أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأحد .. ارتفاع آخر على الحرارة ‏حملة «ابتزاز» غير مسبوقة تستهدف بلدنا القرارات الجديدة لوزارة الاستثمار .. هل تُعيد الثقة للاستثمار في الأردن بدران: سقف طموحات الأردنيين مرتفع والدولة تسعى إلى التجاوب معها بالفيديو .. تحذير هام من الصحفي غازي المريات للشباب توق: إصلاح التعليم بالأردن مكلف جداً إدارة السير للأردنيين: هذا سبب وقوع هذه الحوادث طاقم تحكيم مصري لإدارة قمة الفيصلي والحسين 64 شهيدا ومئات المصابين بغزة السبت مديريات التربية في الوزارة الجديدة ستنخفض من 42 إلى 12 وزارة المالية تنفي ما تم تداوله على لِسان وزيرها محمد العسعس جثث شهداء في شوارع جباليا .. وارتفاع حصيلة ضحايا العدوان على غزة غانتس يمهل نتنياهو (20) يوما أو الاستقالة: بن غفير يهاجمه ولبيد يطالبه بعدم الانتظار إجراءات جديدة حول الفحص النظري والعملي لرخصة القيادة “حمل السلاح ليلحق برفيقه” .. مقطع متداول يظهر شجاعة المقاومة في جباليا (شاهد) أزمة حادة في الغذاء والدواء يعيشها النازحون بالقضارف السودانية مقابل تصعيد الاحتلال في عمق لبنان .. حزب الله يكرس معادلة جديدة لمواجهته الذكرى التاسعة لرحيل اللواء الركن فهد جرادات مكتب غانتس يهاجم نتنياهو بدء فرش الخلطة الاسفلتية للطريق الصحراوي من القويرة باتجاه العقبة

انتخابات

25-10-2012 01:31 PM

محمود مهيدات يتحدث لرم

كتب زياد البطاينه

يستعد الدكتور محمود مهيدات النائب الاسبق صاحب الرصيد الاكبر من الاصدقاء والمحبين وبعد اجماع من اقاربه ومحبيه في لواء الوسطيه وخارجها لخوض ماراتون المجلس النيابي بثقة واقتدار فهو صاحب المواقف الجريئة تحت القبة وخارجها وهو صاحب القلم الجرئ والكلمه الصادقة والمخزون الثقافي والعلمي الكبير وله مواقف مثبته سياسية واجتماعية واقتصادية مثلما له بصمات من الانجازات داخل لواءة وخارجه وعلى الساحة الاردنية وخارجها
محمود مهيدات يقول
مهيدات -ما يشغلني هو الهم الوطني العام ، وما يتمخض عنه من مفردات بدءاً من تركيب اسرتي الخاصة وانتهاء بساكن الخيمة في اقصى الجنوب.


والحكومات تواجه صعاب وحديات و تحاول اخراج البلد من ازمات متلاحقة ورواسب لماض وحاضرجاءت نتيجه اوضاع وظروف منها ماهو عالمي ومنها ماهومحلي تهدد المستقبل اذا لن تعالج بحكمة وتشاركية و تداركها بعناية ودرايةوخبرة
كما أكد ان مجلس النواب الرابع عشر والخامس عشر ورثا تركة صعبة من القوانين المؤقتة وقد تمكن المجلس وبكل تميز من مناقشة هذه القوانين واقرار الممكن منها نافيا ابتعاد المجلس عن دوره الرقابي والتشريعي. وقال ان لكل مجلس دوره في التشريع والرقابه وتقديم الخدمات وان ليس هناك تعارض بين الرقابة والتشريع وتقديم الخدمات مادامت تصب في خدمه الصالح العام

ويقول

- هذه هي الحياة الديمقراطية ، في اعتقادي انتخابات مجلس النواب في بلدنا العزيز لم تكن انتخابات حزبية والنواب جاؤوا من مشارب مختلفة يمثلون اطيافاً اجتماعية وفكرية مختلفة ايضا ، رغم انهم من دائرة واحدة ولا ضرر من ذلك طالما ان الهدف هو المصلحة العامة ولكل نائب او فرد في المجتمع استراتيجيته في الوصول الى تحقيق الاهداف المنشودة.
ان المواطن الاردني مواطن واع قادر على التمييز بين الغث والسمين وعليه ان يعتبر من اخطاء السلف ، والا يكرر ثانية انتخاب من هو غير قادر على حمل الامانة ، ومع ذلك فأنا لا انكر ان اصابع اليد الواحدة لا تتساوى في الطول.

ولا يجوز النظر الى الجزء الفارغ من الكأس ، ومجلس النواب لم يهبط بالمظلة على
- في اعتقادي ان الخصومة النرجسية قائمة بين النواب والحكومات منذ فجر التاريخ والسلطتان التشريعية والتنفيذية في قارب واحد والذي يسبب الخرق يستدعي النهاية المحتومة ولدينا وعلى مدار حكوماتنا وزراء نذروا أنفسهم للوطن ومثلهم النواب ، وما الذي يمنع ان تحترم الوزير العامل او النائب المخلص.


احب النقد الموضوعي الامين الهادف لان من درجة التميز الحضاري ان تسمع الرأي والرأي الآخر لتعظيم الاتفاق وتختصر الخلاف وانا احترم الرأي والرأي الآخر المنصف لأنه المرآة التي أرى نفسي من خلالها.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع