زاد الاردن الاخباري -
أصيب رئيس إتحاد الطلبة الفلسطينيين في باكستان أحمد شعث بجراح بالغة بعد تعرضه لهجوم من قبل عدد من الأشخاص الذي قاموا بتكسيره حيث نقل الى المستشفى في حالة حرجة نتيجة الاعتداء.وذكرت مصادر طلابية فلسطينية في باكستان أن عدد من أتباع السفير الفلسطيني في باكستان" حازم أبو شنب" هم من قاموا بمهاجمة شعث وتكسيره على خلفية خلافات سابقة بجراح بالغة بعد تعرضه لهجوم من قبل عدد من الأشخاص الذي قاموا بتكسيره حيث نقل الى المستشفى في حالة حرجة نتيجة الاعتداء.
وذكرت مصادر طلابية فلسطينية في باكستان أن عدد من أتباع السفير الفلسطيني في باكستان" حازم أبو شنب" هم من قاموا بمهاجمة شعث وتكسيره على خلفية خلافات سابقة بين الاثنين ، وبحسب المصادر الطلابية فإن الخلاف وصل في الأشهر الأخيرة حد التراشق الإعلامي بين الطرفين داخل الجالية الفلسطينية في باكستان على خلفية حالة اللامبالاة التي يبديها أبو شنب تجاه حاجات الطلبة الفلسطينيين من السفارة والحالة الأمنية التي يفرضها في السفارة والمعاناة التي يتعرض لها أثناء توجههم إلى السفارة لاستصدار أوراق أو المراجعة في أوراق تخصهم.
وأشارت المصادر إلى أن أبو شنب يقوم باصطحاب أختام السفارة أثناء سفره وهو ما سبب عرقلة حياة العشرات من الطلاب بسبب تأخر مصادقة السفارة على الإقامات وغيرها من الإجراءات التي تخص الطلبة الفلسطينيين.
يشار إلى أن العديد من الانتقادات وجهت لأداء سفارات السلطة في العديد من الدول على خلفية التقصير في متابعة شؤون الجاليات الفلسطينية المنتشرة في العالم، وهو ما دفع الكثير من المغتربين لتوجيه انتقادات علنية للسفارات وسفراء فتح على سلوكهم المنافي لما تتعامل به الدول مع رعاياها.
بين الاثنين ، وبحسب المصادر الطلابية فإن الخلاف وصل في الأشهر الأخيرة حد التراشق الإعلامي بين الطرفين داخل الجالية الفلسطينية في باكستان على خلفية حالة اللامبالاة التي يبديها أبو شنب تجاه حاجات الطلبة الفلسطينيين من السفارة والحالة الأمنية التي يفرضها في السفارة والمعاناة التي يتعرض لها أثناء توجههم إلى السفارة لاستصدار أوراق أو المراجعة في أوراق تخصهم. وأشارت المصادر إلى أن أبو شنب يقوم باصطحاب أختام السفارة أثناء سفره وهو ما سبب عرقلة حياة العشرات من الطلاب بسبب تأخر مصادقة السفارة على الإقامات وغيرها من الإجراءات التي تخص الطلبة الفلسطينيين. يشار إلى أن العديد من الانتقادات وجهت لأداء سفارات السلطة في العديد من الدول على خلفية التقصير في متابعة شؤون الجاليات الفلسطينية المنتشرة في العالم، وهو ما دفع الكثير من المغتربين لتوجيه انتقادات علنية للسفارات وسفراء فتح على سلوكهم المنافي لما تتعامل به الدول مع رعاياها.