أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
دوري أبطال أوروبا .. 135 مليون يورو مكافأة بلوغ النهائي السعودية: 10,000 ريال غرامة مخالفة أنظمة وتعليمات الحج البيت الأبيض: إسرائيل أبلغتنا بأن عملية رفح ستكون محدودة بوتين توقف أثناء مراسم تنصيبه ليُصافح ضيفا بين الحضور .. من هو؟ حماس: موافقتنا على مقترح الوسطاء جاءت بعد شهور من المفاوضات تحذير أردني مصري من خطورة توسعة إسرائيل لعملياتها العسكرية في رفح الاحوال تكشف عن شروط تغيير الدائرة الانتخابية الاحتلال يقصف مقر بلدية رفح الحكومة: نظام جديد لإدارة الموارد البشرية خلال أسابيع بالاسماء .. مدعوون للمقابلة الشخصية في وزارة التربية والتعليم الأمن يداهم مقر قناة اليرموك ويغلق مكاتبها حكومة غزة : المواصي غير مؤهلة لاستقبال النازحين الأشغال تشيد بدعم الفوسفات الأردنية لصيانة واعادة تأهيل طريق معان - الشيدية بمبلغ 15.5 مليون دينار بايدن : 7 اكتوبر دليل على كراهية اليهود ريال مدريد ضد بايرن ميونخ .. هل تتحقق النبوءة المؤجلة في البرنابيو؟ لجنة فلسطين في الأعيان تصدر بيانا بشأن التطورات على الساحة الفلسطينية عائلات الأسرى: إذا كان وقف الحرب الطريق لاستعادة المخطوفين فعلى نتنياهو فعل ذلك الأردن يحمّل إسرائيل مسؤولية الاعتداء على قافلة مساعدات رغم التحذيرات .. غالانت: سنعمق العملية العسكرية في رفح إذا لم نستعد المحتجزين أورنج الأردن تشارك فيديو يسلط الضوء على أهم فعالياتها لشهر نيسان والتي تضمنت عدداً من الأحداث المميزة والأنشطة المختلفة
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام اما اّن الاوان لانهاء الاعتصامات والاضرابات.

اما اّن الاوان لانهاء الاعتصامات والاضرابات.

12-02-2012 10:10 PM

ما يحدث على الساحة الوطنيه من ظاهرة الاعتصامات والاضرابات وكثرة المطالب والمطالبات يحد من المسيره الاصلاحيه والهادفه لتحقيق العداله الاجتماعيه والحفاظ على ثروات الوطن والقضاء على سرطان الفساد والذي استشرى واستفحل بين ظهرانينا الى ان اوشك على اكل الاخضر واليابس لولا لطف الله بنا .واصرار صاحب الجلاله على محاربته والتأكيد على محاسبة ومحاكمة الفاسدين والذين لم يتورعوا ولو طرفة عين عن العبث في مقدرات الوطن وهدر خيراته من اجل مصالحهم الشخصية.

متناسين ما قدمه هذا الوطن لهم ولذويهم من عيش كريم ومنصب رفيع وامن واستقرار لا نظير له في شتى انحاء العالم.
واعود لظاهرة الاعتصامات والاضرابات كحق مشروع كفله الدستور ولكن ضمن حدود المصلحه العامه ودونما التأثير عليها والعمل على تعطيل الحياه العامه مما يؤثر سلباً على استقرارنا وامننا واقتصادنا.

واقولها وبكل صراحه ان هاتين وان جاز لي تسميتهما ظاهرتين (الاعتصامات،الاضرابات) فقدا قدسيتهما وهيبتهما ووقارهما بعد ان اصبحا سلاحاً مستهلكاً الهدف منه تغليب المصلحه الشخصيه على مصلحة الوطن وعلى امنه السياسي والاقتصادي والاجتماعي.

واخيراً اتمنى ان تنتهي مثل هاتين الظاهرتين في اقرب وقت لأجل الوطن وعزته وليبقى دائماً عصياً على كل من تسول له نفسه العبث والتطاول عليه.

اّملاً ان يكون اعتصامنا واضرابنا من اجل وطننا وامنه وامانه ومن اجل الوقوف خلف قيادتنا الهاشميه وعدم الاساءة لها وبأي شكل من الاشكال .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع