أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الثلاثاء .. استقرار على الطقس وارتفاع تدريجي على الحرارة "كتائب القسام" تتوعد: اخترتم اقتحام رفح .. لن تمروا(صورة) قناة عبرية: "إسرائيل" تفاجأت بقبول "حماس" مقترح الهدنة الملك لبايدن: يجب التحرك فورا لمنع حدوث كارثة جديدة في غزة غانتس: المقترح يتضمن ثغرات كبيرة ونواصل دراسته الفراية: مراكزنا الحدودية بحاجة تطوير لمنع التهريب جيش الاحتلال يهاجم شرق رفح حماس : مصير الأسرى مرهون بنتنياهو واليمين المتطرف حماس وضعت نتنياهو في الزاوية .. عائلات الأسرى تتوعد بحرق إسرائيل / فيديو الهواري ينهي تكليف مديري الرقابة الداخلية والقوى البشرية ويكلف اللواما التربية تتيح أرقام الجلوس لطلبة توجيهي الدورة الصيفية الملك لمديرة الوكالة الأمريكية للتنمية: ضرورة مضاعفة المساعدات لغزة ما أسباب ارتفاع معدلات السمنة في الأردن .. ؟؟ «إتحاد المزارعين»: تقلبات الطقس خفضّت المعروض ورفعت أسعار الدجاج الملك ورئيس "البنك الدولي" يبحثان التبعات الاقتصادية لحرب غزة على الأردن مكتب نتنياهو: مجلس الحرب قرر بالإجماع استمرار العملية في رفح السيسي: أتابع عن كثب التطورات الإيجابية للمفاوضات بايدن يحذّر نتنياهو مجددا من أي اجتياح لرفح عباس يُرحب بنجاح جهود قطر ومصر في التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار تعليق الجيش الإسرائيلي على قبول حماس بمقترح الوسطاء
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة اوباما يخلع نعله لدخول مسجد السنة والمالكي يصر...

اوباما يخلع نعله لدخول مسجد السنة والمالكي يصر على تدنيسه بحذاءه

05-08-2012 02:23 PM

من المشاهد الغريبة في الزيارة الأخيرة لسيد البيت الابيض " اوباما " للعراق ما رشح منها من مواقف اراد بها اوباما من دغدغة مشاعر اهل السنة في العراق والعالم ، فقد راق له زيارة احد المساجد السنية والتي تتمتع بهيئة خارجية جميلة ، وطبعا رحب العميل الصغير " المالكي " بتلك النفرة التي يهوى بال اوباما تجاه مسجد من مساجد السنة في بغداد .

الشىء الملفت للنظر وعلى باب ذاك المسجد الكبير سجل الرئيس الامريكي اوباما مشهد احترم مشاعر اهل السنة ليس في العراق فحسب بل في كافة انحاء المعمورة من خلال خلع حذائه على باب المسجد ووضعه جانبا ، والظاهر ان السيد المالكي هذا كان يامل من سيده اوباما ان لا يخلع نعليه وان البساط معبد له داخل المسجد ، وان يسرح ويمرح كيف شاء ،لكن ما يجرح النفس ما ظهر من المالكي الذي ارتجل ان يبقى منتعل حذائه وان يلوذ ارضية المسجد لا ان يكن على الأقل كسيده اوباما الذي اظهر بلقطة هليوودية انه يحترم المسلمين رغم انه يذبحهم في العراق وافغانستان وفلسطين واراضين اخرى نحن نعلمها .

انا على ثقة بأن المالكي كان يرنو من معلمه اوباما من ان تكن زيارته ليس لأحدى مساجد السنة بل لحسينية او زاويا من زوايا طقوس الطائفة الشيعية ، وهناك اكيد سيخلع المالكي صرمايته التي سيلقي بها الشعب العراقي يوما في وجهه كما القيت من قبل في وجه الدبليو بوش الغير مأسوف على قلعته من المسرح السياسي وما خلفه للسيد اوباما من مصائب ليكمل بها هذا الرئيس المتلون تلك السياسة الحمقاء التي تلعبها امريكا في عالمنا العربي والاسلامي .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع