أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
مجلس محافظة البلقاء يجري مناقلات مالية في عدة قطاعات لاعب منتخب الكراتيه المصاطفة يظفر بالميدالية الذهبية بالدوري العالمي الإمارات وقطر تؤكدان أهمية الوقف الفوري لإطلاق النار بغزة مستشفى المفرق يفتتح عيادة تخطيط الدماغ والإعصاب اللجنة البارالمبية الأردنية تجتمع بمدربيها حملة لإزالة الاعتداءات على الطرق والأرصفة بمنطقة النعيمة بلواء بني عبيد "تجارة الأردن" تبحث تنمية الاستثمار والتبادل التجـاري مع فلسطين شهيدان بقصف إسرائيلي شرقي رفح المالديف تمنع دخول الإسرائيليين غالانت: لن نقبل سيطرة حماس على غزة بعد الحرب. 31% تغطية خدمات الجيل الخامس السكانية خلال الربع الأول. مجلس المحافظة: 78 بالمئة نسبة إنجاز المشاريع الخدمية في مادبا استشهاد 6 فلسطينيين ببلدة الزوايدة وسط غزة اردنية تسجل اعلى مهر بـ 120 ألف دينار "صناعة الأردن" ووفد اقتصادي فلسطيني يبحثان تعزيز التعاون الخارجية تتابع أوضاع أردنيين محتجزين بعدد من مطارات لندن مصر تتمسك بانسحاب إسرائيل من معبر رفح لإعادة تشغيله بن غفير: سنحل الحكومة إذا مضى نتنياهو باتجاه إبرام صفقة رئيس بلدية أردنية ينفذ وصية عامل بقيادة مركبة نعشه هنغبي: تشكيل لجنة تحقيق بأحداث 7 أكتوبر سينهي حكم اليمين بـ "إسرائيل"
أللعبة والحيل السياسية على غزة
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة أللعبة والحيل السياسية على غزة

أللعبة والحيل السياسية على غزة

07-02-2024 10:49 AM

إبراهيم القعير - العديد من الدول وعلى رأسهم أميركا استخدمت الحيل السياسية لفرض قراراتها لتحقيق أهدافها وحماية مصالحها وتستخدم اللعب والحيل السياسية عندما تتشابك وتتعقد الأمور ولتمرير قرارات لا يعيها الشعب ويوافق عليها أعضاء البرلمانات .
أصبحت ألعبة والحيل السياسية غاية في حد ذاتها حتى لو تطلب الأمر التخلي والتضحية عن الإنسانية والأخلاق والمبادئ للعديد من الساسة لتحقيق غاياتهم وأهدافهم لحماية كراسيهم ومصالحهم الخاصة ويستغلون قوتهم .
لا يهمهم المصالح العامة والاستراتيجيات والخطط الوطنية والأمن القومي مما يتسبب في كثير من الفوضى وانعدام الثقة والمصداقية وله تأثير على العلاقات الدولية .
اللعبة السياسية هي خلط الأوراق وقلب الطاولة كما يقولون مما يؤدي إلى زعزعة الاستقرار وخلق الفوضى وتأثير على العلاقات الدولية والبشر . حتى أصبحت أميركا دولة ضد العدالة والقوانين الدولية وبلا أخلاق وفقدت المصداقية بين الدول.
لقد فعلت ذلك أميركا مرارا وخاصة مع دول الشرق الأوسط وعلى الشعب الفلسطيني وهم الآن يحاولون إصدار قرارات بدعم الكيان الصهيوني وأوكرانيا وتشكيل حلف لقصف اليمن .
وكذلك فعلت فرنسا مع مالي مما تسبب في فوضى وارتباك لولا تدخل بعض الدول ولكن في فلسطين لازال بإيدن يخلط الأوراق ويخرج بالعديد من الحيل لذلك زار بلينكن الشرق الأوسط عدة مرات في شهرين ولم تكتفي أميركا بذلك ولكنها لازالت تخلط الأوراق في هيئة الأمم ومجلس الأمن واستخدمت حق الفيتو العديد من المرات لصالح الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني وضد العدالة . متجاوزة كل المبادئ والإنسانية والأخلاق والعدالة . وأصبحت القوانين بلا جدوى.
لا احد يمن على الشعب الفلسطيني انه وطنه ويقاتل في سبيل التحرير من الكيان الصهيوني المجرم والقذر عالميا . عن أي تنازلات يدعي نتنياهو المرتزق لدى الصهيونية العالمية . هذه حقوق الشعب الفلسطيني التي نصت عليها جميع القوانين الدولية والإنسانية والأخلاقية .








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع