أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
واشنطن: 5 وحدات عسكرية إسرائيلية ارتكبت "انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان". زعيم المعارضة الإسرائيلية: نستحق حكومة أخرى بدون متطرفين. الجيش الإسرائيلي: قصفنا مباني عسكرية لحزب الله قرب بلدة بلاط توقيف رئيس قسم في التنمية الاجتماعية استولى على 15 ألف دينار سرايا القدس: قصفنا سديروت ومستوطنات غلاف غزة برشقة صاروخية. عائلات الأسرى تتظاهر أمام وزارة الدفاع الإسرائيلية. يديعوت أحرونوت: ربما صدرت مذكرات اعتقال سرية بحق مسؤولين إسرائيليين. 3 شهداء في قصف إسرائيلي لمنزل بمخيم النصيرات. صافرات الإنذار تدوي في سديروت بغلاف غزة. الشرطة الفرنسية تخرج ناشطين مؤيدين للفلسطينيين من جامعة السوربون. البنتاغون: رصيف غزة العائم سيكلف 320 مليون دولار. وزير الزراعة يعلن البيان الختامي للمؤتمر الوزاري التعاوني الحادي عشر. حزب الله يستهدف مباني لجيش الاحتلال ببلدة المطلة. مدافع أرسنال يحاول فك قفاز حارس مرمى نادي توتنهام. سيول في الأردن. جنود في جيش الاحتلال يرفضون الاستعداد لعملية عسكرية في رفح. الأردن يشارك باجتماع عربي أمريكي لبحث تطورات الأوضاع في غزة الخارجية الأميركية: بلينكن ورئيس الوزراء القطري يبحثان سبل وقف إطلاق النار بغزة نفوق 80 رأس من الأغنام إثر السيول في القنيطرة يديعوت: صدور قرار من الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو سيزلزل إسرائيل
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة "المتجسس" على أبو قتادة يقاضي...

"المتجسس" على أبو قتادة يقاضي المخابرات البريطانية

24-02-2012 06:10 PM

زاد الاردن الاخباري -

كشفت صحيفة الصن الصادرة اليوم الجمعة أن عميلاً سابقاً لجهاز المخابرات البريطانية (إم آي 5) سيحرّك دعوى قضائية ضدها للمطالبة بتعويض مقداره مليون جنيه استرليني.

وقالت الصحيفة إن رضا حسين البالغ من العمر 50 عاماً تعهد باتخاذ هذا الأجراء رداً على السماح لأتباع رجل الدين الأردني عمر محمود عثمان المعروف بـ "أبو قتادة"، بالإنتقام منه بعد الكشف عن هويته اثر نجاحه باختراق مسجده.

واضافت أن حسين تعرض للإعتداء على يد اتباع أبو قتادة حين حاول الفرار خلال اجتماع، وقام جهاز (إم آي 5) بتجنيده لطلاقته باللغة العربية ثم قام بغسل يديه منه لأنه أراد أن يقاضي أبو قتادة، في حين رفض الجهاز ذلك.

واشارت الصحيفة إلى أن حسين، المولود في الجزائر والذي عمل أيضاً لصالح الفرع الخاص في شرطة سكوتلند يارد، تجسس على أبو قتادة في مسجد فينزبوري بارك شمال لندن وخاطر بحياته لجمع معلومات استخباراتية عنه، طُلب منه عدم الذهاب إلى المستشفى بعد تعرضه للاعتداء بذريعة أن ذلك قد يعرض للخطر التحقيقات الأخرى.

ونسبت إلى حسين قوله "لقد تخلوا عني مثل حجر ساخن بعد تعرضي للهجوم والذي فقدت بنتيجته عدداً من أسناني وشاهدت أبو قتادة وهو يبتسم، وأعطيت السلطات البريطانية كل شيء ارادت أن تعرفه عنه وابلغتها قبل 14 عاماً كيف كان خطراً، وبمن كان يجتمع، وبخطب الكراهية التي دعا فيها إلى شن هجمات ضد الغرب".

واضاف "عندما تعرضت للهجوم، اردت محاكمة أبو قتادة وعصابته، ولو أن السلطات المعنية فعلت ذلك لما كان موجوداً في بريطانيا حتى الآن".

وأخلي سبيل أبو قتادة من سجن لونغ مارتن في بريطانيا في وقت سابق هذا الشهر، بعد أن قرر قاضي محكمة الإستئناف الخاصة بقضايا الهجرة أن احتجازه منذ 6 سنوات لا يمكن أن يستمر عقب الحكم الذي اصدرته الشهر الماضي المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان ومنعت ترحيله إلى الأردن.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع