أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
روسيا: العملية الإسرائيلية في رفح ستؤدي إلى كارثة إنسانية الأردن و السعودية يؤكدان على ضرورة منع أي هجوم عسكري على مدينة رفح أنباء عن مقتل رجل أعمال إسرائيلي بمصر دوري أبطال أوروبا .. 135 مليون يورو مكافأة بلوغ النهائي السعودية: 10,000 ريال غرامة مخالفة أنظمة وتعليمات الحج البيت الأبيض: إسرائيل أبلغتنا بأن عملية رفح ستكون محدودة بوتين توقف أثناء مراسم تنصيبه ليُصافح ضيفا بين الحضور .. من هو؟ حماس: موافقتنا على مقترح الوسطاء جاءت بعد شهور من المفاوضات تحذير أردني مصري من خطورة توسعة إسرائيل لعملياتها العسكرية في رفح الاحوال تكشف عن شروط تغيير الدائرة الانتخابية الاحتلال يقصف مقر بلدية رفح الحكومة: نظام جديد لإدارة الموارد البشرية خلال أسابيع بالاسماء .. مدعوون للمقابلة الشخصية في وزارة التربية والتعليم الأمن يداهم مقر قناة اليرموك ويغلق مكاتبها حكومة غزة : المواصي غير مؤهلة لاستقبال النازحين الأشغال تشيد بدعم الفوسفات الأردنية لصيانة واعادة تأهيل طريق معان - الشيدية بمبلغ 15.5 مليون دينار بايدن : 7 اكتوبر دليل على كراهية اليهود ريال مدريد ضد بايرن ميونخ .. هل تتحقق النبوءة المؤجلة في البرنابيو؟ لجنة فلسطين في الأعيان تصدر بيانا بشأن التطورات على الساحة الفلسطينية عائلات الأسرى: إذا كان وقف الحرب الطريق لاستعادة المخطوفين فعلى نتنياهو فعل ذلك
الصفحة الرئيسية آدم و حواء السر وراء تسمية أشهر 5 أكلات عربية

السر وراء تسمية أشهر 5 أكلات عربية

السر وراء تسمية أشهر 5 أكلات عربية

18-11-2022 12:50 PM

زاد الاردن الاخباري -

يعتبر طعام الشعوب من الموروثات، فهو نتاج مناسباتٍ وأحداثٍ مروا بها، أو أثر اختلاطهم مع شعوب وثقافاتٍ أخرى، نقلوا عنها ونقلت عنهم.
والمعروف عن كل بلد في العالم أن له الطعام الذي يميزه عن غيره، حيث يحظى العالم بالثراء والتنوع في تفاصيل الطعام والشراب، كما يوجد في العالم العربي العديد من الأصناف والأكلات المميزة، وتختلف كل دولة عربية عن الأخرى في طعامها المميز، ولكن ما هو أصل هذا الطعام.
تعتبر من أشهى الأطباق وأحبها إلى قلوب المصريين، وتَعرف بلاد الشام أيضاً طبق الملوخية، لكن بطريقة مختلفة في التحضير، لتظل الملوخية المصرية هي الأشهر.وجاءت تسميتها من أيام العصر الفرعوني، فتذكر بعض الروايات أن الملوخية كانت نباتاً قديماً في مصر الفرعونية، وكان يسمى "خية"، وقد كان المصريون يعتقدون أنه سام، ولا يقتربون منه، وحين احتل الهكسوس مصر، ومارسوا القهر ضد المصريين، كان من مظاهر هذا القهر إجبارهم على تناول هذه النبتة، وكانوا يقولون لهم "ملو-خية" أي "كلوا-خية"
ومن هنا جاءت التسمية.من أشهر الأطباق وأحبها إلى الجميع، الذي تنتشر محالّه في كل شارعٍ ومدينة في مصر، إلا أنه ليس مصريًا، فطبق الكشري هندي بالأساس، وهو مكون من الأرز والعدس الأسود، جاء إلى مصر وقت الحرب العالمية الأولى، مع قدوم الجنود الهنود المجندين في الجيش الإنجليزي، الذي كان موجوداً في البلاد وقتها.
هي رقائق من العجين المغموس في الحليب، والمغطى بالقشدة الطازجة والمكسرات والزبيب وجوز الهند.والغريب أنه وراء هذا الجمال قتل وجرائم، فـ"أم علي"، هي زوجة السلطان المملوكي عز الدين أيبك، التي صنعت الحلوى احتفالاً بقتلها لضرتها شجر الدر، وتنصيب ولدها حاكماً لمصر إثر ذلك.هي أحد أنواع الحلويات العربية، والمعروفة في الشام بأسماء سوار الست أو زنود الست.صُنعَت هذه الحلوى في بلاد الشام، وقُدمت ذات مرة في حفل كبير أقامه بربر آغا، حاكم طرابلس، وكان الحفل مليئاً بالسيدات.وخلال الحفل اقترح عليه أحد الحاضرين إطلاق اسم زنود الست على هذا النوع من الحلوى، ثم عُرفت لاحقاً باسم رموش الست.
يعتبر من أشهرالمقبلات، فهو يتكون من الباذنجان المشوي والطحينة بشكل رئيسي، ويُقال إن بابا غنوج كان قسًا مسيحيًا عاش في القرن الأول بعد الميلاد وتمتع بحب تلاميذه وأبناء قريته.وصنع له أحد تلاميذه طعاماً من الباذنجان والطحينة، لكن بابا غنوج آثر أهل قريته، وقرر ألا يأكل وحيدًا ووزع الطعام عليهم، ليُعرَف هذا النوع من الطعام ببابا غنوج منذ ذلك الحين








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع