أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الصحة: لقاح الحصبة والحصبة الألمانية (MR) آمن وفعال الجغبير: ايصال الغاز الطبيعي الى المصانع .. يعزز تنافسية القطاع الصناعي الحاج توفيق: للأردن فرص اقتصادية ضائعة مع تركيا 15 إصابة إثر حادث تصادم على شارع الأردن الأردن لم يُبلغ بتعليق الخطوط الجوية اليمنية رحلاتها للمملكة تثبيت تعرفة بند فرق أسعار الوقود الحكومة: مركزا صيانة جاهزان لتقديم الكفالة الإلزامية توقعات بهطول زخات مطرية وتشكل للضباب الأحد وفاة المهندس شهاب الدين الحديد الأردن يتذيل الترتيب العالمي بتمثيل النساء بالبرلمان تحديد موعد إعلان نتائج ترشيح طلبة الدبلوم قبيلات تروي قصة دكتور صيدلي يعمل بقلي الفلافل صندوق النقد وافق على تقديم 99 مليون دولار للأردن منظمة السياحة العالمية: الأردن من أفضل الوجهات أمانة عمان تدرس حلولا مرورية للبؤر الساخنة الأعلى للسكان: نسبة التقارب بالإنجاب بالأردن مرتفعة انخفاض درجات الحرارة في الأردن السبت العقبة والعقار وسكّة الحديد .. لماذا “انكمشت” فجأةً اندفاعات أبو ظبي الاستثمارية؟ 15 إصابة إثر حادث تصادم على شارع الأردن بداية انخفاض الحرارة في الاردن بدءاً من السبت
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك إيطاليا مصغرة تختبئ في غابات ويلز البريطانية

إيطاليا مصغرة تختبئ في غابات ويلز البريطانية

إيطاليا مصغرة تختبئ في غابات ويلز البريطانية

04-06-2023 12:40 PM

زاد الاردن الاخباري -

200 تمثال ومبنى وقطعة فنية متنوعة تجسد قوام مدينة متكاملة متناسقة، هي فعلياً نسخة طبق الأصل من إيطاليا وروائعها، عثر عليها، أخيراً، مخبأة في قلب غابات ويلز ببريطانيا، إذ توجد في كل مكان داخل تلك المدينة المصغرة مبانٍ إيطالية شهيرة، بدءاً من كاتدرائية فلورنسا ومروراً بجسر ريالتو في البندقية ووصولاً إلى قناة البندقية.



وطبقاً لما ورد في تقرير موقع 24 الإلكتروني، أصيب المتطوعون الذين يحققون في الموقع بالصدمة من العدد الهائل من الأشياء المخبأة في الغابات، فيما أطلق عليه اسم «إيطاليا المصغرة» في سنودونيا. وقال أمين الموقع جوناثان فيل: «في آخر إحصاء، تم اكتشاف حوالي 200 عنصر، ليس فقط المباني، ولكن التماثيل واللوحات والتحف أيضاً.

وقبل بدء أعمال الترميم قبل بضع سنوات، كان هناك نحو 30 مبنى معروفاً فقط». وكان مارك بورن قد أنشأ وزوجته موريل هذا الموقع ليكون مزاراً للعمارة الإيطالية في ضواحي كوريس، بين دولغيلاو وماشينليث.

وقبل تقاعده، كان بورن يمتلك وحدة للدواجن، وغالباً ما كان يسافر إلى إيطاليا لأسابيع في كل مرة، ويعود إلى المنزل مع كتيبات الرسم المليئة بالرسومات المعمارية، وكان يشرع بعد ذلك في العمل على المشروع بمساعدة متطوعين محليين في بعض الأحيان.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع