أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
أطباء القطاع الخاص يمهلون النقابة شهرا لإقرار لائحة الأجور قصف جنوني على جباليا والدفاع المدني يعجز عن انتشال الجرحى درجات حرارة أبرد من المُعتاد في الاردن الأيام القادمة وفد طبي أردني عائد من غزة .. قصص وشهادات خبراء: الزيادة السكانية المتوقعة تتطلب خططاً مسبقة لمواجهة تحدياتها توقف توريد النفط العراقي للاردن منذ 20يوم مقتل جندي إسرائيلي بمعارك حي الزيتون في غزة إعلام إسرائيلي: غالانت عقد جلسة بشأن رفح دون نتنياهو الحكومة: لا سلطة على الاحزاب روسيا: قتلى وجرحى جراء هجمات أوكرانية الدويري يعلق على دفع الاحتلال بقوات الى جباليا صحيفة تكشف: قنبلة فجرت الخلافات بين بايدن ونتنياهو الهلال بطلا للدوري السعودي للمرة 19. صحفيون ونشطاء: عامان على اغتيال شيرين أبو عاقلة والقتلة بلا عقاب الحكومة: عدد منتسبي الأحزاب بلغ 86 ألف حزبي صادرات صناعة عمان تستعيد النمو وترتفع 2% بالثلث الأول من العام الحالي تدمير منزل مراسل الجزيرة أنس الشريف بغارة إسرائيلية. آلاف يتظاهرون أمام منزل نتنياهو للمطالبة باستقالته تقديرات إسرائيلية بأن العدل الدولية ستأمر بوقف إطلاق النار السعودية: تنفيذ حكم القتل بجانيين سوريين في تبوك
الصفحة الرئيسية شؤون برلمانية الخصاونة: المؤسسات الرقابية يجب أن تبقى محايدة

الخصاونة: المؤسسات الرقابية يجب أن تبقى محايدة

الخصاونة: المؤسسات الرقابية يجب أن تبقى محايدة

01-08-2022 01:21 PM

زاد الاردن الاخباري -

قال رئيس الوزراء بشر الخصاونة، الاثنين، إن التعديل المقترح على مشروع قانون حقوق الإنسان بعدم الانتساب لأي حزب سياسي لا صلة له بعدم التشجيع على الانتماء للأحزاب بدلالة تشجيع الشباب على الانتظام بالأحزاب السياسية.

وأضاف خلال مداخلة له أثناء انعقاد جلسة تشريعية لمجلس النواب أن المؤسسات الرقابية يجب أن تبقى محايدة.، مستشهدا بالقضاء والسفراء، والبنك المركزي الأردني المسؤول عن السياسة النقدية في الأردن.

وتابع: "بدليل أنَّ الكثير من الإجراءات الإداريَّة والتعليمات الخاصَّة بالعمل السياسي والحزبي في الجامعات قيد التَّغيير لتشجيع الشَّباب على الانخراط فيه".

بدأ مجلس النواب، الاثنين، جلسة لمناقشة مشاريع قوانين عدة.

أقرَّ مجلس الوزراء، الشهر الماضي، مشروع قانون معدِّل لقانون المركز الوطني لحقوق الإنسان لسنة 2022، ويأتي مشروع القانون المعدِّل بهدف "تكريس مبدأ الحياد والموضوعيَّة، والحيلولة دون تضارب المصالح وتأثير الانتماء الحزبي والفكري على عمل رئيس مجلس أمناء المركز الوطني لحقوق الإنسان والمفوَّض العام لحقوق الإنسان، بحيث يكونا على مسافة واحدة من الجميع" وفق رئاسة الوزراء.

وبموجب التَّعديلات، فإنَّه يُشترط فيمن يُعيَّن رئيساً لمجلس أمناء المركز الوطني لحقوق الإنسان أو مفوَّضاَ عامَّاً لحقوق الإنسان ألا يكون منتسباً لأيِّ حزب سياسي.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع