العدل الأميركية: سنكشف وثائق التحقيق بمحاولة اغتيال ترمب
الأمن السوري يقبض على شبكة تهريب أسلحة في قدسيا
شتيوي: إعلان نتائج الحوار الوطني بشأن تعديلات قانون الضمان الاجتماعي في شباط
الامارات : إلزام 5 متهمين انتحلوا صفة «الشرطة» برد 600 ألف درهم إلى ضحية سرقة
ورشة تدريبية في التصوير الفوتوغرافي لمعلمي برنامج بيتك
روبيو يؤكد أهمية تدفق المساعدات وبدء عمليات إعادة الإعمار بغزة
جيش الاحتلال يزعم اعتقاله شخصا ينتمي لتنظيم داعش في سورية
ويتكوف: اجتماع ميامي دعم تشكيل مجلس السلام بغزة
رئيس وزراء لبنان: نقترب من إتمام المرحلة الأولى من حصر سلاح حزب الله
السعودية : ضبط 17880 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال اسبوع
4 عادات يومية بسيطة تؤخر شيخوخة دماغك 8 سنوات
فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية الأحد
باريس سان جيرمان يوجه رسالة لمبابي بعد إلزامه بدفع 61 مليون دولار
عدو قلبك الأول .. قلل هذه الدهون واحمِ نفسك من النوبات القلبية
بعد إلغاء وجدولة 200 رحلة .. عودة العمليات التشغيلية لمطار الملك خالد بالسعودية
رئيس وزراء لبنان: نقترب من إتمام المرحلة الأولى من حصر سلاح حزب الله
السعودية : اعدام سوداني لتهريبه الكوكايين في أحشائه
توغل إسرائيلي جديد في ريف القنيطرة جنوب سورية ونصب حواجز تفتيش
وزارة الشؤون السياسية تنظم ملتقى "الشباب والتحديث السياسي" في إقليم الشمال
وقد إخترت يوم ميلادها .. عمداً .. كي استشعر إبتسامتها حين تقرأ مقالي ... فما لمثلي حيلة على هدية تليق بملكه ... سوى هذه الحروف الصادقة
وسأعترف أنا من لم أفهمك لسنين بلا مبرر بلا حتى ادنى دليل ... وقد إنسقت جزافاً خلف اولئك المعارضين لأجل المعارضة ....
وسمعت من الإساءات بحقك في حضوري .. ما لا يليق بمبدأي بأن لغة الشتم لغة فاقد حجة ...
شيء من الغشاوة إحتلت فكري وقلبي وعيني نحوك
وبلحظة مع نفسي كأم مثلك ... إستوقفتني عدة صور ... لم يكن لأحد ان يتوقف عندها إلا من أراد للحق دليل
.. وحدها صور ثيابك ما شغلنا لسنوات للاسف
من هذه الصور التي إستوقفتني
صورة فيها كنت الأم التي تهذب شعر بنتها قبل تخرجها ...
وصورة لأم تسكب الطعام لزوجها وأبنائها بيدها رغم كل ما تيسر لها من حاشية ومساعدين ... لكنها ابت إلا أن تؤدي مهامها كأم وزوجة
وصورة لزوجة حريصة على ظهور زوجها مليكنا المفدى البهي دوما على أكمل صورة قبل خطابه للعرش
وحروف بسبطة لأم تزق نبأ خطبة إبنها وقد إمتلأ حرفها فرحاً لامس الجميع ..
كل هذه المشاهد تزاحمت في ذهني ... لأطرح سؤالا راودني حينها
كيف لإمرأة مثلها واجهت كل هذا الإنتقاد والهجوم بلا مبرر ..
أن تصمد لتكون أما وزوجة بهذا الشكل
كيف لها ان تخلق بذراً صالحاً كلنا نفتخر به كالحسين ولي عهدنا والأميرات
حينها علمت أن لقب ملكة وإن لم يقره الدستور كما يقولون .. تقره الأفعال ...
ستقر به كل الأنظار التي لا يعميها السواد كأم وزوجة وبنت صمدت رغم كل ما يقال ..
كوني بخير ... وقد حرصت أن أخاطبك دون حواجز ... لتكون هذه بطاقة معايدتي لك بكل صراحة بكل عفوية ومن القلب للقلب
عروبه يحيى الخوالدة