الحكومة تحسم الجدل: أراضي مشروع مدينة عمرة مملوكة بالكامل للدولة وتحذير من مروّجي الشائعات
أهالي المريغة يمسكون بضبع بعد تحذيرات بلدية حرصًا على سلامة الأهالي
الدفاع السورية: صدور أمر بإيقاف استهداف مصادر نيران قسد بعد تحييدها
رئيس أركان جيش الاحتلال يعلن انتهاء التحقيقات في إخفاقات "7 أكتوبر"
الإفراج عن الطبيبة رحمة العدوان في بريطانيا
الشمندر .. خيارك الآمن لتوريد الخدود والشفتين
سائحة تنجو بأعجوبة في مصر
أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور
الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025
الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة
بدء الاجتماع الأول للجنة الفنية للشباب والسلم والأمن
نقابة الخدمات العامة تثمن جهود الحكومة في ضبط العمالة المنزلية المخالفة
احتفال باليوم العالمي للدفاع المدني في الطفيلة
الفيصلي يفوز على شباب الأردن ويتأهل لنصف نهائي كأس الاردن
أسعار النفط تتجه نحو أسوأ أداء شهري منذ 2023
صلاح ليس الأول .. أعلى 10 لاعبين أجراً في كأس أفريقيا 2025
كأس أفريقيا .. زامبيا تخطف تعادلاً مثيراً أمام مالي
مقتل شخص جراء قصف لقوات "قسد" في حلب
اليابان تعتزم إعادة تشغيل أكبر محطة للطاقة الكهربائية في العالم
اسمحوا لي يا أصحاب القرار في الجامعات الأردنية الغراء أن أخاطبكم من خلال وسائل الاعلام التي تنقل الصوت والكلمة الأردنية إلى الجميع بدون تحيز.
ما الهدف التربوي من قرار "قبول الحاصلين على شهادة مقبول ومعدل 60%" للتقدم للدراسات العليا؟
ما هو المردود التربوي والاجتماعي والاقتصادي علماً بأن هناك الكثيرين من أصحاب شهادات الدكتوراه "الأردنيين" هم عاطلين عن العمل؟
أين مبدأ الموازنة بين الطلب الاجتماعي (التوسع التربوي) وبين الطلب الاقتصادي (توسع سوق العمالة)؟
هل نبحث عن "الكرتونة" أم على نوعية التعليم في عصر المعلوماتية وتسارع العلم؟
نحن نسعى الى التعليم المجاني للطلبة على غرار الاهتمام الطبي بالفقير؟ وما نراه تسارعاً في الحصول على الأقساط الجامعية, فإذا الغني يدرس وينهي دراسات عليا والفقير؟؟؟
لا تعلم مغزى هذا القرار وأبعاده ولكن النتيجة تتحقق من خلال الدراسات العلمية الموضوعية فنرى أمامنا "هرماً مقلوباً" في الانفلات الاجتماعي أي ازدياداً ملموساً في عدد الخريجين الذين يحملون شهادات "كرتونة" ويكون هماً للوطن حيث تزداد شريحة "بطالة المثقفين" كما تؤدي الى انفلات اقتصادي أي نقص عدد العمالة المدربة والمهنية حسب احتياجات السوق المحلي. ألا يؤدي ذلك الى اضطراب أمني وعدم استقرار اجتماعي واضطراب اقتصادي؟
وأخيراً كما يقول التربوي فولان "ليس كل تغيير يؤدي الى تحسين وانما كل تحسين يؤدي الى تغيير" فلنبحث عن الابداع بدل من الروتين والتقليد.