سائحة تنجو بأعجوبة في مصر
أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور
الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025
الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة
بدء الاجتماع الأول للجنة الفنية للشباب والسلم والأمن
نقابة الخدمات العامة تثمن جهود الحكومة في ضبط العمالة المنزلية المخالفة
احتفال باليوم العالمي للدفاع المدني في الطفيلة
الفيصلي يفوز على شباب الأردن ويتأهل لنصف نهائي كأس الاردن
أسعار النفط تتجه نحو أسوأ أداء شهري منذ 2023
صلاح ليس الأول .. أعلى 10 لاعبين أجراً في كأس أفريقيا 2025
كأس أفريقيا .. زامبيا تخطف تعادلاً مثيراً أمام مالي
مقتل شخص جراء قصف لقوات "قسد" في حلب
اليابان تعتزم إعادة تشغيل أكبر محطة للطاقة الكهربائية في العالم
فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق بمحافظات الشمال
الرمثا يفوز على الأهلي ويتأهل لنصف نهائي كأس الأردن
مجلس الوزراء الإسرائيلي يصوت على إغلاق محطة إذاعة الجيش
الحسين إربد يتعاقد مع المدرب البرازيلي فرانكو
المومني: معلومات مضللة تستهدف مشروع مدينة عمرة ولن نتهاون بمروّجيها
"الإعلام النيابية" تقر مشروع قانون الأوقاف المعدل
أخبار مزعجه ومقززة التي نسمعها كل يوم عن جرائم لوحوش بشريه تجردوا من الأنسانيه ومن كل مشاعر وعواطف بشريه’ ويرتكبوا أفعال وجرائم لم يسبقهم فيها احد من العالمين, وهذه الجرائم تتنوع بصوره مختلفة منها (جريمة اعتداء جنسي من أب على ابنته) وأخرى جريمة اعتداء جنسي من( أخ على أخته) وجريمة أخرى( اعتداء جنسي من شخص على خالته أو عمته) وجريمة أكثر بشاعة( اعتداء جنسي من ابن على أمه )هذه التي حملت به تسعه أشهر وعانت من الحمل والولادة وكان ترعاه وترضعه وتطعمه وتتألم عندما تراه مريضا ثم عندما أصبح شابا قام بارتكاب جريمته البشعة معها .
لا بد من وضع تشريعات جديدة وحازمه تتوافق مع هذه الجرائم’ ومن يفعل هذا فمن باب أولى أن يرتكب أي جريمة أخرى لأنها الأسهل عليه وللتذكير إن هذه الجرائم لم ترتكب حتى في العصور السابقة’ ولا حتى في الجاهلية ولو كان مثل الجرائم موجودة لكان القرآن الكريم قد أشار إليها’ ولكان نبينا محمد صلى الله عليه وسلم قد تحدث عنها, ولأن مثل هذه الجرائم تتنافى مع طبيعة الإنسان وآدميته فلم تذكر حتى في الكتب السماوية ,وبذلك تكون هذه الجريمة حديثه موجودة في زمننا هذا.
وللأسف الشديد من هؤلاء المجرمين من أتباع ديننا الحنيف ومحسوب على الأمة الاسلاميه .
وفي هذا المقال أحث على تشديد العقوبة على هؤلاء المجرمين ليكونوا عبره لكل من تسول له نفسه بالقيام بعمل من هذا القبيل’ وأتمنى أن تكون العقوبة هي (الإعدام) وهي العقوبة المناسبة لهذه النفوس المريضة .
ومن الجرائم التي هزت مجتمعنا الأردني قبل عامين( شخص اعتدى على ابنته القاصر وحملت منه سفاحا وزوجته تعلم بممارسته الجنس مع ابنتها وابنته أيضا ولكنها لم تستطيع القيام بالإبلاغ عنه خوفا منه حتى شعر أن ابنته حامل منه وخاف أن يفتضح أمره فذهب إلى الصيدلية واشترى مشرط وأدوات جراحه وغيرها وقام بفتح بطن ابنته واخرج الجنين ورماه في حاويه القمامة وتوفيت ابنته الحامل وتم الإبلاغ عنه أخيرا من قبل زوجته وأثناء المحاكمة تبين أن معه مرض السرطان وتوفي بسبب هذا المرض ليلاقي الله بما ارتكب من جرائم ثم يتبين لنا أن هذا المجرم كان يظهر بصوره الإنسان الخلوق أمام الناس إلى أن كشف الله أمره).
وهذه جريمة من عشرات الجرائم التي تقشعر لها الأبدان ومنها من لم يتم معرفته حتى الآن لذلك لا بد من إنهاء حياه هؤلاء المجرمون بعقوبة الإعدام ولا عقوبة غيرها وان التساهل مع مثل هؤلاء سيفتح المجال للكثير ممن تسول نفسه بارتكاب مثل هذه الجرائم .