استشهاد فلسطيني متأثرا بجروحه شرق قلقيلية
أول شركة اتصالات على مستوى المملكة .. زين الأردن تحصل على شهادة ( ( EDGE للمباني الخضراء
ترمب يوصي نتنياهو بتبني المسار الدبلوماسي في غزة ولبنان وسورية
غياب 8 نواب عن الجلسة الأولى لمناقشة الموازنة - أسماء
خميس عطية: الأردن ركيزة استقرار ويحظى بتقدير أوروبي واسع
"الطيران المدني" تجري مباحثات ثنائية عن بعد مع تيمور الشرقية بمجال النقل الجوي
الحكومة: التحديات المائية تجبرنا على تزويد المياه مرة أسبوعياً بالأردن
الأردن .. بلدية إربد تتحرك: وداعاً للمطبات العشوائية!
السليحات: تحليل شامل لموازنة 2026 يمكّن النواب من اتخاذ القرار
رئيس أركان الاحتلال: «الخط الأصفر» حدود غزة الجديدة… ونتنياهو يناقش مع ترمب مستقبل القطاع
القصة الكاملة لوفاة لونا الشبل واختفاء شقيقتها
السوريون ما بين آمال وآلام بعد عام من سقوط الأسد
من هو أمجد عيسى الذي شارك الأسد ولونا الشبل (حفلة السخرية)؟
منتخب الواعدات يفوز على البحرين ويلتقي لبنان في بطولة غرب آسيا
الملك عبدالله الثاني يعزز دعم الصناعة الأردنية ويكرم المتميزين في غرفة صناعة عمان
17 مليون دينار لمشاريع مياه جديدة في جرش العام المقبل
%6.1 نسبة زيادة في عدد العاملين بالقطاع السياحي حتى أيلول
الاحتلال الإسرائيلي يقتحم مقر "الأونروا" في حي الشيخ جراح
الجيش الإٍسرائيلي: 31 ألف جندي يعانون مشاكل نفسية
ليس عيدا، بقدر ما هو يوم لتكريم الأمهات والأمومة ورابطة الأم بأبنائها وتأثير الأمهات على المجتمعات وفيها.
غير أن التجربة الحقيقية والعبرة الادق والاحق يمكن اخذها من الأم .
ليس تحيزا بقدر ما هو واقع عند قراءة نجاحاتهن لمكافحة خوض معركة الحياة.
امية أو متعلمة، وحدها الأم القادرة على أن تمنح للأبناء الدنيا.
فمنهن من عاشت فقيرة يتيمة ذات مستوى متواضع من التعليم.في المقابل أعطت للدنيا بنات و أبناء وصلوا وحققوا من السلوك والمرتبة العلمية ما يشار إليه بالبنان.
أمهات ، ربما لم يغادرن «القرية» طيلة حياتهن، ولم يركبن السيارة ، لكن، كن قادرات على قيادة حياة بأبناء وأدخرن فيهم وفيهن، تربية وعلما مكنتهم من الوصول إلى مراتب و وظائف جعلتهم يتملكوا السيارة والقيادة.
هناك الام المطلقة والارملة والمهملة من قبل زوجها، هذه وثقت بأن الحياة، مدرسة تمنح شهادات، فأخذت على عاتقها حفظ الدروس وتطبيقها وتفعيلها على أرضية الواقع. لم تستسلم، فصنعت بنات وأبناء يقتدى بهم ويفتخر بهم مجتمعهم الصغير قبل الكبير.
أمهات، لسن من نسيج الخيال بل واقع عاشه ويعيشه مجتمعنا، ولكل واحدة منهن اسمها وسجلها الحافل بالعطاء والحب.
أمهات، بعيدات عن عدسات الكاميرات والميكروفونات، صنعن حياة بعيدا عن الافتراضية بل واقع قد تحقق ونتائج ملموسة بسيرة الأبناء وانجازهم.
هذا التكريم وهذه الرابطة أثقل وأثمن من أن تحصر في يوم واحد.
لربما تحتاج عمرا، شكرا والف شكرا لامهاتنا وسيدات بيوتنا.