أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
المرصد العمالي: نحو نصف العاملين في الأردن غير مسجلين بالضمان مسؤول أممي: العدوان الإسرائيلي على غزة خلف 37 مليون طن من الأنقاض. 113 سيدة حصلن على تمويل لمشاريعهن بقيمة 5000 يورو خبير تركي يتوقع زلازل مدمرة في إسطنبول الأمير فيصل يستقبل رئيس الاتحاد الدولي للتنس الإمارات: وصول 25 طفلا فلسطينيا لتلقي العلاج مسؤول أميركي: بايدن سيدرس تقييد مبيعات أسلحة إذا اجتاحت إسرائيل رفح عباس وزعماء دوليون يعقدون محادثات بشأن غزة في الرياض هذا الأسبوع صحة غزة: جميع سكان غزة يتناولون مياها غير آمنة فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق بالأغوار الشمالية غداً الأردن الثاني عربيا بعدد تأشيرة الهجرة إلى أميركا التشغيل التجريبي للباص سريع التردد بين عمّان والزرقاء في 5/15 إزالة اعتداءات على قناة الملك عبد الله بالشونة الجنوبية مسؤول أميركي: إسرائيل دمرت خان يونس بحثا عن قادة حماس ولم تجدهم الأمن يحذر من عدم الاستقرار الجوي اجتماع عربي لتنسيق المواقف اتجاه الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة اعلام عبري يكشف سبب حادث بن غفير أسعار الخضار والفواكه في السوق المركزي في أربد الصفدي: الحرب على غزة حرب انتقامية على الشعب الفلسطيني الخارجية تتابع مقتل مواطن أردني في روسيا
ومَنْ كان «عبدُاللهِ» بيرقَ مَجْدِهِ وحادي خطاهُ للعُلا.. فلهُ النَّصْرُ!!
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة ومَنْ كان «عبدُاللهِ» بيرقَ مَجْدِهِ وحادي...

ومَنْ كان «عبدُاللهِ» بيرقَ مَجْدِهِ وحادي خطاهُ للعُلا .. فلهُ النَّصْرُ!!

15-11-2023 05:11 AM

«أَبا الأُردنيّين» النَّشامى: تحيةً
من القلبِ، يُهديها لكَ الوَطَنُ الحُرُّ
ويرفعُها الشَّعْبُ الذي قد نذرتَهُ
لأُمَّتِهِ.. بوركتُما: أنتَ والنَّذْرُ
وحَسْبُ بلادي أنَّها قد تأسَّسَتْ
على الحُبِّ.. والإنسانُ فيها هو الخَيْرُ
ومن كانَ «عبدُاللهِ» بَيْرَقَ مَجْدِهِ
وحادي خطاهُ للعُلا.. فَلَهُ النَّصْرُ
نَعَمْ.. نحنُ أبناءُ الذينَ انْحَنتْ لهم
رمالُ الفيافي.. وانحنى لهم الصَّخْرُ
فلا مَوْضِعٌ في الأَرضِ، إلاّ وَوَشْمُنا
عليهِ.. وفي كُلِّ الجهاتِ لنا ذِكْرُ..
نَعَمْ.. «نَحْنُ» قُلْها، وافْتَخِرْ بحروفِها:
شموسُ بلادِ العُرْبِ، والأَنْجُمُ الزُّهْرُ
على الخيرِ، والتَّقوى أَقمتَ بناءَها
فَطاوَلَتِ الدُّنيا.. وذاكَ هو الفَخْرُ..
وما غَيَّرَتْ يوماً مواعيدَ غَيْمِها
ولا صَحْوها.. أو حادَ عن دَرْبِهِ «النَّهْرُ»
فيا هاشميَّ الصَّبْرِ، مَنْ كان صَبْرُهُ
كصبرِكَ: جبّاراً.. به يَشْرُفُ الصَّبْرُ
بلادي- التي قد باركَ اللهُ حَوْلَها
وباركَ فيها.. فالتُّرابُ بها تِبْرُ
بآلِ رسولِ اللهِ شَرَّفَ أرضَها
فَأخْصَبَ فيها، من أياديهمُ القَفْرُ
هُمُ القادةُ الفرسانُ، والشَّعبُ جَيْشُهُمْ
وجَيْشُهُمُ الشَّعْبُ الذي بَأْسُهُ مُرُّ
ومَنْ كانَ عبدُاللهِ بَيْرَقَ مَجْدِهِ
وحادي خُطاه للعُلا.. فَلَهُ النَّصْرُ..
* هذا ما يفعلُهُ القادةُ العظماء.. تحيةً للملك الصابر المُرابط، الذي به يَشْرُفُ الصَّبْرُ، والرّباط؟!





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع