أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السبت .. أجواء لطيفة الى معتدلة الاحتلال .. إحباط عملية تهريب كبيرة للسلاح في غور الأردن (صورة) محمود عباس يغادر المستشفى الأردني العمايرة ينال لقب "أفضل محارب في العالم" (صور) كيف فشلت استراتيجية "الردع" الإسرائيلي بعد 6 أشهر على حرب غزة؟ تشكيل فريق وزاري لإجراء جولات تفتيشية في المحافظات والبوادي صدور نظام جديد للاتحاد الأردني لشركات التـأمين بدء الاختبارات التجريبية لـ"التوجيهي" في المدارس الخاصة الشركات المدرجة تزود بورصة عمان ببياناتها المالية للربع الأول لعام 2024 يسعد دينك ما أزكاكي .. تودي بأردني إلى السجن (فيديو) حركة حماس: إرسال وفد يمثل الحركة إلى القاهرة السبت لاستكمال المباحثات لوقف إطلاق النار في غزة الأغذية العالمي : نقص التمويل يعرقل مساعدات اللاجئين بالأردن الاتحاد الأوروبي يدين هجوم مستوطنين على المساعدات الأردنية لغزة 100 ألف زائر لعجلون خلال يومين الملك وبايدن يعقدان اجتماعا خاصا الأسبوع المقبل روسيا مستعدة لبحث مقترحات سلام جدية وزيلينسكي يستعجل الأسلحة البريطانية منتدى الإعلاميين الفلسطينيين يطالب بالتصدي لمسلسل الاستهداف الإسرائيلي مسؤول أميركي: إسرائيل أبلغت بايدن بوضعها خطة لإجلاء سكان رفح رغم أوامر الفض والاعتقالات .. اتساع رقعة احتجاجات الجامعات الأمريكية والأوروبية - تقرير حماس تشيد بمواقف الحوثيين المناصرة للشعب الفلسطيني
الصفحة الرئيسية آدم و حواء ابحثوا عن هذه الأنسجة الدافئة في مواجهة برد الشتاء

ابحثوا عن هذه الأنسجة الدافئة في مواجهة برد الشتاء

ابحثوا عن هذه الأنسجة الدافئة في مواجهة برد الشتاء

01-12-2023 08:29 AM

زاد الاردن الاخباري -

يلعب اختيار أنواع الأنسجة دوراً أساسياً في مواجهة الطقس الشتوي البارد، وهو يُغني عن ارتداء عدة طبقات من الثياب لا تُعطي النتائج المرجوّة في هذا المجال. تعرّفوا فيما يلي على أكثر الأنسجة التي تؤمّن شعوراً بالدفء عندما تنخفض درجات الحرارة.

يوصي خبراء البيئة باختيار أنواع الأقمشة المصنوعة من ألياف طبيعيّة والابتعاد قدر المُستطاع عن الأنسجة المصنوعة من ألياف اصطناعيّة ذات مصادر بيتروكيميائيّة. فهذه الأخيرة غير قابلة لإعادة التدوير ومسؤولة عن تحرير مواد بلاستيكيّة دقيقة خلال الغسيل تكون مؤذية للبيئة وللإنسان. فما هي أكثر الخامات الطبيعيّة التي تُعزّز الشعور بالدفء شتاءً؟

- الصوف البكر النقي:
يتميّز هذا النوع من الصوف بقدرته على الاحتفاظ بحرارة الجسم بالإضافة إلى تأمينه حماية من الرياح الباردة. يتمّ عادةً خلط أليافه مع مواد أخرى تُسهل العناية به وتجعله أكثر نعومة، لذلك يجب التأكد أن نسبة الصوف في قطعة الملابس لا تقل عن 50 بالمئة كي تُحافظ على خصائصها المُضادة للبرد.

- صوف ميرينو:
يتميّز صوف الميرينو بجانبه المُتعدّد الاستخدام، فهو عازل للحرارة في الصيف ويُحافظ على دفء الجسم في الشتاء. يُستخدم على نطاق واسع في الملابس الرياضيّة نظراً لخصائصه الضابطة للحرارة والمُضادة للحساسية والتعرّق. يُعرف هذا النوع من الصوف بنعومته الشديدة، بامتصاصه للرطوبة وبقدرته على ترك المجال أمام بشرة الجسم كي تتنفّس مما يُفسّر إمكانية ارتدائه مباشرةً على الجلد دون أن يتسبّب بالإزعاج.

- صوف ألبكة:
يُعرف صوف الألبكة بقدرته الكبيرة على الاحتفاظ بحرارة الجسم حتى عندما لا يكون سميكاً، وهو مُضاد للحساسية وللروائح الكريهة المُرافقة للتعرّق كما أنه مُضاد للبكتيريا وأكثر دفئاً من صوف ميرينو نظراً لقدرته على عزل الحرارة بشكل أفضل نظراً لبنية أليافه المجوّفة. يُستعمل عادةً لتصنيع الأكسسوارات الشتويّة مثل القبعات، والقفازات، والجوارب، والأوشحة الصوفيّة.

- الكشمير:
يتميّز الكشمير بكونه أحد الألياف الطبيعيّة المتينة. وهو فائق النعومة ومُريح عند الارتداء كما أنه يتمتع بخصائص عازلة للحرارة ومُضادة للبرد، لكن ثمنه مُرتفع وهو يحتاج إلى عناية خاصة ودقيقة عند غسله. يُستعمل الكشمير عادةً في صناعة السترات الصوفيّة والسراويل بالإضافة إلى الأكسسوارات الشتويّة.

- المخمل:
ينتشر استعمال المخمل لتنفيذ السراويل والسترات الشتويّة، وهو يتميّز بخامته السميكة والكثيفة مما يجعلها عازلة وحافظة لحرارة الجسم. يُنصح باستعمال السراويل المخمليّة كبديل عن سراويل الدنيم عندما يكون الطقس بارداً جداً، فهي تكون متوفرة في كل موسم بقصات وألوان جديدة.

- المواد الاصطناعيّة:
ينتشر استعمال المواد الاصطناعيّة في مجال تصنيع الألبسة اليوميّة والرياضيّة. أبرزها البوليستير، والإلستان، والأكريليك، والنايلون...وهي جميعها مواد ترفع نسب التلوث البيئي ولكنها تُحافظ على حرارة الجسم. يُعتبر البوليستير أكثرها استعمالاً وهو مصنوع من بوليميرات مُشتقّة من البترول ويُشكّل وحده 70 بالمئة من ألياف النسيج الاصطناعي المُستخدم في صناعة الملابس. سواء تمّ خلطه مع ألياف طبيعيّة أو لا، يُعزّز هذا النوع من القماش الشعور بالدفء ولكنه أقل امتصاًصاً للرطوبة من الألياف الطبيعيّة ولايحمي من التعرّق. هذه الميزة تنطبق أيضاً على المواد الاصطناعيّة الأخرى المُستعملة في صناعة الملابس مثل الإلستان والأكريليك.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع