أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
بمن سيعوّض ريال مدريد مركز كروس؟ البرلمان العربي: المنطقة تشهد أكبر جريمة عالمية ضد حقوق الإنسان الصين تدين الاعتداء على قوافل المساعدات الأردنية. بوريل: إسبانيا ستعترف بدولة فلسطين في 21 ايار. القسام تعلن قنص ضابط إسرائيلي بحي الزيتون نتنياهو: أعتبر نفسي جزءا من فشل السابع من أكتوبر الشرطة تقتحم اعتصام طلاب معهد ماساشوستس وتعتقل عددا منهم القسام: أنقذنا أسيرا إسرائيليا من الانتحار قبل أيام الطفيلة التقنية تحصد المركز الأول والثاني في بطولة الشطرنج. وزيرة التنمية الاجتماعية: هناك حاجة متزايدة لتوفير الحضانات مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر وافق على توسيع العمليات برفح الفلسطينيون ينتظرون من الأمم المتحدة إقرار العضوية الكاملة إعلام أميركي: الأردن المرشح الأقوى للتأثير في السياسة الأميركية تجاه إسرائيل أوكرانيا: روسيا بدأت هجوماً برياً بخاركيف إعلام إسرائيلي: مقتل 5 جنود بمعارك غزة اليوم الطعاني: الأردن يعتبر مثالًا عالميًا في سياسات التنمية المستدامة القسام: فجرنا نفقا بقوة إسرائيلية وقصفنا محور نتساريم رئيس موزمبيق يُبدي اهتمام بلاده بتعزيز وتطوير العلاقات مع الأردن الأورومتوسطي: الفلسطينيون يدفعون ثمنا باهظا جراء الهجوم على رفح غوتيريش يدين هجوم المستوطنين على الأونروا في القدس المحتلة
الصفحة الرئيسية عربي و دولي أستاذ جامعي حذر من كارثة درنة

أستاذ جامعي حذر من كارثة درنة

أستاذ جامعي حذر من كارثة درنة

18-09-2023 12:28 PM

زاد الاردن الاخباري -

حذر خبراء منذ فترة طويلة من أن الفيضانات ستشكل خطرا كبيرا على سدين شيدا بهدف حماية نحو 90 ألف ساكن في شمال شرق ليبيا، ودعوا مرارا إلى إجراء صيانة عاجلة للسدين الواقعين أعلى تلة تطل على مدينة درنة الساحلية، لكن الحكومات المتعاقبة في البلاد التي تعصف بها الفوضى لم تستجب.
و بحسب "أسوشيتد برس"، كتب أستاذ الهندسة المدنية عبد الونيس عاشور في دراسة نشرت في نوفمبر 2022 في مجلة جامعة سبها للعلوم البحتة والتطبيقية، أنه "في حال حدث فيضان كبير ستكون العواقب وخيمة على سكان الوادي والمدينة".
وأشار الباحث إلى أن المهندسين الذين أشرفوا على بناء السدود قللوا من كمية الأمطار المتوقعة في المنطقة. ومما زاد الطين بلة أن التضاريس تعرضت للتصحر، مما قلل قدرتها على امتصاص المياه الجارية.
تعرض السدان لأضرار كبيرة جراء عاصفة قوية ضربت المنطقة عام 1986، وبعد أكثر من عقد كشفت دراسة، جرت بتكليف من الحكومة الليبية، عن تصدعات في الهياكل، بحسب ما ذكر النائب العام، الصديق الصور، في وقت متأخر من الجمعة.
وجاء في تقرير صادر عن هيئة تدقيق حكومية عام 2021 أن السدين لم تجر لهما صيانة رغم تخصيص أكثر من مليوني دولار لهذا الغرض عامي 2012 و2013.
وأدى الفيضان إلى مقتل الآلاف في ثوان معدودة، حيث اقتلعت المباني السكنية وجرفت الطرق والجسور.
وتم الإبلاغ عن مقتل ما يزيد على 11300 شخص، وما زال أكثر من 10000 خرين في عداد المفقودين بعد أسبوع من الكارثة، وفق ما ذكر الهلال الأحمر الليبي والأمم المتحدة.
ويتفشى الإهمال والفساد في ليبيا، التي يقطنها نحو 7 ملايين نسمة، والغنية باحتياطيات النفط والغاز الطبيعي
وحتى عام 2021 احتلت البلاد المرتبة 172 من أصل 180 دولة على مؤشر الشفافية الذي أعدته منظمة الشفافية الدولية.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع