أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الثلاثاء .. انخفاض طفيف على درجات الحرارة وأجواء باردة في معظم المناطق توقعات بعودة 75 ألف سوري من الأردن في 2026 نقيبة أطباء الأسنان: أصول صندوق التقاعد تتآكل ونخشى استنزافها بالكامل الجنسية الأكثر شراء للعقار في الأردن التنمية تعلن حل 66 جمعية (أسماء) مخصصات النواب الشهرية لخزينة الاحزاب .. ما مدى مشروعية المطالبة؟ اللوزي : فيروس الإنفلونزا يتحور كل 6 أشهر الحكومة تحسم الجدل: أراضي مشروع مدينة عمرة مملوكة بالكامل للدولة وتحذير من مروّجي الشائعات أهالي المريغة يمسكون بضبع بعد تحذيرات بلدية حرصًا على سلامة الأهالي الدفاع السورية: صدور أمر بإيقاف استهداف مصادر نيران قسد بعد تحييدها رئيس أركان جيش الاحتلال يعلن انتهاء التحقيقات في إخفاقات "7 أكتوبر" الحلبوسي والسامرائي أبرز المرشحين لرئاسة برلمان العراق تصريح لوزير مياه أسبق يثير جلبة تحت قبة البرلمان الإفراج عن الطبيبة رحمة العدوان في بريطانيا الشمندر .. خيارك الآمن لتوريد الخدود والشفتين سائحة تنجو بأعجوبة في مصر أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025 الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة بدء الاجتماع الأول للجنة الفنية للشباب والسلم والأمن
ومَنْ كان «عبدُاللهِ» بيرقَ مَجْدِهِ وحادي خطاهُ للعُلا.. فلهُ النَّصْرُ!!
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة ومَنْ كان «عبدُاللهِ» بيرقَ مَجْدِهِ وحادي...

ومَنْ كان «عبدُاللهِ» بيرقَ مَجْدِهِ وحادي خطاهُ للعُلا .. فلهُ النَّصْرُ!!

15-11-2023 05:11 AM

«أَبا الأُردنيّين» النَّشامى: تحيةً
من القلبِ، يُهديها لكَ الوَطَنُ الحُرُّ
ويرفعُها الشَّعْبُ الذي قد نذرتَهُ
لأُمَّتِهِ.. بوركتُما: أنتَ والنَّذْرُ
وحَسْبُ بلادي أنَّها قد تأسَّسَتْ
على الحُبِّ.. والإنسانُ فيها هو الخَيْرُ
ومن كانَ «عبدُاللهِ» بَيْرَقَ مَجْدِهِ
وحادي خطاهُ للعُلا.. فَلَهُ النَّصْرُ
نَعَمْ.. نحنُ أبناءُ الذينَ انْحَنتْ لهم
رمالُ الفيافي.. وانحنى لهم الصَّخْرُ
فلا مَوْضِعٌ في الأَرضِ، إلاّ وَوَشْمُنا
عليهِ.. وفي كُلِّ الجهاتِ لنا ذِكْرُ..
نَعَمْ.. «نَحْنُ» قُلْها، وافْتَخِرْ بحروفِها:
شموسُ بلادِ العُرْبِ، والأَنْجُمُ الزُّهْرُ
على الخيرِ، والتَّقوى أَقمتَ بناءَها
فَطاوَلَتِ الدُّنيا.. وذاكَ هو الفَخْرُ..
وما غَيَّرَتْ يوماً مواعيدَ غَيْمِها
ولا صَحْوها.. أو حادَ عن دَرْبِهِ «النَّهْرُ»
فيا هاشميَّ الصَّبْرِ، مَنْ كان صَبْرُهُ
كصبرِكَ: جبّاراً.. به يَشْرُفُ الصَّبْرُ
بلادي- التي قد باركَ اللهُ حَوْلَها
وباركَ فيها.. فالتُّرابُ بها تِبْرُ
بآلِ رسولِ اللهِ شَرَّفَ أرضَها
فَأخْصَبَ فيها، من أياديهمُ القَفْرُ
هُمُ القادةُ الفرسانُ، والشَّعبُ جَيْشُهُمْ
وجَيْشُهُمُ الشَّعْبُ الذي بَأْسُهُ مُرُّ
ومَنْ كانَ عبدُاللهِ بَيْرَقَ مَجْدِهِ
وحادي خُطاه للعُلا.. فَلَهُ النَّصْرُ..
* هذا ما يفعلُهُ القادةُ العظماء.. تحيةً للملك الصابر المُرابط، الذي به يَشْرُفُ الصَّبْرُ، والرّباط؟!





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع