أبلغني أن الملك سيمنحني الجنسية الأردنية
البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب
الصفدي للنشامى: كفيتوا ووفيتوا
ميسي ويامال وجهاً لوجه في قطر
ولي العهد يتوج علي علوان بلقب هداف كأس العرب 2025
رئيس الوزراء للنشامى: أنتم رائعون ومبدعون وصنعتم أجمل نهائي عربي
تابعت موضوع طرح اسطوانات بلاستيكية للغاز المنزلي، وفهمت بأنها مجرد (خيار آخر للمواطن)، وليس خيارا ملزما للناس، لدفعهم لاستبدال الاسطوانات الحديدية القديمة (المأمونة الموثوقة.. والموجودة مع الناس).
وصلتني عدة ملاحظات حول هذا الموضوع، تتعلق أولا بأنها قصة تتعلق باستثمار، وتقوم جهات اقتصادية خاصة بتجميله، بل وتسعى في النهاية للسيطرة على هذه السوق، المتعلقة باستخدام الغاز للطهي، فهي سوق كبيرة نسبيا، حيث هناك (وكالات غاز)، تقوم بتوزيعه على البيوت في المملكة كلها، ويقتني المواطنون الأردنيون حاليا حوالي 9 ملايين من أسطوانات الغاز، ثمنها على الأقل 400 مليون دينار، ولأننا نعلم ان القطاع الخاص، يسعى دوما للربح والسيطرة، فالصراع بين (الاسطوانة الحديد والبلاستيكية سينطلق، ونتوقع بأنه سيكون صراعا غير نظيف، ككل صراعات الأسواق في الدنيا).
المهم؛ عن نفسي أسجل رضاي وإعجابي وثقتي بالاسطوانات الحديدية، حتى وزنها هو سبب إضافي لموثوقيتها، بينما خفة وزنها ستكون سببا في عدم موثوقيتها.
لا حوادث تذكر بشأن الاسطوانات الحديدية، رغم كثافة حضورها في منازلنا، لكن هذا أمر غير مضمون، بل متوقع عكسه مع اسطوانات بلاستيكية في بيوت الناس البسطاء وغيرهم.
إن كانت هناك مواصفة اردنية بشأن العبوات البلاستيكية، تلتزم بها الدولة نفسها، ويبقى خيار استخدامها متاحا، ولا يلغي وجود الإسطوانة الحديدية، وضمان التزام الشركة صاحبة الامتياز بمأمونيتها، فربما يكون لها زبائنها، على ان لا يجري إقصاء (الحديدية)..
إن في الحديد بأس شديد ومنافع للناس.
كل عام والأردن والناس بخير وقيادته وجيشه وأمنه.
استغفروا الله.