أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
نتنياهو يتهم مصر باحتجاز غزة "رهينة" بسبب معبر رفح أمريكا: نعمل على إخراج الأطباء الأميركيين من غزة رايتس ووتش تتهم الدعم السريع بشن حملة تطهير عرقي بدارفور عقوبات أميركية على قائدين بالدعم السريع ومعارك بالنيل الأبيض والفاشر حزب الله يستهدف قواعد إسرائيلية والقسام تقصف الجليل وفاة شقيق وزيرة الثقافة تحديد موعد قمة الحسين والفيصلي تفجير مبنى مفخخ في جنود الاحتلال بجباليا 15 دليلًا توعويًا بـ16 لغة لتسهيل رحلة الحجاج 1.6% من الأردنيين يتعاملون بالعملات المشفرة سموتريتش: غالانت يريد إدخال السلطة الفلسطينية إلى غزة هنية: واثقون من انكسار العدوان واندحاره عن أرضنا مهما طال الزمن وزير الاتصال الحكومي يحاضر في أكاديمية الشرطة الملكية السلط يتفوق على الأهلي برباعية كتلة هوائية حارة نسبياً تؤثر على الأردن يومي الجمعة والسبت خطة ريال مدريد الجديدة .. إزاحة رونالدو عن القمة الحكومة: نحذر من المال الأسود في الانتخابات القادمة (بولافا) صاروخ نووي جديد في خدمة روسيا جانتس يدعم معارضة غالانت سيطرة إسرائيل على غزة ترامب يوافق على مناظرة بايدن
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة فيسبوك: أحياء في ثلاجة الموتى في سوريا

فيسبوك: أحياء في ثلاجة الموتى في سوريا

15-11-2011 04:35 PM
وضعوني في الثلاجة و أنا حي سلامي لأمي

زاد الاردن الاخباري -

على صفحة "بحب سوريا وبس"، تناول المشاركون قضية التعذيب التي يتعرض لها المتظاهرون السوريون في مختلف المدن، فكتب القائمون على الصفحة في أحد التعليقات: "أحد الشباب الذين استشهدوا في درعا، وضعوه في البرّاد، أو ثلاجة القتلى، وهو حي، ولما أخرجوا جثته، وجدوه قد كتب بدمه: وضعوني هنا وأنا حيّ، سلامي لأمي، قد وقعت هذه الحادثة في مدينة درعا، مهد الانتفاضة السورية التي انطلقت في منتصف مارس (آذار) الماضي، وذلك عندما اقتحم أهالي درعا المشفى الحكومي، واستخرجوا جثث الشهداء."

وفي إشارة إلى المؤتمر الصحفي الذي عقده وليد المعلم الاثنين، كتب القائمون على الصفحة: "خروف العيد، منتفخ الأوداج وذو الكرش المتدلي من أكل مال الشعب، خروف العيد نفد وما قدرنا نضحي فيه عالعيد الماضي، وإن شاء الله ما نضطر نتحمله للعيد القادم. خروف العيد خرج علينا اليوم كالعادة، بدمه البارد إن كان لديه بقية من دم، وبكل قلة أدب انطلق ينعق بالكذبة تلو الأخرى دون أن ترف له عين، وكأن الدم المسفوك على أرصفة سوريا لم تصل رائحته بعد إلى هذا المأفون."
وتابعوا بالقول: "الغريب في الأمر أن لكل طاغية من طغاة العرب قرين كذوب يأخذ على عاتقه مواجهة الإعلام، فالصحاف عند صدام، وموسى عند القذافي ، وخدام عند حافظ، والآن المعلم عند بشار، والأغرب أن هؤلاء لا يتعلمون من تجارب الآخرين المخزية ويستمرون حتى لحظة السقوط في حالة من العهر المجاني الفاجر والانفصال عن الواقع يصعب تفسيرها."

وفي تعليقه على ذلك، كتب سنوبر العبيدي: "اتركو الرجل ينام في قبره بسلام هو وربه وعندما تريد أن تتكلم، تكلم عن بلدك.. الرجل شجاع قاتل العالم بأسره من أجل قضية فلسطين.. ضحى بالكرسي وبالعراق وبشعبه من أجل ماذا؟.. لو كان معترف بإسرائيل لكان الآن رمزاً يقتدى به.. وإذا كلامي خطأ أرجو أن تنبهني تحياتي لك ولشعب سوريا."

أما على صفحة "سوريا .. ثورة حتى الحرية"، فقد كتب القائمون على الصفحة: "100 باص من العراق دخلت سوريا يعتقد أنها محمله من مرتزقة من جيش مقتدى الصدر.. يرجى من الجيش السوري الحر التعامل معهم بسرعة للحيلولة دون وصولهم إلى حمص وحماة ودير الزور وإدلب."
وتوالت التعليقات على هذه المشاركة، إذ كتب أحمد أبو زيد: "الله معكم يا أحرار سوريا.. اصمدوا.. فإنكم يضرب بكم المثل في القوة والشجاعة عندنا بمصر"، أما لولو سارة فقد كتبت تقول: "بدي أفهم مين المتآمر على الشعب.. ليش يا عراق.. شو دخلكم بالسوريين انقلعوا لأن سوريا ستكون مقبرتكم."

CNN



 





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع