أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الملكة رانيا: يا قلب ماما كل عام وانتو بخير حالة الطقس بالأردن خلال عطلة المولد النبوي الملكة تفتتح مقر التوسعة لمطبخ الكرمة انطلاق المؤتمر الدولي الأول للذكاء الاصطناعي مهيدات يدعو لتواجد أخصائي تغذية في مراكز اللياقة جرش .. إلزام معاصر الزيتون بنقل المخلفات للأكيدر استمرار دوام المؤسسة المدنية الاربعاء إسقاط طائرتين مسيرتين على واجهة المنطقة الشرقية تحديد الموعد الرسمي لإعلان نتائج القبول الموحد إزالة التعديات ضمن مناطق المسار السياحي بالسلط حفر 10 آبار في منطقة الريشة للبحث عن الغاز وزير المياه الجديد يوعز بالاستعداد لصيف ٢٠٢٤ حفل عمرو دياب يرفع نسبة إشغال فنادق العقبة لـ 99% الملك يحث على تطوير عمل ديوان المحاسبة 3 وزراء للمرة الأولى في حكومة الخصاونة طرح سندات خزينة بالدولار الأميركي نيابة عن الحكومة الحكومة تعرض 930 مركبة و1465 شقة للبيع بمزاد علني %18.6 نسبة انخفاض الفاتورة النفطية للأردن مناصب شاغرة بعد التعديل الوزاري الجديد الـسير الذاتية للوزراء الجدد في حكومة الخصاونة
الصفحة الرئيسية عربي و دولي العالم يتجاهل مأساة أبناء تيغراي بسبب بشرتهم...

العالم يتجاهل مأساة أبناء تيغراي بسبب بشرتهم السمراء

العالم يتجاهل مأساة أبناء تيغراي بسبب بشرتهم السمراء

18-08-2022 02:40 AM

زاد الاردن الاخباري -

تساءل المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الذي ينتمي الى عرقية التيغراي في إثيوبيا، عما اذا كان سبب تجاهل العالم لمأساة ابناء شعبه هو بشرتهم السمراء؟.

ووصف تيدروس الوضع في اقليم تيغراي الناجم عن الصراع المستمر في بلده الأصلي أسوأ من أي أزمة إنسانية أخرى في العالم، مؤكدا ان 6 ملايين شخص في الاقليم معزولون بشكل أساسي عن العالم "تحت الحصار" منذ 21 شهرا.

ووصف الصراع في أوكرانيا بأنه أزمة يحتمل أن المجتمع العالمي "يسير نائما نحو حرب نووية" يمكن أن تكون "أم كل المشاكل"، لكنه دفع بأن الكارثة في تيغراي أسوأ بكثير.

وتساءل تيدروس: "لم أسمع في الأشهر القليلة الماضية أي رئيس دولة يتحدث عن وضع تيغراي في أي مكان في العالم المتقدم. في أي مكان. لماذا؟".

وقال: "ربما السبب هو لون بشرة الناس في تيغراي".

في أبريل، تساءل تيدروس عما إذا كان تركيز العالم الساحق على حرب روسيا في أوكرانيا ناتجا عن العنصرية، على الرغم من اعترافه بأن الصراع هناك له عواقب عالمية.

وبدأ الصراع في إثيوبيا في نوفمبر 2020، ووصل القليل من المساعدات الإنسانية بعد أن استعادت قوات تيغراي الكثير من المنطقة في حزيران 2021.

وبدأت المساعدات تتدفق بشكل أكبر في الأشهر القليلة الماضية، ولكن توصف على نطاق واسع بأنها غير كافية لتلبية احتياجات الملايين من الأشخاص المحاصرين هناك بشكل أساسي.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع