أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السيارات الكهربائية – جدل الأسعار والمأمونية مستمر خلاف "خطير" بين نتنياهو والأجهزة الأمنية .. مطالب بقرارات حاسمة في 5 ملفات تعرف على تفاصيل حالة الطقس بالاردن يوم الجمعة تركيا تعلن إيقاف الصادرات والواردات من وإلى إسرائيل الشيخ عكرمة صبري : أدعو المقدسيين لجعل منازلهم "وقفا ذُريا" كم يجني العرجاني يومياً من أهالي غزة؟ قناة إسرائيلية تكشف ملاحظات حماس على صفقة الأسرى طبيب أردني عائد من غزة: موت بطيء ينتظر مرضى غزة أردنية تفوز بجائزة أفضل أسرة منتجة على مستوى الوطن العربي وسط خلافات متصاعدة .. بن غفير يهاجم غالانت ويدعو نتنياهو إلى إقالته العثور على جثة داخل مركبة في إربد “الخارجية الأميركية”: غير مقبول مهاجمة شحنات مساعدات بطريقها لغزة الصناعة والتجارة تحدد سقوفًا سعرية للدجاج اعتبارًا من يوم غد الجمعة خطة إسرائيلية للاكتفاء باحتلال محور فيلادلفيا بدلا عن رفح. مدانات رئيسا لمجلس إدارة مجمع الحسين للأعمال الأردن .. طالب مدرسة يواجه تهمة هتك عرض فتاة قاصر- فيديو. أمر بالقبض على الإعلامي اللبناني نيشان انقطاع التيار الكهربائي في ستاد عمان. 3 إصابات بتدهور قلاب في عجلون سموتريتش يعترض على تعيينات الجيش ويطالب نتنياهو بالتدخل
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك تعرف على قصة الآثار المصرية في إسكتلندا

تعرف على قصة الآثار المصرية في إسكتلندا

تعرف على قصة الآثار المصرية في إسكتلندا

22-11-2023 02:40 PM

زاد الاردن الاخباري -

أفادت وسائل إعلام، بعثور طفل في الريف الأسكتلندي عام 1952 على تحفة مصرية تعود إلى 4 آلاف عام تحت رمال مدرسته.


وكانت تلك التحفة الأولى من 18 قطعة أثرية مصرية أخرى تم اكتشافها لاحقاً وعلى مدار 30 عاماً.


وشكلت تلك التحف المصرية لغزاً في اسكتلندا، وطرحت تساؤلات عن سبب وجودها ومن الذي دفنها هناك.


إذ إن فكرة العثور على كنوز قديمة مدفونة في الريف الأسكتلندي وليس في القاهرة مستبعدة.


ومعظم الآثار موجودة الآن في متاحف اسكتلندا الوطنية.


وتعود الوقائع الى العام 1984، حيث بدأت الدكتورة إليزابيث جورنج وهي أمينة المتحف لعلم آثار البحر المتوسط بعملية بحث لتحديد ما إذا كان قد تم تجميع هذه القطع الأثرية من قبل أحد أفراد عائلة ليفين وملفيل.


وهم الذين كانوا يشغلون العقار الذي عثر فيه على التحف.


لكن حينها تم الاتفاق على أن اكتشافات ذلك العام يجب أن تعامل على أنها كنز ثمين حصل عليه المتحف.


ومن ضمن التفسيرات المحتملة، هو أن الإسكندر، اللورد بالجوني وريث الملكية، قد حصل عليهما، حين زار مصر عام 1856 مع شقيقتيه لتحسين حالته الصحية السيئة.


لكنه عاد إلى بريطانيا بمرض أقوى ، وتوفي عام 1857، عن عمر يناهز 24 عاماً، بسبب السل.


ومن المحتمل أن الحزن لوفاته المبكرة دفع أحدهم إلى التخلص من هذه التحف الأثرية.


كذلك من الممكن أيضاً أن تكون قصص لعنة المومياء، التي يرجع تاريخها إلى ستينيات القرن التاسع عشر، قد ربطت هذه الآثار بسوء الحظ، ما دفع أحدهم إلى دفنها.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع