أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
اشتيه: يجب على دول العالم الانتقال من النداءات لإسرائيل إلى العقوبات تم الإتفاق وحُسم الأمر .. "ليفربول" يقترب من الإعلان عن خليفة كلوب المرصد العمالي: نحو نصف العاملين في الأردن غير مسجلين بالضمان مسؤول أممي: العدوان الإسرائيلي على غزة خلف 37 مليون طن من الأنقاض. 113 سيدة حصلن على تمويل لمشاريعهن بقيمة 5000 يورو خبير تركي يتوقع زلازل مدمرة في إسطنبول الأمير فيصل يستقبل رئيس الاتحاد الدولي للتنس الإمارات: وصول 25 طفلا فلسطينيا لتلقي العلاج مسؤول أميركي: بايدن سيدرس تقييد مبيعات أسلحة إذا اجتاحت إسرائيل رفح عباس وزعماء دوليون يعقدون محادثات بشأن غزة في الرياض هذا الأسبوع صحة غزة: جميع سكان غزة يتناولون مياها غير آمنة فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق بالأغوار الشمالية غداً الأردن الثاني عربيا بعدد تأشيرة الهجرة إلى أميركا التشغيل التجريبي للباص سريع التردد بين عمّان والزرقاء في 5/15 إزالة اعتداءات على قناة الملك عبد الله بالشونة الجنوبية مسؤول أميركي: إسرائيل دمرت خان يونس بحثا عن قادة حماس ولم تجدهم الأمن يحذر من عدم الاستقرار الجوي اجتماع عربي لتنسيق المواقف اتجاه الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة اعلام عبري يكشف سبب حادث بن غفير أسعار الخضار والفواكه في السوق المركزي في أربد
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك شيخ الأزهر: لو كفر إنسان لـ70 عاما وأسلم لحظة...

شيخ الأزهر: لو كفر إنسان لـ70 عاما وأسلم لحظة واحدة فهو في الجنة

شيخ الأزهر: لو كفر إنسان لـ70 عاما وأسلم لحظة واحدة فهو في الجنة

27-03-2024 09:41 AM

زاد الاردن الاخباري -

قال شيخ الأزهر أحمد الطيب، إن "الله يجازي بالجنة، والجنة نعيمها قائم أبد الأبدين، ولا يقاس ولا يقدر".

وأضاف الطيب خلال حلقة اليوم الاثنين، من برنامج "الإمام الطيب": "لنفرض أن العبد ملأ حياته كلها حسنات لفترة 100 سنة، فهذا لا يقاس بنعيم مقيم لأبد الأبدين، لا توجد نسبة بينهم على الإطلاق".

وأردف: "وكذلك لو أن إنسانا كان كافرا بالله ونعمه لمدة 70 عاما ثم أسلم لحظة واحدة قبل موته، فهو بالجنة، الله تعالى يجازيه بالجنة والنعيم المقيم على لحظة واحدة، وهذا هو الشكر الإلهي للعباد الجزاء بالكثير على القليل".

ولفت إلى أن الله تعالى كريم كرم لا حدود له ولا يستوعبه عقل الإنسان من سعته ومن فرط إكرامه لعبده، ومن ذلك قوله، "من جاء بالحسنة فله خير منها"، وقوله: "من ذا الذي يقرض الله قرضًا حسنًا فيضاعفه له أضعافًا كثيرة"، فوصف الله تعالى بالشكر في هذه الآية معناه الجزاء الكثير على العمل القليل، مضيفًا أن العبد مهما فعل من حسنات، فإنها لا تساوي شيئًا أمام النعيم المقيم الذي يجازيه الله تعالى به، فلا نسبة بينهما على الإطلاق، لأن هذا محدود وهذا لا محدود، ولا تستطيع أن تنسب المحدود إلى اللا محدود.









تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع