أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
اليكم حالة الطقس في الأردن ليومي الجمعة والسبت السيناتور ساندرز لنتنياهو: التنديد بقتل 34 ألفا ليس معاداة للسامية "بيتزا المنسف" تشعل جدلاً في الأردن البنتاغون: الولايات المتحدة بدأت بناء رصيف بحري في غزة لتوفير المساعدات تنظيم الاتصالات تتخذ تدابير لإيقاف التشويش في نظام “GPS” حماس ترد على بيان الـ18 : لا قيمة له الإحصاء الفلسطيني: 1.1 مليون فلسطيني في رفح الذكور يهيمنون على الأحزاب الأردنية إحباط تهريب 700 ألف كبسولة مكملات غذائية مخزنة بظروف سيئة المومني: الأحزاب أصبح لها دور واضح في الحياة السياسية الأردنية قوات الاحتلال تكشف حصيلة جرحاها في غزة .. وتسحب لواء "ناحال" الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أية إصابات بالملاريا القيسي: لا شيء يمنع تأجير قلعة القطرانة لمستثمر أردني وتحويلها لفندق اليابان تغتال حلم قطر في بلوغ الأولمبياد حماس مستعدة للتوصل لهدنة لمدة 5 سنوات ولن تسلم الأسرى قبل انتهاء الحرب الأردن على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام سموتريتش: حان الوقت لعودة الموساد إلى التصفية. أردني يبيع عنصر أمن ماريجوانا .. ماذا قالت المحكمة؟ - فيديو. استطلاع: 53% من الأميركيين لديهم ثقة ضئيلة بنتنياهو. الحكومة تتعهد بتسهيل تدفق السواح الروس للأردن
الصفحة الرئيسية آدم و حواء تزامنًا مع كأس العالم .. دراسة تكشف ماذا يحدث...

تزامنًا مع كأس العالم.. دراسة تكشف ماذا يحدث لدماغ الإنسان عند التفاعل مع المباريات

تزامنًا مع كأس العالم .. دراسة تكشف ماذا يحدث لدماغ الإنسان عند التفاعل مع المباريات

09-12-2022 09:23 AM

زاد الاردن الاخباري -

مع انطلاق مونديال كأس العالم 2022، ينغمس الناس ويتفاعلون بملء جوارحهم ، عندما يشاهدون مباريات كرة القدم، لا سيما حين يتعلق الأمر بالتشجيع في منافسات كبرى، حيث يصرخون ويبكون، كما قد تتسارع نبضات القلب لديهم، في إحساس، قد لا يجدون له تفسيرا.

وتتوالى مشاهد مشجعين مفعمين بالحماس، في الوقت الحالي، بينما تجري المباريات النهائية من بطولة كأس العالم في قطر.

ويعزو الخبير والاستشاري الصحي، دافي إيزيل، ما يحصل إلى تفاعلات تحصل في دماغ الإنسان، وتجعله تحت تأثير ما يجري على أرض الملعب، كما لو أنه لم يعد "سيد نفسه"، فأضحى مزاجه رهينا لما ستسفر عنه مواجهات الرياضة.

يشير الخبير الأميركي إلى دور ما يسمى في الطب بـ"خلايا الأعصاب المرآتية"، وهي خلايا تؤدي دورا مهما حتى تساعدنا على إدراك ما يشعر به الآخرون. وفق (سكاي نيوز) بالعربية.

وعندما تنشط هذه الخلايا، فإنها تصبح بمثابة مرآة تعكس ما يشعر به الآخر، وفي حالة الكرة، فإن المشجع يشعر بما يحصل في نفسية اللاعب، حتى وإن كان أحدهما يهتف من المدرجات، بينما يخوض الآخر اللعبة على المستطيل الأخضر.

ولا تستطيع هذه الخلايا أن تكون ناقلة للشعور بشكل كامل، فالمشجع مثلا لن يستطيع استشعار ألم الإصابة الفعلي لدى اللاعب، مهما كان متماهيا معه ومؤيدا له.

أما عند نهاية المباراة، فإن ما يحصل هو الانتشاء والفرح في حالة الفوز، مقابل التذمر والاستياء إذا مُني الفريق بالخسارة.

وهذه العملية تتأثر بمواد يطلق عليها الأطباء "النواقل العصبية" وهي مواد كيمائية ينتجها الدماغ من أجل ضبط المزاج، علما بأن الهرمونات تلعب دورها أيضا.

ويقول الباحث في علم النفس، ريتشارد شوستر، أنه عندما يفوز الفريق الذي قمت بتشجيعه، فإن الدماغ يبدأ في إفراز الناقل العصبي المعروف بـ"الدوبامين"، وعندئذ، يتحسن المزاج وتتقد جذوة الفرح.

وفي حال انهزم الفريق الذي تقوم بتشجيعه، فإن الدماغ يفرز هرمون الكورتيزول الذي يرتبط بالقلق والتوتر، وربما يمتد الأمر إلى تراجع إنتاج مادة كيميائية في جسم الإنسان تعرف بـ"السيروتونين"، وحينها، يصبح المشجع المتحمس والمنساق وراء مجريات المباراة أكثر عرضة لأن يقلق ويكتئب.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع